واقعة سكس ليلة الكريسماس برائحة الياسمين جرت لي العام الماضي بتفاصيلها فلا حرف زيادة ولا حرف نقصان. فأننا أنا و أبي و أمي, و كما تعودنا كل سنة, نتوجه ليلة الكريسماس إلى الكنيسة لزيارتها و لم يكن الأمر يستغرق سوى دقائق من المشي لأنها قريبة من بيتنا فنحتفل في تلك الليلة التي تمر بنا من العام إلى العام. و كما هو معتاد فإن الاحتفال يبدأ في الثانية عشرة صباحاً في الوقت الذي أكون فيه على وشك النوم فينعدم تركيزي و اكون مثل المخدرة فلا اركز في أي كلمة يلقيها راعي الكنسية.
في تلك الليلة و لحسن حظي و لأثمل من سكس ليلة الكريسماس اللذيذ, فأن الاحتفال لم ينتهي حتى الثانية صباحاً مما جعلني أتنبه و أستيقظ ولم يعد لي حاجة للنوم فلم أذهب للبيت مباشرة طالما أني لن أنام. بعد دقائق , أصطف جميع الحضور في طابور طويل للمس المهد المقدس التماساً لبركة العام الجديد,فلفتت نظري فتاة جميلة ممتلئة قليلاً تلبس فستان أحمر حريري و فوق خصلا شعرها ورود الياسمين! يبدو من ملامح وجهها الجميل أنها كانت في العشرينات في أواخرها. كانت تقف أمامي فأخذ عطر الياسمين يتسلل إلى أنفي مما جعلني أنتشي بشدة حتى إنني رحت أدنو من خصلاتها لألمسها أو لأتشممها!! فجأة تدافع الحضور خلفي بقوة فاندفعت للأمام بشدة فصدرت يديا الأثنتين لأتحامل فوق كتفي تلك الفتاة المثيرة لأتحاشى الاصطدام بها تجنباً للإحراج! سدى ذهبت محاولتي لان قضيبي المتصلب الذي صنع خيمة في مقدمة بنطالي زاغ بين ردفيها في خرقها تماماً!! تحرجت فهمست لها: معلش آسف…!! لم تلتفت لي لأنها مشغولة بالدعاء و الطقوس! الحقيقة ان معومة جسد تلك السيدة أثارني بقوة و حاولت أن أتحرش بها مع كل دفعة من خلفي! لم تلتفت لي أكثر من مرة فكدت أن أتوقف عن فعلي الخبيث في ليلة الكريسماس المجيدة فخجلت من نفسي و تركتها لحالها! فجأة وجدت رائحة الياسمين تملأ أنفي برائحتها وقد رجعت تلك السيدة بظهرها للوراء لتتحرش بي!! كان ذلك بمثابة الضوء الأخضر لي!
اقتربت منها حتى لامس قضيبي المتصلب فستانها الرقيق الناعم لأجدها هي كذلك تنحني و تفلقس بردفيها المكتنزين لتتحسس بهما قضيبي!! بل راحت تحكهما بي بدلع و استثارة مما جعلني اطلق أنة ساخنة و ألمس بيدي خصرها فأبعدتها وهمست: برة مش هنا! همست باستثارة بالغة: فين…أخرجت من حقيبتها قلما و سجلت هاتفها على ورقة و ألقتها أرضاُ فانحنيت و التقطتها لأتحسس صاعداً بيدي سرتها البادية من فستانها الضيق فوقها لتطلق أنة مثيرة! انتهيت من التبرك لأجدها في الأستراحة في الخارج لتراني فتبسم لي. مشيت إليها في غرفة بها لمبة ضعيفة الإضاءة تكاد تكون مظلمة فدلفنا إلى واحد من الحمامات الثلاثة بها! جرجرتني إلى هناك فتسللت خلفها وقد استجمعت شجاعتي فأغلقت علينا الباب! ابتسمت وهمست: ملقتيش غير المكان ده!! فعلاً كان المكان سيئ غير ملائم! همست: مبقتش قادرة …أنت تعبتني و احنا واقفين طابور…يلا مفيش حد…أثارني شبقها و اسخنني همسها المثير ودلعها فضممتها بقوة و ضمتني بقوة ولثمتها مرة و أخرى و ثالثة غبنا فيها فلعقت ريقها و عصرت منها بزازها المدورة الطرية. شلحتها ورحت أتحسس جسدها الغض الطري و أنتشي بملمس جدلها الناعم و أتحسس فلقتيها الطريتين لاجدها تخلع كيلوتها مباشرة وتهمس: أنا هاوطي يلا بقا…بسرعة انحنت و كان المكان مظلم فلم ارى شيئاُ منها إلا بالكاد و أن كان بياض لحمها يلمع تحت وقع الضوء الخافت!! أخرجت قضيبي المتشنج ورحت أتحسس به بين فلقتيها و يدي الأخري تتحسس كسها الذي كان شقه مبللاً ساخناً لأجدها تطلق آهات مثيرة ناعمة: آآآآه آآآآه آآآه أيديك حلوة…و لأجدها تمسك يدي تدسها في كسها المنتوف إذ أنني لم أجد فيه شعرىاً يصطدم بأصابعي! فلقست و انحنيت بنصفي لأسدد لساني إلى طيزها الحسها و واتشمم رائحة كسها المثيرة قدسست لساني بين شفتي كسها لأجدها تصوت صويت مكتوم و توحوح: آآآآآح آآآآآآح آآآآآح آآآآح أوووووووه…انت بتعمل أيه….بشدة رحت أمارس سكس ليلة الكريسماس معطرة بائحة الياسمين لأجعلها تنتشي تحت وقع ضربات لساني كما كنت أشاهد في أفلام البورنو!! أطلقت مياهها ورحت اسدد قضيبي في كسها لأجده يبتلعه بسخونة!! كان كسها حاراً لاسعاً يشفط قضيبي بكل قوة و كانها ماكينة شافطة ماصة!! راحت تلك السيدة الشبقة التي لم اعرف أسمها تلك الليلة تهرس و تنيكني و أنا ادفع بقوة زبي وهي تزوووم بقوة حتى همست همساً أقرب إلى الصراخ و إلى الإنذار: خلاص …هانزل ..هانزل…سيبيني…دفعتين بقوة بطيزها للحائط فلم أستطع أن أخلع قضيبي من كسها اللذيذ و وجدتني ألقي نطفتي بداخلها!! راحت تتأفف و ترتعش ببدنها و كانها مسستها الكهرباء: آآآآآح آووووووووف أوف أوف أوف …سخن أووووووي…متعة ليلة ىالكريسماس لا تنسى تلك الليلة و أنا أمارسها مع ايتن! هكذا عرفت أسمها بعد أن اتصلت بها هاتفياُ بعد تلك الليلة.