واصلت نورة قصتها في سكس نار مع السباك خصوصا لما هاجت اكثر وارتفعت شهوتها فقالت حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا … إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني … صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم … سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى … حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي في سكس نار غير عادي … لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا … فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه … شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .
. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة … استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو في سكس نار بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة … بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة في سكس نار حقيقي.. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك .
.. إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي … استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني … بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى … شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها بعد سكس نار رهيب ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي … فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي … باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه
.. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح و اقوى سكس نار مارسته في حياتي … حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي … بدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي … فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه … عاد يناجيني بهمس مثير … حيث كان يردد : جسدك رائع .. كسك أروع .. ما هذا الأرداف السكسية .. كم احسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله .. يا له من محظوظ ….! … كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي … بعد أن أطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير … استمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه ، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة من حلاوة سكس نار، هو يبدو أحس بتبلل فرجي .. فهمس : نعم كوني هكذا .. سأمتعك وتمتعيني … فالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام
… سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي بابا … حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي في سكس نار ملتهب …فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته … همس : لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لك … وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع مؤخرتي قليلا … بصمت لبيت طلبه … أمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا … لا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق … ما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك … هو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر زاد ني كل ذلك شهوة و حلاوة سكس نار فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف
… بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة … لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصف … استمريت في التأوه .. هو زاد من عنف نيكه اللذيذ … كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى في احلى سكس نار على الاطلاق و كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ …