اليوم وقد مر ما يقرب من ثماني سنوات على تلك الواقعة أسمع باخبار مؤكدة أن قد تحولت بنت صاحبة أمي في مصيف ساخن من آنسة رقيقة إلى شرموطة كبيرة تقضي حياتها بين عشاقها وذلك بعد فشل زواجها الأول وطلاقها ورحيل معظم أهلها أمها وأبيها وقد سافر أخيها الوحيد لبلد عربي. اسمها فايزة فتاة عرفتها في أول لقاء لنا حينما قدمت مع والدتها صاحبة أمي الحميمة وقد أتت لتقضي إجازة الصيف عندنا على شواطئ الاسكندرية.
كان اول ويبدو أنه ىخر معرفة لي بها في شقة من شقق الاسكندرية القريبة من البحر في سيدي بشر أيام المصيف وقد انتهيت من امتحانات الثاوية العامة. ولأن أمي موظفة بالتربية و التعليم ولأنها كانت تعرف من زمن صاحبتها الأثيرة فقد قررت دعوتها لقضاء إجازة الصيف عندنا هي وبقية زميلاتها العاملات معها في المهنة وخاصة أننا كنا نقطن القاهرة حتى أنتقل بي والدي صغيراً لم أتمم العامين لنعش في الإسكندرية إلى جوار عمله الحكومي. كانت الشقة لإحدى زميلات والدتي وقد أصطحبت معها بعض زميلتها من صغرا المويفن فاتوا بأطفالهم إلا واحدة من بينهم هي في عمر والدتي تقريباً قد اتت بابنتها الشابة الممشوقة العود المكتنزة الصدر البارزة الأرداف الشدشدة الجاذبية! كانت فايزة فتاة وجهها مثير جداً يعلن عن رغبات كامنة بعيون خضراء وبشرة بيضاء ثلجية وشفتين مكتنزتين وأنف صغير جميل نظرات ساهمة رائقة مثيرة حد ان زبي كان يقف لها! كان مصيف ساخن بحق أسخن ما فيه ذلك الصاروخ الذي يدعى فايزة تلك الفتاة ابنة السابعة عشرة التي كانت تصغرني بعام و التي صارت من آنسة رقيقة إلى شرموطة كبيرة بعد أن استجابت لي في ساعة شيطان و قطفت بكارتها!
كنت أنا أوي إلى غرفة الأطفال أبيت بها وفى الصباح كنا ننزل جميعاً إلى البحر فنستمتع بالمصيف وكانت فايزة من أكثر الفتيات سخونة على الشط وكأنها أتت لإغوائي او لقدرها المحتوم! ذات يوم وبعد أن انتهيت وشبعت من المياه استأذنت الجميع للصعود للشققة للاستحمام حتى أتجهز لخروجه مع أصحابي. صعدت للشقة فتحت الباب ودخلت وخلعت الشورت الجينز و الفانلة لأتوجه للحمام مباشرة لاجد في البانيو فايزة عارية في المياه!! لم أتوقع أنها هناك!! لم تشعر بي وأنا خلفها فظللت استمتع بنعومة و طراوة و غضاضة جسدها وشعرها المنساب و مما أثارني بقوة و شد من زبي ان شاهدتها تغسل رأسها بالشامبو والرغوة تغطى وجهها وكانت تعطى للباب مؤخرتها المكتنزة!! تسللت إليها و أنا أدنو منها أستنشقها من ظهرها فيبدو أن قد لسعتها أنفاسي الحارقة فاستدارت لتجدني بوجهها فصرخت أو كادت فهدات من ورعها وهمست: متقلقيش..أنا بس الريحة اللي جابتني….اهدي أهدي…خافت وضمت يديها على صدرها واقتر منها ألثمها فراحت ترجوني أن ادعها ولا أقترب منها فوعدتها إلا أوذيها بسوء فقط نستمتع سوياً! مددت يدي أداعب جسدها في هكذا مصيف ساخن جداً وهي تنسحب للوراء تلهث بلاءات كثيرة حتى ضممتها إلي وأنا أقبلها فاختفت بين شفتي! رحت أقبلها تحت المياه الدافقة من الدوش و أمسكت بزازها وجعلت ادعكهما وأمصهما واعضض في حلمات بزازها الوردية مما جعلهما تنتصبان بقوة وتتحجران ثم انزلقت يدي غلى ما بين ساقيها أداعب سوتها وسرتها ثم إلى كسها فهمست: بلاش أرجوك…خليك من فوق…أنا خايفة…كانت رقيقة جداً لكن شرموطة كبيرة فأثارتني استجابتها السريعة ورقتها فطمأنتها و وعدتها وعد الذئب ورحت أداعب كسها الناعم وأمص بزازها واداعب بظرها حتى انتصب ا وكانة زب طفل رضيع فارتعشت فايزة منى فى الحمام مرتين والتهمت شهد كسها بفمي حتى أحسست أنها قد فارقها وعيها وعقلها فأرخيتها للحائط و وليت دبرها لقبلي ورحت أدلك زبي فاشتد بقوة الصلب المنتصب ثم رحت أدس زبي بين فخذيها المدورين ثم بمؤخرتها الجميلة وكان الشامبو قد ساعدني في إيلاجه في مؤخرتها بسهولة ولاكن عندما أدخلته بدأت فايزة تستفيق من نشوتها التي أسكرتها وتشعر بألم وتبكى وترجوني أن لا أوذيها وأن ارحم مؤخرتها إلا أنني كنت من السخونة بحيث غاب عني أي نداء سوى نداء الشهوة و الغريزة فجذبتها من شعرها وهي ذائبة بين يدي كاللقمة السائغة وذهبت بها الى غرفتها ونمنا على السرير فى وضعية الكلب وجعلت أدخل فيها زبي وظللت انيكها في طيزها حتى أني أنزلت منيي بها ثم عدلتها و ألقيتها على ظهرها وداعبت زبي بكسها حتى أنها هاجت وسمعت تأوهاتها مما أهاجني بقوة وأشعلني ناراً تلظى فطلبت منى ان افتحها وأن أخترقها فلم أكد أسمع حتى راحت ادفع بزبي الذي وقف مجدداً في مدخل كسها وأدخلت راس زبى الأول بباب كسها ثم دفعت وهي تصرخ وتتشبث بساعدي فخرقتها و قطفت زهرة بكارتها وما كانت في البداية تشعر بألم فالنشوة أضاعت ألمها ثم رحنا أنا وهي في هكذا مصيف ساخن نتناوب اللذة نمنحها بعضنا بعضاً فراحت تعتليني فى وضعية الفارس حتى قذت بحر من المنى بداخلها ودخلنا نستحم ثم طلبت منى بعد الاستحمام ان اصعد سريعا لكى امتعها ونستمتع سوياً وهكذا طول المصيف فاستحالت بنت صاحبة أمي من آنسة رقيقة إلى شرموطة كبيرة تمارس الشرمطة و العهر حتى اﻵن و ما زلت اشتهي لقائها مجدداً.