سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية


سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية , كان ابرد وقت في السنة و كان يتمشى في شارع مظلم لما كان يبحث عن اين ركن سيارته لما لمحت ابصاره فتاة شقراء ترتدي فستان وردي جد قصير و خفيف و كانت تدخن سجارة و هي تحقق في السيارات المركونة و كأنها تنتظر شيئا .
كان لديها جسد مثير جدا جدا و الدم بدأ يغلي في قضيبه و هو يقترب اليها لما رات انه قادم اليها اقتربت منه و قال له مرحبا هل تريد قضاء ليلة ممتعة معي و كان جوابه هو كم الثمن و كان جوابها مبلغ كبير فبدأ يتحقق في جسمها و هي لتبهره نزلت فستانها لتظهر نهودها البيضاء امامه و هذا افقده صوابه في تلك اللحظة لو طلبت كل امواله كان سيوافق و قبل ان ترفع الثمن اعطاها نصف المبلغ و دخلته في حقيبته ثم عانقت له دراعه و قالت له اين هي سيارتك .
كان تتحدث و تضحك معه طوال الطريق الى شقته و عطرها الجميل ملا انفه كان بالكاد يستطيع التركيز على الطريق و كان يسوق بسرعة فاقة لما وصلو الى غرفته جهز لهم مشروب و ترك الضوء خافت و هي جلست فوق حجره بينما يشربون كانت نهوده امام وجهه فلحس نهودها من الوسط في صدرها و قالت له يبدو انك ممحون حسنا يا حبيبي و شعر بمؤخرتها الكبيرة تمر على قضيبه و هي جالسة في حركات جعلته يقوم ثم وضعت شفايفها الوردية الكبيرة على فمه و قبلته قبلة جنسية ثم مسكت يديه و وضعتهم على نهودها من فوق فستانها الوردي الذي قلعت بعد ثواني و صارت عارية الجسم فوق حجره .
لم تتركه يقلع ثيابه لانها ارات فعل ذلك , شفايفها كانت تقبل كل صدفة تفتحها في قميصة و تنزل و لما فتحت سرواله و قلعته له قبلت له خصيتيه و هذا الشيء لم يجربه من قبل كان يصرخ من اللذة الجنسية ااه اااه كأنها كانت تتوقع ردة فعله و انها متعودة عليها استمرت في عمل اسخن جنس فموي حتى شعر بقضيبه يصبح منزلق بلعاب فمها و بلل شهوته الذي شعر ب يخرج بكثافة علة غير عادته .
بعد دقائق قصيرة مسكت بقضيبه بيدها من جديد و وضعته بين اجمل نهود بيضاء ثم مسكن بنهودها و دعكتهم على قضيبه و في نفس الوقت داعبت له رأس قضيبه بلسانها الوردي هو بدون احساس حرك جسده ليصبع ينيكها من نهودها التي صارت مبللة بماء قضيبه من المحنة و اللذة الجنسية .
لما صارت التسخينات لا تكفيه و قضيبه كان يريد شيء اقوى فأمسكها من يدها و ذهبو الى غرفة نومه و هما عاريين و كان سبب ذهابه الى غرفة نومه الوحيد هو السرير الكبير المريح الذي ما ان وصل الى سريره وضعها فوقه و هي لم تكن من النوع الخجول نعست فوق السرير و فتحت فخذيها و وضعت يد على كسها الاحمر السمين و لحست شفتي فمها و هي تأمره ان يقترب اليها لم يكن في باله في الاول ان يلحس لها كسها بل جاء بها الى السرير لينيكها و لاكن لعابه سال من مشاهدها تداعب لحم كسها الاحمر المبلل فنزل وجهه بين فخديها و لما لمس لحم كسها الحساس بشفتيه فتحهم و رضعها من الشفرتين و من تغنيجاتها الانثوية صار يلحسها بطريقة جد سريعة و لم يدم طويلا لان صوتها جعل قضيبه يهتز من المحنة الجنسية و الدم كان يغلي في عروقه .
مسك قضيبه و وضعه في بين لحم كسها و لما كان في دخلتها نيكها بسرعة و لم يكن يبالي من السكس العنيف الذي يعطيه لها بل كانت الشرموطة مستمتعة بقوته و نهودها الجميلة لما كانت تدعهم و هي تقفز وصلت الى لذة جنسية اااه ااه اه اه اه ااه اه و لما خرج قضيبه من قاع كسها و هو مستعد لتدخيله في فمها عرضت عليه ان تدعك ينيكها من طيزها اذا زاد مبلغ الدفع اكثر بقليل و في تلك الحالة التي كان فيها لم يكن يظن انه يستطيع الرفص حتى لو حاول و بالخصوص لما نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقتها بيدها كموافقة لعرضها دخل قضيبه في ثقبة الطيز و نيكها حتى بعد وقت قذف المني في قاع مؤخرتها و لم يخرج قضيبه من طيزها حتى رجع احساسه بجسمه الذي كان يقطر من العرق .
لما دفع لها اعطاها اكثر مما اتفقو عليه ثم شاهدها تخرج من شقته و ذهب ليستحم و هو على يقين انه سيذهب لعندها في كل مرة يريد ان ينيك فيها لانها كانت بتلك البراعة في السكس .

أضف تعليق