سكس نار بين نورة و السباك بكل محنة -الجزء-2


واصلت نورة قصتها في سكس نار مع السباك خصوصا لما هاجت اكثر وارتفعت شهوتها فقالت حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجاإلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة منيصرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررمسأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوىحرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي في سكس نار غير عادي … لم يعر صراخي المكتوم اعتبارافتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفهشعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .

. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبةاستمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو في سكس نار بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارةبعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة في سكس نار حقيقي.. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك .

.. إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتياستمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثانيبدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنىشعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها  بعد سكس نار رهيب ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلديفقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقاليباحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه

.. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح  و اقوى سكس نار مارسته في حياتي … حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتيبدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتيفسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجهعاد يناجيني بهمس مثيرحيث كان يردد : جسدك رائع .. كسك أروع .. ما هذا الأرداف السكسية .. كم احسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله .. يا له من محظوظ ….! … كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتيبعد أن أطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثيراستمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه ، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة  من حلاوة سكس نار، هو يبدو أحس بتبلل فرجي .. فهمس : نعم كوني هكذا .. سأمتعك وتمتعينيفالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام

سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي باباحينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي في سكس نار ملتهب  …فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلتههمس : لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لكوضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع مؤخرتي قليلابصمت لبيت طلبهأمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخالا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماقما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلكهو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر زاد ني كل ذلك شهوة  و حلاوة سكس نار فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف

بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعةلم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصفاستمريت في التأوه .. هو زاد من عنف نيكه اللذيذكمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى  في احلى سكس نار على الاطلاق و كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ

أضف تعليق