كان هذا يوم إجازة المكتب لكن كان علي أن أذهب إلى هناك من أجل إنهاء بعض الأعمال المعلقة.في خلال الأسبوعين الماضيين كنت في رحلة عمل وكان مكتبي مكدس بالعديد من الأوراق التي يجب علي مراجعتها. إلا أن المفاجأة كانت وجود زميلتي في العمل ليلي والتي كانت أيضاً مشغولة بالعمل في مكتبها. كان المكان مضاء بشكل خافت وصوت الهواء الخارج من التكييف ناعم ومريح. حييتها وسألتها عن السبب وراء قدومها في يوم الإجارزة إلى المكتب. أخبرتني بأنها لم تكن على ما يرام خلال معظم أيام الأسبوع الفائت لذلك تحاول أن تنتهي من الأعمال المعلقة. ابتسمت لها وتقدمت إلى مكتبي وأنا أفكر في أبقى لببعض الوقت لأري وجه ليلى الجميل. لكن الحياء منعني من فعل هذا ودخلت إلى مكتبي. نعمل أنا وليلى في نفس المكتب لثماني سنوات. كانت ليلى موظفة مجتهدة ومحبوبة من كل الشباب في المكتب وقد حظيت بسمعة طيبة لعلمها الجاد. سيدة في منتصف الثلاثينيات وحيدة وتتمتع بشخصية منفتحة. كان الجميع يضعون أعينهم عليها. قوام مثالي ممتلئ قلبلاً ووجه مرح. لطالما تخليت نفسي أنيكها ومارست العادة السرية وأنا أحلم بها. كنت مشغول بكتابة بعض الأوراق حين دخلت علي. لم أسمع خطواتها لإنني كنت مشغول بالعمل. أعطتني ملف كان المدير يريدني أن أتفحصه. وبينما كانت تمشي خارج مكتبي كانت مؤخرتها تتأرجح على وقع خطواتها الموسيقية وأصبح من الصعب علي أن أخفي أنتصابي. فكرت في أن اليوم مناسب لأطلب منها الخروج معي. ومع هذه الأفكار المثيرة تبعتها إلى مكتبها وجلست في الكرسي المقابل لمكتبها. ابتسمت زميلتي ووقفت لتضع بعض الملفات في الدولاب. وبينما كانت ترفع يديها لتضع الملف أظهر قميصها الضق نهديها المستدرين وأرتفعت تنورتها لأعلى قليلاً فوق فخذها.
وقفت وتحركت نحوها بكل جرأة وجذبتها من الخلف.وضعت نهدي في راحتي يدي وضغطت بقضيبي المنتصب في الفرق ما بين فلقتي مؤخرتها وضغطت بقوة. كنت في حاجة ماسة لنيكة قوية. لدهشتي كانت ساخنة جداً ورائحتها الأنثوية تفوح منها. ابتسمت بخبث وضغطت بردفيها بقوة على قضيبي وغمزت لي. كانت حلماتها تنتصب في كفي بينما ظللت أعصر في نهديها. انحنت إلى الخلف نحوي وتحولت برأسها وقبلتني على خدي. تجرأت من هذا، وزدت من ضغطي على نهديها الناعمين وكنت أقرص حلمتيها بين أصابعي ما جعلها تصرخ في المتعة. أنزلت يديها من خزانة الملفات وقبضت علي قضيبي. كان هذا دوري لكي أتأوه من المتعة. قادتني إلى غرفة المدير وفتحتها وأغلقت وراء ظهرها. تبادلنا الحضان الساخنة. جذبت شفتيها بفمي وأدخلت لساني عميقاً في فمي. وهي أيضاً تجاوبت مع قبلاتي الساخنة وكانت تضغط بنهديها على صدري. كانت أجزائي السفلية تلامس نصفها السفلي وحرفياً مشتعلة. وبيد واحدة داعبت نهديها وحلمتيها وباليد الأخرى أمست بتنورتها وأنزلتها للأسفل. سقطت على الأرض كاشفة عن كيلوتها المبلل. يمكنك أن تتخيل كم هي هيجانة. جذبت كيلوتها لأسفل وأدخلت أصابعي بين شفرات كسها. كانت حلماتها تنتصب مع ضغطي وكسها يقطر منه العسل مع بعبصتي. فتحت بنطالي وأمست بقضيبي وبدأت تمشي براحة يدها بطول قضيبي الملتهب. أعطتني هذه الطريقة متعة بالغة. فتحت أزرار قميصها أيضاً وجعلتها عارية تماماً. وقعت أعيننا نحن الأثنين على الأريكة الوثيرة في الغرفة ووصلنا إليها وتنحن لا نتوقف عن الحضان والقبل والبعبصة.
كان قضيبي ينتفض ولا يتسطيع الإنتظار لكي يدخل كسها الدافيء. كنت متأكد بأنه يغص في الشهد وأنا لاأريد أن أضيع هذه الفرصة لكي أغسل قضيبي في مياه كسها. جلست زميلتي على الأريكة وفتحت ساقيها واسعاً وأنا جلست بينهما وداعبت فتحة كسها بلساني. وهي كانت تضغط على رأسي لأقترب أكثر من كسها وبدأت تتأوه من المتعة. وكلما زادت من توسعة ساقيها كان لساني يغوص أكثر في كسها الغارق في عصارته. أمسكت بظرها وضغط عليها بشفتي بقوة. كانت ترتعش من المتعة. فحركت لساني أعمق وذقت من لبنها العسلي. وبأصبعي كنت أعتصر بظرها وأشعر بالرعشة تسري في كل جسمها. كانت تتحطم من المتعة بينما لساني يرقص في أعماق كسها ومشغول بلحس جدرانه. ومع كل غطس من لساني في كسها كانت تطلق صرخة المتعة. وأنا أعتصر فخذيها اللاحمين بكلتا يدي وأزيد من سرعة لساني. وهي أمسكت بإحدى يدي ووضعته على بظرها وضغطت بقوة عليها. لأكتشف غبائي استخدمت أصبعين وداعبته في البداية وم ثم ببطء زدت الضغط. كانت تتلوى من النشوة وهي بكسها في فمي. غمرت وجهي بدفعات لبنها. أصيب بحالة هستيرية بينما كانت تمزق شعري وتصرخ في لكي الحس بكل قوة وأجعلها تبلغ رعشتها مرة أخرى. ضغطت بوجهي أقرب إلى كسها ونظفت ما بين فخذيها بالكامل. ومن ثم وقفت ونظفت وجهي تماماً بمنديل. كانت زميلتي كأنها في غيبوبة من شدة التعب. مددت يدي ورفعتها على الأريكة وسرت إلى الحمام المجاور لاستحمام. وعندما أصبحنا في الحمام نظفت كسها جيداً ونكتها تحت سيلان الماء.