عمارة السعادة – الحلقة الثانية والعشرون: عمارة السعادة المطلقة الشقية راقدة على بطنها و كسها الحليق يشيب الشيخ التسعيني


نتابع حكاية وليد مع المطلقة الشقية سهى و نشوفها راقدة على بطنها و كسها الحليق باين ظاهر بمشافره المفوخة و وليد يشد في شعره من سخونة زبره القايم! و صل وليد مع سهى لمراحل متقدمة و اشتركت معاها أمه الأربعينية الأرملة فمكنش ينفع أنه يكمل حكايته معاهم لإبراهيم!! إبراهيم بعد أما خلص ماتش تنس مع و ليد قعد وياه على جنب تحت شمسية من شماسي النادي و يكمله! إبراهيم: ها..سيتني المرة اللي فاتت و مكملتش..ايه أخبار مزتك….وليد : لا عادي..جيت أقربلها راحت شاخطة فيا…إبراهيم: بجد…يعني أيه…مركبتش…؟!! وليد متظاهراً: للأسف يا هيما…عموماً لسة في صولات و جوالات ما بينا هبقى أعرفك… ماشي…يلا محتاج حاجة.!! إبراهيم: أقعد يا ابني أوصلك بالعربية أن ربعاية و و ماشي…وليد معتذراً: لا معلش…أصلي مستعجل و لينا قعدة مع بعض..سلام…وليد مشي و إبراهيم بعجب وهمسة: الواد ده معرفش يظبط المزة و لا أيه؟!!..ما كان ماشي كويس أيه اللي جرى…دا أنا كنت ناوي أبادله ببنت من بنات رانيا!!!
وليد خلع من إبراهيم لانه مكنش ينفع يحكي أحداث أيامه المثيرة مع سهى المطلقة الشقية اللي سكنت عمارة السعادة من فترة وجيزة. الحقيقة أن وليد مكنش ينفع يقول لإبراهيم أن أمه الأربعينية الأرملة كانت بتلبس عريان زيها زي سهى بنت خالتها. مكنش ينفع يقول أنه كان يكاد يشوف شفايف أكساسهم ظاهرة منفوخة من تحت الكيلوتات!! كانت أم وليد و سهى متعودين أن يخلعوا الستيان قبل النوم و كمان الكيلوتات و بصراحة مكنش في بلهم حاجة خالص!!! كانوا بس بياخدوا راحتهم وكانوا قعدوا ملط من تحت لمدة ساعة أو أتنين بسبب الحرو يسهروا في الصالون فتبان بضاعة الأم و بنت خالتها لللشاب المثار من غير أي تحفظ من جانبهم لمشاعره!! أكيد الأم كانت فاكرة أن وليد عمره ما هيفكر فيها بناحية جنسية و كمان في سهى اللي بتعامله كأبنها!! وليد كان يصارع عشان زبره المشدود مش يبان قدام منهم و مرات كتيرة كان يجيب لبنه في لباسه وهو قاعد جنب منهم! كمان وليد كان كتير يشوفهم وهما يغيروا ملابسهم الداخلية بأوض نومهم من غير ما يقفلوا الباب قفكان يشوفهم عرايا فكانت غريزة وليد تتحرك لسهى بالطبع أكثر من تحركها ناحية والدته. كانت خيالات ممارسة الجنس مع الأرملة أمه و المطلقة سهى تطرق خيال وليد فكان ينتشي جامد و يمني نفسه بأكساس ضيقة حليقة لانه كان عارف انهم بيبذلوا مجهود جامد وهما بيشيلوا شعر الجسم والعانة و الكس بالسويت و كان يجس بكده لما يقفلوا باب أوضة النوم اللي مكنش بيتقفل خالص غير للغرض ده!!! كان وليد وشه يحمر أوي لما يخرجوا و يشوف أجسام مثيرة ملفوفة مالسة ناعمة طريةو كمان زبره يوقف لما يشوف المطلقة الشقية راقدة على بطنها و كسها الحليق يشيب الشيخ التسعيني ما بله هو يا ولداه!!! كان يشوف كس كل واحدة فيهم منتوف لامع ومنطقة الأندر د ايماً ناصعة البياض من غير سواد!!!
من صفات سهى المطلقة الشقية أنها كانت تخاف مالضلمة فكانت تسيب نور أوضة نومها قايدة طوال الليل! مرة وليد صحى بالليل عاوز يطرطر مزنوق عاﻵخر فخرج وهو راجع مالحمام خطرله أن يتجسس على غرفتها اللي بابها ان مفتوح فشاف منظر شب له زبره بقوة!! كانت سهى المطلقة الشقية راقدة على بطنها وفاتحة ما بين سيقانها و قميص نومها مرفوع عنها أوي و كمان كسها الحليق المنفوخ الشفايف المفتوحة ظاهر أوي!! مقدرش وليد يمنع نفسه فرجليه أخدته للغرفة فدخل على طراطيف صوابعه و وقف بين وراكهاا!!! الدم جري في عروقه و بالأخص عروق زبره المتصلب و بقى يبحلق في كسها الحليق اللي طير عقله و غيب وعيه فراح طلع زبره المتوتر وبدأ يفركه!! وليد بدأ يضرب عشرة على كسها الحليق اللي كان يشيب الشيخ التسعيني فما بالكم بوليد الشاب المليان نشاط و حيوية!! فضل يلعب في زبره لحد أما لبنه فاض فوق كسها و سهى محستش بيه و هو مقدرش يمسح لبنه عشان ميصحهاش و جري مالأوضة بعد أما فرغ شهوته و عقله رجعله وهو خايف و مقلق لتصحى وتكتشف الواقعة!! تاني يوم الصبح أم وليد الأرملة راحت شغلها و ليد فضل نايم لحد الساعة 10 الصبح لحد أما امه التانية سهى المطلقة الشقية صحيته مالنوم عشان يفطر معاها فبقت كابنها و وطت باسته من خده: ليدو…و لا يا ليدو…قوم بقا يا نوام…. المهم صحيته و حضنته بحنان : صباح الخير ….أيه مشبعتش نوم باين عليك سهرت كتير يا شقي أمبارح قو م خد دش يلا.. الجو حر خالص…وراحت سهى غمزت بعينها!! وليد حس أنهها عرفت أو حست: صباح النور يا ماما التانية هههه…عالسفرة وهو بيفطر معاها فضلت تبصله من تحت لتحت فوليد تأكد أنها حست بيه أمبارح وهو بيجيب فوق منها أو حتى شمت ريحة لبنه اللي كان على كسها الحليق وبطنها !!وليد أخد غياره وراح و اخد دش عالسريع وخرج عالجامعة وهو عقله في سهى!!

أضف تعليق