قصة سكس نار مع المتسولة الشرموطة التي نكتها في موقف السيارات و نسيت نفسي و انا انيك داخل سيارتي انني معرض للخطر لكنها كانت تستحق النيكة لان جسمها نار و هي احلى امراة نكتها في حياتي و لن انسى تلك اللحظات التي عشناها و تلك المغامرة الساخنة . في ذلك اليوم كنت عائدا الى البيت بعد نهاية الدوام يوم الجمعة و لم تكن عادتي ان اعمل في ذلك اليوم و هو اليوم الوحيد الذي عملت فيه يوم الجمعة و كانت الساعة تقريبا السادسة مساءا و موقف السيارات الذي اركن فيه سيارتي فارغ تماما الا من سيارتي و الجميع في شواطئ البحر لان الجو كان حارا جدا و حين دخلت الى السيارة شغلت المحرك و بقيت انتظر حتى يسخن قليلا لكي اقلع و بينما انا انتظر فكرت في مسح الزجاج بمنشفة بينما يسخن المحرك . خرجت و بدات امسح الزجاج الامامي وما هي الا حوالي دقيقتين حتى سمعت صوت جميل من خلفي فالتفتت فاذا بها تلك المتسولة الشرموطة تقف من خلفي تطلب مني ان اعطيها بعض المال و نظرت اليها جيدا و دققت في جسمها فوجدتها جميلة جدا و لها طيز ممتلئة و بزاز ملبنة منفوخة فتبسمت و اعدت النظر جيدا حيث حركت نظري من اسفلها الى غاية وجهها ثم اخبرتها اني لا املك المال و تمنيت لها حظ اوفر مع شخص اخر
لم تتقبل تصرفي و ردت علي بقسوة و سالتني لماذا تنظر الي فاخبرتها على الفور لانك اعجبتني و مثل هذا الجمال لا يستحق ان يتسول فضحكت و اخبرتني انه بامكاني ان اتمتع بالجمال اذا دفعت و بمجرد سماع هذه الكلمة حتى وقف زبي مثل الجندي . نظرت الى بزازها و طيزها مرة اخرى و فتحت الباب و قلت لها هيا اركبي لا تضيعي الوقت ثم نظرت في كل الاتجاهات فلم اجد احدا في الموقف و كنت في الطابق الرابع و الاخير و دخلت و جلست امام المتسولة الشرموطة و انا كل شهوة و رغبة في النيك لانني غير متزوج و نادرا ما تتاح لي فرصة النيك مع امراة و ما ان جلست حتى انحيت على جسمها اقبلها و اتحسسها . و لم اعرف كيف فتحت ازرار بنطلوني و اخرجت بزي و انا اقبلها حتى احسست بشيئ حار و دافئ يلمس زبي و حين نظرت وجدتها تلعب بزبي المنتصب الذي كان اكبر من المعتاد من شدة الشهوة و اكملت تقبيلها ثم اخرجت لي بزازها و كانا شديدا البياض و نزلت ارضع و امص الحلمة الوردية و اقبلها ثم اعود لتقبيلها من فمها و رغم ان المتسولة الشرموطة كانت تمضي كل وقتها في التسول الا ان رائحتها كانت توجي انها خرجت من التو من منزلها
و كنت ذائبا في النيك معها لكن في كل مرة كنت اراقب الوضع و انا اخشى ان يراني احدهم لكن مع مرور الوقت ذبت تماما و نسيت نفسي حيث اتكات على كرسي السيارة و زبي خارج كله و هي ترضع و تمص ثم ادرتها و نزعت لها الكيلوت الابيض و التصقت بها وانا ابحث عن فتحة كسها كي ادخل زبي . و حين ادخلت زبي في كس الشرموطة المتسولة كان جد ساخن و كانني ادخلت زبي في البانيو و كسها غارق في ماءه و هي تتاوه و تصرخ بينما ادخلت زبي كاملا في الكس و انا انيك و اذوب بطريقة جميلة و ساخنة جدا و انا من فوقها بكل جسمي حتى صرت في مكانها و تركت مقعد القيادة . و بينما كنت انيك كنت المس فخذيها و اتحسس جسمها الطري المكتنز باللحم الشهي و جائتني رغبة قوية في ان انيكها في طيزها لانني لم اكن اريد ان اقذف قبل ان انيك طيز المتسولة الشرموطة . و بالفعل وضعت زبي في طيزها و ادخلته و انساب زبي كله داخل الطيز و هي تصرخ و تخبرني انني ساضاعف الاجر لان نيك الطيز اغلى لكني لم ابالي بكلامها و كانت الشهوة قوية جدا و اكملت النيك حتى وصلت الى مرحلة الانفجار الجنسي
لم استطع ان امسك المني داخل زبي و لو لثانية اخرى و شعرت ان زبي يرتعش و ينبض و اللذة قد وصلت الى اعلى قممها و زبي مغروس في طيزها بالكامل و هنا ادخلته كله و صرخت في اذنها اه اه ساقذف يا شرموطة اه انا نكتك و ضربت لك الكس و الطيز . و احسست ان زبي يبول من كثرة ما قذف في طيز المتسولة الشرموطة و تركته حتى ارتخى و حين سحبته من طيزها اعطيتها منديل حتى لا تلطخ مقاعد السيارة بالمني و دفعت لها المال و طلبت منها ان تغادر و ذهبت الى المنزل بعد اجمل نيكة في موقف السيارات