تلقيت مكالمة من زوجتي بينما كنت تجلس في أحد الكافيهات. وأخبرتني إنه هناك رجل أكبر منها يتحرش بها. لم يكن هذا مفاجأة بالنسبة لي لإنها كانت منفتحة جداً ومتحدث لبقة ولديها تاتو قلب على كتفها. كانت في الثامنة الثلاثين وهو في ما بين الخمسين والستين. قالت لي إنه لا يريد أن يتركها لحالها. وقد طلب لها بعض المشاريب وهم الآن يجلسان معاً. وقالت لي إنهم يمضيان وقت ممتع معاً. والمفاجأة أنه همس لها وأخبرها إنه يريد أن يخرج معها لتمص قضيبه بشفايفها الممتلئة الحلوة و ينيكها في فمها. هذا لم يخيفها لإنها تجذب الناس الغريبة بتاتوهاتها وشخصيتها المنفتحة. ظل يهمس لها أن يذهبا إلى الحديقة وتمص قضيبه. وسألها عن قدرتها على مص القضبان. حكت له عن خبراتها مع مص القضبان. سألها إذا كانت بتدخله كله في حلقها، وهي من غير تفكير قالت له إن يمكنها أن تبلع حتى القضبان الضخمة في حلقها. زوجتي مطيعة وتحب أن يخبرها أحد ما يجب أن تفعله. أتصلت بي مرة ثانية وهي تضحك وقالت لي إن هذا الرجل لن يتركها لحالها. على الفور سألتها إذا كانت تريد أن تمص قضيبه. قالت لي نعم وإنه هيجها نوعاً ما وإنها ممحونة جداً في هذه اللحظة. سألتها إذا كانت ستخبرني لو تمادت معه. قالت له بالتفصيل. هذا هيجني أنا أيضاً وطلبت منها أن تفعل. طلبت منه أن يقابلها عند سيارتها. خرجا من الكافيه وذهبا إلى السيارة وكانت ركناها بعيد عن الكافيه. دخلا السيارة وبدأت تحسس على رجليه حتى وصلت إلى قضيبه. ومن ثم بدأت تدلك قضيبه من خلال البنطلون حتى أنتصب. طلب منها أن تخرج قضيب وتبدأ في مصه.
نزلت زوجتي ركبتها لكي تقلعه البنطلون وتخرج قضيبه. كانت متفاجأة من قضيبه العشرين سنتي المحلوق تماماً والغليظ جداً. طلب منها إنها تضع فمها الواسع على قضيبه وتمصه. مسكت قضيبه ولحسته من الأعلى إلى الأسفل قبل أن تأخذه في فمها. أخبرتني أنها كانت تعتقد أنها ستجعله يقذف سريعاً من خلال مص قضيبه بسرعة وبقوة، وساعتها سيتركها ويغادر. كانت محترفة جداً في مص القضبان وكانت تظن إن هذا سيكون سهل لكنها كانت مخطأة. بدأت تمص قضيبه جيداً لكن هذا لم يكن ما يريده. أخبره إنه يحب الشغل العنيف. هاجت جداً على هذا وكسها أصبح مبلول جداً. أمسكها الرجل الغريب من بزازها وقرص حلماتها بقوة جداً من خلال القميص. وجعلها تبتلع قضيبه في حلقها. امسكها من رأسها وناك فمها بقوة جداً. وأجبر فمها على ابتلاع قضيبه حتى الحلق. وظل يخبرها إنها شرموطة حتى ملأ فمها بلبنه. جعلها تقلع القميص من على بزازها لتتركهما يهتزان ويتأرجحا بينما تمص قضيبه. وطلب منها أن تمص قضيبه جيداً وإلا سيمسكها من رأسها و ينيكها في فمها بقوة. هذا جعلها تهيج جداً لإنها تحب أن يخبرها أحد ما يجب أن تفعله. رفع فمها من على قضيبه وجعلها تمص بيوضه المحلوقة بينما تلحس قضيبه من الأعلى إلى الأسفل. وأمسك بيده رأسها من الخلف بينما أمسك قضيبه بيده الأخرى. وصفعها على وجهها بقضيبه ودلكه على وجهها. لم يكن يريد أن يقذف بسرعة. كان يريد أن يستمتع بهذه الفرصة ليستخدم فمها. ومن ثم جعلها تأخذ قضيبه الغليظ مرة أخرى عميقاً في حلقها.
لعابها بدأ يسيل على قضيبه وبيوضه بينما هي تتجشأ عليه. لم يكن رقيق أبداً معها وهو يمسك برأسها على قضيبه. وكان ينادي عليها بألفاظ قبيحة وقال لها يا شرموطة يا متناكة يا وسخة يا كلبة زبي وإنه لا يستطيع الانتظار حتى يفرغ لبنه في حلقها وهو ينيك فمها. وأخبرها إنه يقذف بكميات كبيرة ولابد أن تبلع منيه كله. كانت هيجانة جداً وهو ظل يعتصر بزازها ويصفعه ويقرص حلماتها. وهي كانت تأخذ قضيبي كله في حلقها بينما هو يمسكها من رأسها و ينيكها في فمها. بدأت دموعها تسيل على وجهها بينما هو يمسك رأسها على قضيبه. دفع قضيبه عميقاً في فمها وأخرجه ليشعر أنه على وشك القذف. ومن ثم صفع وجهها مرة أخرى بقضيبه. وجعلها تدلك بزاها على قضيبه بينما هو يدفع أصابعها في فمها. وجعلها تترجاه لكي يقذف منيه في فمها. قال لها إذا كنت تريدين مني لابد أن تطلبيه. طلبت منه أرجوك أقذف من أجلي. نيك فمي حتى تقذف. وحينها أمسك رأسها وبدأ ينيكها في فمها بكل عنف حتى جعلها تتجشأ وتكاد تختنق على قضيبه. وفي نفس الوقت يسبها بأقذر الألفاظ وهذا جعلها تهيج أكثر لإنها تحب أن تسمع شتيمتها. مصت قضيبه أكثر وهو يمسك برأسه على قضيبه. وسألها إذا كانت مستعدة وأمسكها من شعرها على قضيبه ومن ثم بدأ يقذف منيه في فمها. ملأ حلقها بكمية كبيرة جداً من المني وهو ينيك فمها عميقاً وكلتا يديه تمسكان برأسها وأردافه تدفع قضيبه في حلقها حتى أنتى من القذف وبدأت تنظف قضيبه وبيوضه من المني الذي خرج من فمها. وعندما أنتهت أمسكها من رقبتها وقالها يا ششرموطة في المرة الثانية التي أراكي فيها لابد أن تمص قضيبي مرة أخرى.