أول نيكة مع البنت زميلتي في المكتب


أحياناً باحس أني هايج اوي. في أوقات كتير و أنا في الشغل يبقى الجنس شاغل دماغي على طول وعاوز أحشر زبري في أي كس أو طيز تقابلني لدرجة أن طول اليوم بابقى متوتر متنشن و الموضوع مش رايح من بالي. كل فكرة بتخطر على بالي بتكون ليها علاقة بالجنس وافتكر أول نيكة مع البنت زميلتي في المكتب لدرجة وأنا قاعد على مكتبي عمال أستعمل الكيبووورد عقلي بيشت وأفكر في مغامراتي القديمة او اللي حصلت معايا قريب. يمكن اللي كان بيشجعني على كدا أني شغال في شركة البنات و الشباب فيها مش مبطلين بوس و تحرشات ببعض مش بس كدا لا ونيك كمان! بتيجي في بالي صور البنات وهما موطيين عمالين يتاخدوا من ورا مفلقسين على المكاتب و شعورهم عمالة تنزل فوق وشوشهم العرقانة المحمرة من كتر النيك فيرموا شعورهم لورا على ظهورهم. كمان صور زملائي وهما عمالين يزنقوا في البنات في الأوض المقفولة او حتى في الحمامات وعمالين يفكوا أزرار القمصان أو البلوزات وينزلوا فوق بزازهم و حلماتهم و هاتك يا مص. أنا نفسي كنت عملت كدا قبل كدا لما زقيت البنت بتاعتي فوق مكنة التصوير الضخمة فوق الملفات وبقيت عمال ابعبصهم وارفع طرف الجيبات ونازل فيهم بوس وأحضان.

لسة طعم أول نيكة مع البنت زميلتي في المكتب مع البنت الأمورة دي معلق معايا لأني لحستها بجد وبقوة ولسة بردو بأحس حرارة لسانها فوق بيوضي وانا باشم بزازها وريحة تحت أبطيها و أنا عمال أجيب في بقها وهي كمان وهي بتجيب وأنا بألحسها و عسلها عمال يجري فوق دقني وأنا عمال أمص بظرها وصوتها وهي عمالة تقول آه و تصرخ بيسخني اكتر و يهيجني أزيد وكمان وهي خلاص هاجت وبقت مش قادرة فبقت عنيفة زي القطة البرية أو النمرة المتوحشة فتشد شعري عاوز اكتر و أكتر! نظرة عيونها وهي عمالة بتنزل عسلها و تجيب شهوتها و لمعة السعادة و الانبساط وهي بتجيب لأول مرة فوق وشي وفوق الورق و الملفات وكمان صوت صوابعي وهي عمالة تبعبص كسها اللي بقا زلق من كتر عسله وهو بيخبط مهبلها عاوز أوصل للجي سبوت… كل مرة أجي المكتب افتكر أول وآخر نيكة مع البت بتاعتي وخاصة أنها اتنقلت لفرع تاني غير اللي موجود فيه فبعتتلي ايميل تفكرني بيها…

بعتت ليا أيميل تفكرني أزاي زبري كان عمال يخبط جواها ويوصل للجيب سبوت وازاي خلتها تجيب و عسلها يجري فوق زبي المتصلب وأزاي كانت صيحاتها و صراخاتها العنيفة واواي هي بقت تلحسني تلحس حليبي و تلعقه وتشربه وهي بتمصني و تعملي بلو جوب رائعة وازاي أني كنت أسخن عليها وأنيكها بقوة من فمها وبين شفايفها وازاي كنت بامسك دماغها عشان أدوس وأحشر زبري في بقها حتى ان عيونها كانت تحمر و تحشرج مني! كتبتلي تفكرني وتقولي انها لسة بتحس بمواضع ايديه فوق ظهرها وفوق طيزها وازاي كنت أبعصها بقوة وكأني كنت أستعمل جهاز هزاز كهربي… ازاي كنت اخلي بزازها تتنطنط قدام منها وأخليهم يخبطوا في بعض…كمان فكرتني ازاي كنا بنروح الحمام أنا أتسلل وررها و واحدة من زميلاتها كانت تقف تحلي بالها من أي حاجة…افتكرت لما كنت بأزنقها في الحيطة وطوالي أنزل فوق شفايفها بوس وشم و ضم و هي عمالة تحل ازاز قميص وأنا ازرار قميصها و أنزل فوق بزازها بووس وتقفيش ولحس وتحسيس ورضع للحلمات سخن أوي مولع نار… وبقيت أنزل أنزل أرفع طرف التنورة أدلي الكيلوت وهاتك يا لحس في كسها االمنتوف وهي عمالة تقفتح رجولها وعمالة تلعب في شعر راسي وتهمهم بكلمات وتستزيد وانا عمالة أدخل لساني جوا كسها وألحس وأبعص و كمان صوابعي وهي عمالة تشهق و ظهرها يقوس وهي ساندة على الحيطة وعمالة تشخر و تنخر و أنا مش عاتقها…افتكرت وفكرتني لما كانت بتجيب و تنزل وأني كنت ازاي في اﻵخر أقعد أبعص في كسها و تنزل فوق صوابعي و كمان شفايفي فكنت طلع ليها أخليها تمص صوابعي عشان تذوق عسلها وكمان اروح أبوسها بوسة طويلة أغيب فيها…أفكترت فعلاً أجمل و أول نيكة مع البنت زميلتي في المكتب اللي تبعتها نيكات كثيرة من اللي في الحمام دي…فكرتني بردو بأنها باستني بوسة كانت هتقطع شفتي فيها من كتر امتنانها ليا وازاي لزقتين في الحيطة وبقت تلحس صدري المشعر و تدلعب بلسانها حلماتي وبعيدن بقت تنزل تنزل وفتحت بنطلونتي وطلع زبري ومسكته بشبق لما نط في وشها وقعدت تضحك وراحت داساه جوا بقها وبقت تمص و تلحس وتخرجه تدلعه وتبوس الحشفة و بقت زي القطة الحيحانة تمصمصه بقوة وانا عمال أنيكها نيك فموي بردو لاني هجت لحد أما مسكت دماغها وحشرت زبي فيها ونزلت جوا بقها ولقيتها بتطلع تبوسني و تدوقني زي ما عملت معاها طعم منيي انا كمان…

أضف تعليق