عمارة السعادة – الحلقة الثالثة والعشرون: أمن عمارة السعادة ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم


نكمل مع مدام ناريمان و كنا سبناها عريانة بين زراعي راجل الأمن محمود النياك العفيجي. هل مدام ناريمان سابتله نفسها؟!! هل قاومت و لملمت لحمها العريان و قهرت شهوتها؟!! هل ضربته على وشه قلمين و فاقت و لا راح ينيك فيها في شقتها و يشعوط كسها المحروم و يخليها تحلف بحياته و بفحولته؟! الواقع أن الخيار التالت هو اللي كان لأن أمن عمارة السعادة محمود عرف نيتها لأ مش نيتها دا رغبتها لان حسست فوق زبره المنفوخ فنزل فوق وشها يبوسها بقوة و شبق و كفوفه تتحسس صدرها و جوز بزازها المنفوخة وبقا يمص شفتيها و يلحس رقبتها المدورة وهي : أه أه أه لا لا لا…بس محمود كان عارف أن الآهات دي أو اللآت الممحونة دي غير مقصودة! كان عارف انها لازم تقول كده و لازم تتمنع وهي عاوزة أوي و عاوزة تتناك في كل حتة في جسمها الملفوف!!
زبر محمود أمن عمارة السعادة بقى يترجرج بين وراكه الكبيرة و يخبط في بطن مدام ناريمان لحد أما من كتر ما فرهدها وقعت منه وب قى زبره يضرب في صدرها شوية و كمان ضهرها و عينها عليه خايفة منه و من طوله! بدأ يحسس بأيده فوق كسها المحروم و صوابعه تدغدغ زنبورها الطويل وهي عمالة تترعش زي فرخ اليمام في الشتا الغزير ما يكون سقعان!! كان خبير بحركاته وهو بيسخنها و يعرف أنها خلاص بقت حايحة و عاوزة الزبر في كسها!! جابت جاز منه فعرف أنها خلاص فرفع جوز رجولها فوق كتافه العريضة ورمى زبره الجسيم الطويل العريض فق لحم بطنها و صوابعه تستكشف طريقها في كسها الغرقان من فرط شهوتها!! شهقت لما شافته ممدود زي المارد فمسكه محمود وراح يروح و يجي بيه فوق وراكها و عانتها و يبله بمية كسها المحروم نياكة و كمان يشعللها فيفرك راسه في شفايفه و يزقه فشافيف كسها تنفتح ترحب بالزبر الشديد فمقدرتش مدام ناريمان تستحمل السخونة دي و لا الشهوة الكبيرة اللي عصفت بجسمها فبدأت تترجاه: بالراحة..لا لا بالراحة عليا…دخله بس مش أوي…هتموتني لا لا…طيب من بره..فرشني بس..بلاش لا لا تنيكني..كان يا دوب يزق راس زبره في باب كسها و يخرجها و ناريمان عمالة تترجاه و محمود ولا هو هنا!! رجل أمن عمارة السعادة كان نياك محترف مدرب كتيييير على أكساس نسوان العماير من قبل كده! بدأ رجل أمن عمارة السعادة ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم فراح يدخله حبة حبة فيها وهي تصرخ لحد نصه تقريباُ و بعدين راجح ساحبه وهي تشهق!! في الحقيقة مدام ناريمان كانت محتاجاه أوي فكانت خايفة وهو بيسحبه أن يسيبها بناره فكانت ترفع نصها معاه و أيدها تمسك محيط زبره: لا لا..بلاش تسحبه..حطه و سيبه شوية….أححححح…امممم. محمود ولا هنا بردو هو عارف بيسوي أيه فراح يزق زبره فيها و عيونه في عيون ناريمان اللي عمالة تترعش تحت منه!!
محمود أمن عمارة السعادة سخن أوي وراح يدفع و يسحب زبره و ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم بكل قوة وهي تحت منه زي الطير المدبوح بتفرفط و تصرخ فحط أيده فوق فمها عشان الصويت!! كان يطعنها في صميم كسها و زبره كان بيطول أمعائها من جوة!! كانت تترجاه وهو و لا هنا!! هي نفسها مكنتش عايزاه يقف! كانت ناريمان تشهق شهقات متوالية سخنة تعبر عن نشوتها اللي كانت تتكرر مرات و مرات وهو عمال يشعوطها من تحته!! كان لما زبره يجي يخرج من كسها شوية كانت تشهق و تشده ليها و كانها سمك طلع من البحر!! بدون وعي و بوحي اللذة القاصية رفعت رجولها و لفتها حوالين ضهر رجل أمن عمارة السعادة و دراعاتها متبت في رقبته عشان ميسبهاش لحظة واحدة من غير نيك!! شهوتها جاتلها مرات عديدة و محمود راكبها و اخد كسها المحروم فحت وردم لحد أما زمجر و اشتد في نياكتها وبدأ ينزل لبنه جوا كسها العطشان!! بدأ محمود يروي أرض كسها المحروم بلبنه و يخصبه بعد بوار و يرويه بعد عطش!! كان كس مدام ناريمان الشابة قرب يبور و يموت لولا أن أمن عمارة السعادة رد فيه الحياة و أمطره بلبنه الغزير المغذي!! عضلات مدام ناريمان سابت بعد أما كانت مشدودة!! بس زبر أمن عمارة السعادة كان لساته واقف زي الديدبان اللي مش بينام! بدأ يخرج زبره المنتصب بالراحة من كسها اللي كان عمال يفتح و يضم و قام من فوقها وهي لسة راقدة ع الأرض!! بس باين على محمود كان خبرة في نيك نسوان العماير لأنه ساب مدام ناريمان زي الطير المدبوح وراح دخل الحمام يشطف نفسه و يلبس هدومه من جديد و قبل ما يمشي رفع أيده و حياها بعبوس وهي في دهشتها وخدر شهوتها وقال: أنا تحت أمرك يا مدام بس اللي جي بحسابه!!

أضف تعليق