في هذه القصة ساحكي لكم عن اجمل نيك ساخن في حياتي مع استاذتي الجميلة جدا وفي بيتها حيث انها تدرسني في الثانوية و ايضا اخذ عندها دروس خاصة في بيتها في نهاية الاسبوع و استاذتي اسمها رهف و هي مطلقة و جميلة جدا و تعيش لوحدها في ذلك البيت . و في العادة نكون اربعة او خمسة في الصالة التي ناخذ فيها الدروس لكن في ذلك اليوم كنت لوحدي مع الاستاذة رهف و كانت هي تنظر الي باستمرار و انا لم اكن افكر في الجنس لاني احترمها و هي اكبر مني رغم انها جميلة و مثيرة جدا لكن لم اتوقع منها ان تفتح ازرار مئزرها امامي حتى كشفت لي عن بزازها تقريبا بطريقة كلية و جعلتني اهيج لما ارى بياض صدرها الناعم الجميل و لاحظت الاستاذة رهف اني لا احرك عيني من ناحية بزازها التي اشعلتني و هيجتني
و اثناء نظري الى صدرها احسست ان اللعاب يسيل من فمي من شدة الشهوة و قلبي بدا يخفق بقوة و هي كانت تتعمد اثارتي و اغرائي و تريد مني اجمل نيك ساخن و فعلا ذلك ما حدث حيث لم اعد قادر على التركيز معها و صرت انظر فقط الى بزازها الجميلة البيضاء . و كانت الاستاذة رهف تنحني امامي و هي تشرح لي حتى ارى بزازها و لما رايت حلمتها صرت مثل الحصان هائج جدا و كانت حلمتها وردية جميلة جدا و هالتها بنية تثير الزب و لما نظرت الي وجدتني غارق في النظر الى بزازها المثيرة و ابتسمت و قالت ركز معي عزيزي الى اين تنظر و تظاهرت انها تغلق قميصها حتى تخفي بزازها و هي تفعل العملية بطريقة مثيرة جدا و مهيجة خاصة لما تحرك لسانها بين شفتيها و تنظر الي بكل اغراء
ثم عادت الاستاذة رهف الى الانحناء و انا ارى بزازها و الستيان الاحمر الفاتح الذي كانت ترتديه و زبي واقف و هي بدات تحتك على زبي متعمدة حتى تسخنني اكثر و نحن مقبلين على اجمل نيك ساخن حيث لم اعد قادر على الصبر و وجدت نفسي اضع يدي على ظهرها و اشم رائحتها و زبي قد اصبح في ملابسي محصور . و قربت الاستاذة رهف وجهها من وجهي و انا اشم رائحة انفاسها الساخنة و قد اشتعلت الشهوة في داخلي بقوة كبيرة و اريد ان اقبلها من شفتيها و اذوب لكن كنت انتظر ان تقترب اكثر حتى انيكها اجمل نيك ساخن و امتعها حيث كان قلبي يدق بقوة و شهوتي حارة جدا عليها و لم اتخيل ان تفعل بعد ذلك ما فعلت حيث كانت رهف جريئة جدا و اقتربت مني حتى اصبحت في حجري ثم جلست على زبي و فتحت رجليها حتى رايت فخذيها
لم اقدر على التحمل اكثر وقبلتها من فمها عند ذلك بحرارة كبيرة و امسكتها من ظهرها و هي اغمضت عينيها و كانت تريد ان انيكها و من دون ان اطلب منها راحت تخرج لي بزازها و كانت بيضاء جميلة جدا بخط فاصل مثير جدا و انا كنت اقبلها من شفتيها و اداعبها بلساني بحرارة مدهشة واسمع انينها و انفاسها الساخنة . و بدانا نقبل بعضنا انا و الاستاذة رهف بحرارة كبيرة و شوق للنيك حيث كانت هي على حجري و انا ابوس شفتيها و اتحسس على ظهرها الطري الجميل و شهوتي اشتعلت بقوة و اهاتي ملتهبة و خاصة لما لمست لها فلقات طيزها و وضعت فمي على بزازها ارضع الحلمة في اجمل نيك ساخن و رهف كانت تتغنج حتى قبل ان ادخل لها زبي في كسها
اجمل تصوير خفي لفتاة تصور امها و هي مع جارها ترضع له زبه و ينيكها و الام كانت حامية جدا و اعجبها الزب الكبير و لذته في فمها و ظلت تلعق و تمص حتى اخرجت حليب الزب على لسانها في اسخن نيك عربي و اقوى خيانة زوجية بين الجيران و تصوير خفي حقيقي
ادخل شاهد الفيديو حصريا و مجانا
ادخل هنا