كان كاظم رجلا حكيما رؤوفا حنونا يعشق النساء والجنس والحياة بالوانها وطيباتها وممحون سكس , اضافة الى كونه من المؤمنين بالمساواة بين الرجال وحال لسانه الدائم كان ينطق بقول ماثور مصافه ان من ساواك بنفسه عدل وما ظلمك, ومع مرور الوقت صار لكاظم تلاميذ و انصار يحفظون حكمه ويفعلون باقواله ويسيرون على خطاه التي وبالرغم من كل حسناته وفضائله العديدة تقود في بحر الظلمات وتسير في العتمة وخلف الشهوات والاهواء, طرقات لا تقود الا الى النسوة من الفاسقات الرخيصات باشكالهم والوانهم وانواعهم وخلف الغرائز الجياشة التي تحرق الاخضر واليابس.
ومن بين اتباعه وعشاق دربه كان هناك شابا يافعا يدعى راغب , و هو الابن الوحيد لاحدى عشيقات كاظم وعاهراته في الماضي وقد اولى احمد الجزيل من وقته ليطبع فيه نسخة منقحة مصغرة عنه, وكان راغب مفخرة كاظم وقرة عينه فصار يشركه في جميع اموره حتى لا تفوته شاردة او واردة من افعاله واخباره النارية الساخنة.
عرف عن كاظم واشتهر بقدرته الفريدة على نكح وتلويع النساء واخضاعهن لاهوائه الى درجة انهن كن يهمن في غرامه ويتلذذن بالتذلل اليه, حتى اصبحن اجسدا مسيرة لا مخيرة جل عملها تامين المتعة المستدامة والنزوات الجسدية الحارقة لكاظم , اجساد مديدة تعيش وفقا لاهوائه ونزواته كاكياس اللحم يطبخها متى اراد وياكلها متى شاء.
وحدث ان كان لكاظم عشيقتين فتاة ووالدتها كان يتداور نكاحهم وبشكل شبه يومي, ولكن ولظرف معين لم يستطع كاظم من القيام بالزيارة الروتينية المعهودة, فارسل راغب ليستاذن منهن.
هرول راغب حتى وصل المنزل, فطرق الباب لتفتح امراة شبه عارية صدمته بجمالها وبفراعة جسدها, امراة فيها من الجمال الكثير الكثير الى الدلال والاناقة, وكانت ترتدي خلاطا مثيرا شفافا اظهر تفاصيل انوثتها من صدرها الكبير بحلماته المعلمة الى سيقانها المديدة, وبعد الصدمة ادخلت الفتاة المرتعدة الشاب وهي لا تدري كيف تضمن صمته مخافة من ان بنقل لسيدها اخبار فتحها الباب بها المنظر, فاخذت تلاطفه وهي تحاول تبرير تصرفها بالهفوة الصغيرة لتستبعها بعلك الكلام المعسول الذي وقع في قلب امين كقنبلة فجرة في داخله بركان من الغرائز الجنسية الجياشة, وراغب ثعلب كمعلمه لم يعهد تفويت اي امراة فكيف الحال واذا كانت من هذا الطراز الرفيع الطيب, وهو طير حب جارح يتنقل بين ضحياته بمظهره البريء ناشرا ونارا بزور حبه الفاسد الفاسق في الارجاء, فينكح نسائه ويذلهم ليرمي بهم بعدها اسيرات لهواه وعبدات لملذاته ياتي بهم متى اراد ليفعل ما شاء, فيدمر حياتهم ويجعل منهم لا اكثر من الات لذة رخيصة معدة للنكاح وعلى خطى استاذه كاظم, وخير دليل على هذه الاعمال هو هذه المراة فدوة, هذه البديعة التي دمرها كاظم قبل ان يكرر فعلته مع فتاتها الصغيرة, وقد اساء معاملتها كثيرا الى ان اصبحت ككلبة تسعى وراء اهوائه لتسير اسيرة تحت قدميه, وبعد الكلام طبع امين قبلة على شفتيها ثك وقف واخرج قضيبه العظيم ليخترق به فمها, فاخذت ترضعه وتمصه بكل حنان ورقة وعهر فلاعبته بلسانها وبرشته بشفتيها الطيبتين ورطبته بلعابها العذب حتى انتصب كصخرة تصلح للضرب في الحجر لا البشر, ثم انتزع الشاب ملابسها واخذ بصفعها ومعطها ثم انغمس في تقبيلها وفي ملاعبة وملامسة جسدها الغض البهي والفتاة ممحونة اشد المحنة وهي تتخبط تحت امين العاهر, وما هي الا ثواني حتى اخترق بدنها واخذ يضرب في اعماقها بقضيبه السميك على وقع صيحاتها, وهو يضرب وهي تصيح وتغنج وتتمايل يمينا وشمالا حتى بلغ قمته الجنسية فاغرقها بوابل من الحليب الكثيف الحار قبل ان يرتدي ملابسه ويخرج بعدما اتم المهمة في اغلى موقع سكس منزلي ولا بالاحلام.