قصة سكس نار مع نياك امي الذي ناكني و فتح كسي و ادخلني عالم الشرمطة حتى صرت قحبة كبيرة مثل امي التي كانت اشهر شرموطة و عاهرة في الحي الذي نسكن فيه و كانت تستقبل الرجال كي ينيكوها و يغدقوا عليها بالمال و الهدايا . و لطالما تم العديد من الرجال التقرب مني بهدايا ثمينة كي ينيكوني لكني كنت ارفض و اهرب و هذا منذ ان كنت صغيرة لكني مع مرور الوقت كبرت و برزت في جسمي معالم الانوثة و صرت فتاة جميلة و املك طيز جميل و بزاز ساحرة جدا و كان احدهم ويدعى ماهر رجل من اقرب الناس الى امي و هو في الحقيقة نياك امي الاول حيث كان يتخذها مثل الزوجة و يبيت عندنا في كثير من الاحيان و بدوره لطالما تحرش بي منذ ان كنت صغيرة و حاول ان ينيكني لكني كنت اصده و حينما كان يدخل مع امي الى الغرفة اسمع صوت الاهات و الغنجات بكل قوة و هو ينيكها . و لم اكن اعلم حين كنت صغيرة ان امي تدخل الرجال كي ينيكوها لكن حين كبرت فهمت الامر و كانماهر رجل باتم ما تحمله الرجولة من اشكال فهو مكتمل و ممتلئ الجسم و يلبس ارقى الثياب فهو مدير في مؤسسته و متزوج لكنه يعشق امي و يحبها و ينيكها منذ ان تطلقت من ابي الذي هاجر الى امريكا بلا رجعة
و ذات يوم دخل ماهر بعدما فتح الباب و امي كانت غائبة و انا في المطبخ احضر الطعام و ارتدي فستان خفيف جدا و كان الجو حارا جدا و لم اتفاجئ حين دخل ماهر لانه يملك مفتاح البيت فهو مثل زوج امي و لما جاء عندي وقف امام الباب و سلم علي فرديت عليه ثم بدا ينظر الى جسمي و طيزي بكل محنة لكني لم اعره اي اهتمام و اكملت الطبخ ثم نسيت امره تماما و هو واقف يراقبني ففتحت الثلاجة كي اخرج منها صلصة الطماطم و كنت اضعه في الجهة السفلية من الثلاجة وقبل ان امسكها احسست بشيئ صلب يحك طيزي و انا في وضعية انحناء تام فعدلت نفسي و قمت و اغلقت الثلاجة و التفتت فاذا ماهر نياك امي واقف امامي يضحك و كان قد مر وقت طويل جدا لم يتحرش لكنه راى ان الفرصة قد حانت كي ينيكني في غياب امي التي ربما قد شبع من كسها الذي ارهقته الازبار . ثم نظرت الى منطقة زبه فوجدته يكاد يفجر البنطلون و هو منتصب جدا و شعرت بضعف شديد امام ماهر نياك امي لكني حاولت صده و لكن بطريقة خفيفة جدا فهم من وراءها انه ان حاول معي بجد فانني ساتركه ينيكني
و في الحقيقة حتى انا كنت ساخنة جدا و اريد ان اتناك من ماهر و وجدت نفسي احتضنه و جسمه يلتصق بجسمي بكل حرارة و لم اعرف كيف امسكت زبه و اخرجته له من بنطلونه و كان زبه كبيرا جدا و لم استطع استيعابه براحة يدي حيث بدات ارضع و الحسه و كان طعمه لذيذ جدا و عرفت اني كنت غبية لانني لم امارس الجنس معه من قبل . و بعد ذلك لحس ماهر نياك امي كسي و رفعني على طاولة المطبخ و بدا يفرش زبه على كسي جيئة و ذهابا و انا اسخن اكثر و اهيج و اتغنج بلا ارادة مني و حين ادخل الراس احسست بشعور جنسي رائع و لذيذ جدا حيث جاءتني رعشة قوية جدا و تمنيت الا استفيق من تلك اللذة التي كانت اشبه بالحلم الى ان بدا الزب يدخل كسي تدريجيا و فتحني ماهر و ناكني يومها بكل حرارة ثم قذف حليب زبه على صدري و لحست منيه عن اخر قطرة ثم اتفقنا ان يبقى الامر سرا بيننا من دون علم امي حتى لا تغار منا و. و بعد اسبوع جاء نياك امي و ناكها و انا اتصنت عليهما من الباب و استمني حتى فرغ من النيك معها ثم راحت امي تستحم و هنا هجمت على ماهر و رايته عاري و زبه ممدد على فخذه و بدات ارضع و امص بكل قوة حتى انتصب زبه
و في تلك الاثناء التي كانت امي تستحم طلبت من ماهر ان ينيك طيزي و دهنت الفتحة بالفزلين و ادخل ماهر زبه كاملا في طيزي و انا اكتم الاهات حتى لا تسمع امي و حين كب المني في طيزي لبست كيلوتي و اسرعت الى غرفتي و لما نزعت الكيلوت وجدت المني قد سال و بللها و كانت نيكة ممتعة جدا و ساخنة مع ماهر نياك امي الذي صار نياكي ايضا بعد ذلك و صار يحب النيك معي اكثر من النيك مع امي