قصة نيك مشوقة مع جميلة و طيزها الكبير جدا حيث كانت تسكن معنا في الحي و نعرفها منذ صغرها لكنها فجاة كبرت و اصبحت تملك نهود و طيز كبير جدا و بدا جميع الاصدقاء يحكون عن جسمها و كل واحد يحلم ان ينيكها حتى سمعنا ان احد ابناء الجيران على علاقة معها و انه مستمتع جدا بها . صرت اتمحن عليها و كلما تمر امامي في العمارة المس لها طيزها الكبير و اسارع الى البيت كي استمني و كانت تشتمني و تسبني لكني لم اكن ارد عليها لان الاهم عندي هو لمس الطيز و لكن مع مرور الوقت زادت محنتي عليها و رغبتي اكثر حيث كبر طيزها اكثر و حين تمشي تهزه بكل قوة و هو بارز بحوالي ثلاثين سنتيرمترا عن ظهرها . كان حلم حياتي ان انيك جميلة خاصة حين يحكي احد ابناء الحي عنها و يسرد لنا كيف اخذها المصعد او قبو العمارة و فتح فلقتيها و ادخل زبه في طيزها الكبير و ذلك ما كان يضاعف شهوتي و جنوني عليها و عبثا حاولت ان استميلها نحوي لكنها كانت ترفض و تهددني باخبار امي او ابي ان واصلت التحرش بها و لم يزدني صدها عني الا اصرارا و رغبة في نيك ذلك الطيز الكبير الذي ذاقه اغلب ابناء الحي الذي حكوا لي عن حلاوته
و رب صدفة خير من الف ميعاد كما يقول المثل و هو ما حدث معي حين كنت مارا ذلك اليوم على احد الطرقات و لمحت جميلة و هي في ابهى زينة و اغراء و كدت لا اصدق عيناي حين رايتها واقفة تنتظر سيارة تاخذها و المفاجاة ان الذي اخذها في سيارته كان جارنا حمدان و هو متزوج و ابناءه اكبر من جميلة و يعمل استاذ في نفس الثانوية التي كنت ادرس فيها . و ركبت معه جميلة و كان ظاهرا انه سياخذها كي ينيكها حيث انها قبلته على خده الايمن و الايسر حين ركبت و كانها توهم الناس انه عمها او خالها او حتى ابوها نظرا لفارق السن و كانت فرصتي التي لا تعوض كي انيكها و استحلي طيزها الكبير على زبي و انتظرت يومين كاملين حتى التقيتها في العمارة و عوض ان المس طيزها رحت مباشرة و التصقت من خلفها و انا انيكها من فوق الملابس كالمجنون حيث كدت اقذف من النشوة و الشهوة و بدات تصرخ و تسبني و صعدت الى الطابق الاعلى و هي تحلف انها ستتوجه الى امي كي تفضحني و هنا لحقتها بسرعة ثم اخبرتها اني ساذهب الى بيت حمدان و اخبر زوجته ثم اذهب الى ابوها و افضحها . تحول سبها و شتمها الى بكاء و ترجي كي لا افضحها لكني تعنتت و رفضت ان اسامحها الا بشرط ان تتركني انيكها و اذوق طيزها الكبير
و قبل ان توافق اخبرتها ان الامر سابقيه سرا مع نفسي لكن بشرط ان تتركني انيكها كلما اريد لكنها اصرت على ان انيكها مرة واحدة فقط و بعد ذلك اذا فضحتها فانها ستفضحني ايضا لانها تعلم ان ابي متشدد و امي ايضا لاننا اسرة محافظة . و اخذت جميلة الى المصعد في الطابق العلوي و دخلنا متسللين دون اصدار اي صوت بعد ذلك اطفاناه و تركنا الباب مفتوح كي اراقب حركة الجيران ثم اخرجت زبي الذي كان يغلي و يقطر من المذي و ماء الشهوة و ادرتها حتى دون ان اقبلها ثم رفعت تنورتها و رايت طيزها الكبير مخفي تحت الكيلوت الابيض الذي كان مثقوبا امام خرم الطيز . ثم نزعت كيلوتها و تفاجات من حجم ذلك الطيز فقد كان كبيرا جدا جدا جدا و جعل زبي يكاد ينفجر مثل القنبلة من الشهوة و لم اصدق حجم ذلك الطيز الكبير ثم من قلة خبرتي حاولت ادخال زبي في طيزها و هي واقفة و شعرت ان زبي دخل بسرعة رهيبة جدا و احسست بلذة لا تصدق و لم اعشها لا من قبل و لا من بعد و بدات انيكها و احرك زبي بكل قوة و انا امسك فردتي طيزها الكبير
و كم كانت طيزها طرية و مرنة و كلما احركها اراها مثل العجينة الناعمة و كنت اسالها هل اعجبها زبي و هل هو مؤلم لكنها ضحكت و لم تجبني و انا من شدة شهوتي وصلت الى القذف فسارعت بسحب زبي و بدات اقذف و في نفس الوقت لبست كيلوتها و اطلقت تنورتها على رجليها وطلبت مني الاذن و تركتني منتشي و قد ملات المصعد بالمني . و بقيت استمني حين اتذرك تلك النيكة مع جميلة و انا احلم باعادة الكرة لكن ما اصابني بالصدمة هو حين التقيتها في العمارة بعد ايام و اقتربت منها و سالتها عن رايها في زبي و هل احست بالالم حين ادخلته فضحكت بطريقة هستيرية و اخبرتني ان زبي كان يحتك بين الفلقتين و لم يلمس حتى خرم طيزها و هذا ما جعلني اتسائل كيف هي حلاوة طيزها الكبير اذن لو ادخلت زبي فيه و كيف يمكنني ادخاله و المسافة بين فلقتي طيزها و الخرم حوالي ثلاثين سنتيمتر و هي واقفة