هذه ليست قصة خيالية لكنها حدثت معي بالعمل منذ ثلاث سنوات. أنا ‘مل في شركة مرموقة كقائد فريق. وأحب أن أكون هيجان دائماً لإن ذلك يبقيني نشيط في عملي. وبطلة هذه القصة هي زميلتي مي التي كانت في الثلاثينيات من عمرها. وهي ذات بشرة بيضاء وأجمل شيء فيها أن مؤخرتها المتأرجح والتي كانت مقاس 38 وبزازها مقاس 34 ووراكها مثالية وشعرها أسود حريري جذاب يصل إلى وسطها. حسناص مي كانت سيدة متزوجة لكن زوجها تركها وبدأ علاقة مع امرأة أخرى وهي عرفت وتم الطلاق. ومي كانت موظفة الاستقبال في مكتبي. ودائماص عندما أدخل إلى المكتب تنظر لي بابتسامة وأنا كنت أرد لها الابتسامة. كان يوم السبت إجازة لكنني كنت ذاهب في هذا اليوم لتوقيع بعض الأوراق المهمة. وعندما كنت في طريقي إلى المكتب رأيت مي في موقف الأتوبيس فسألتها إذا كانت تحتاج إلى أي مساعدة فهي أجابتني بأنها فوتت الأتوبيس وتريد الذهاب إلى المكتب والوقت تأخر. لذلك عرضت عليها أن أقلها لإنني أيضاً ذاهب إلى المكتب وهي وافقت على الفور ووصلنا إلى المكتب. وبما أن أعضاء الفريق لم يكونوا متواجدين لم يكن هناك سوى الأمن فقط على البوابة ومي في الاستقبال. دخلت إلى المكتب ووقعت الأوراق لكنها بدأت تمطر بغزارة. لذلك بدأت أحمل بعض أفلام البورنو قبل مغادرة المكتب فنها ستكون أسمية مملة. وفجأة دخلت مي مع كوب من القهوة وسألتني إذا كنت أريد أن أشاركها فقبلت. لم ألاحظها في أي وقت بشكل سليم حتى اللحظة التي سارت فيها أمامي لتحضر القهوة ورأيت مؤخرتها المتأرجح من بنطالها الضيق. أنتفخ بنطالي وهي عادت وبدأنا نحتسي القهوة جالسين في الصالة ونحن ننظر إلى المطر وفجأة أنحنت مي لتأخذ المجلة من على الطاولة أمامنا.
ورأيت فاصل بزازها من الفتحة الواسعة والتي كان لونها أبيض حليبي وهي رأتني لكنها لم تحاول أن تعدل من فستانها لذلك فكرت في أنها هي أيضاً مهتمة بي لإنها كانت تبتسم لي ابتسامة مختلفة عن الطريقة المعتادة ومن ثم أدركت أن شيء ما سيحدث اليوم. أنهينا القهوة بأحاديث عادية وبعض النكات في المنتصف وهي ذهبت إلى غرفة الاجتماعات ونادتني لكي أعلمها كيف تضبط إعدادات البروجكتور. علمت في هذه اللحظة أنني سأضاجعها لذلك ذهبت إلى الأمن وطلبت منه أن يحضر أربعة أسطوانات فارغة من محل الخردوات ويتناول العشاء أيضاً في طريقه. بمجرد أن غادر رجل الأمن هرعت إلى غرفة الاجتماعات وتصرفت بشكل عادي أمامها. وعلمتها الأعدادات وقبل أن أغادر أخبرتها بأن هناك شيء علىظهرها بالقرب من وسطها فهي قالت لي من فضلت أزلها وبهذه الطريقة لمست وسطها وحركت يدي على مؤخرتها. وضغطت بقوة أكبر على مؤخرتها وهي لم تقاومني بأي طريقة. لذلك أعتصرت مؤخرتها بقوة وهي أطلقت آهة ناعمة والتي كانت كافية لي لكي أخذها بين يدي وأدفعها على طاولة الاجتماعات وأقترب لكي أكل شفتيها وأضغط على بزازها من فوق الملابس. وهي وضعت يدها على قضيبي من فوق الجينز. وضعت يدي داخل قميصها من خلال فتحة العنق الواسعة بينما كنت أقبلها بكل جنون. وأوقفت تقبيلها بعد خمس دقائق. وهي أخرجت قضيبي من البنطال وبدأت تحلب قضيبي وأنا مستمتع بالمنظر وأناواقف بينما هي راكعة على ركبتيها. أنفجر مني بعد خمس دقائق حيث شربته كله وقالت لي أنها تنتظر هذا منذ وقت طويل جداً.
أعدتها على الطاولة وجلست على الكرسي المتحرك وطلبت منها أن تفرد ساقيها حيث قلعتها البنطال الضيق قبل ذلك. وكان كيلوتها مبلول بلبنها الساخن. قلعتها الكيلوت وبدأت أشم رائحتها وبعبصتها بينما كنت الحس بظرها. وهي كانت تتأوه بصوت عالي وتمسك رأسي بقوة ولا تتوقف عن ىلآهات آآآآآه آآآه آآآآه أرجوك بسرعة كسي مش قادرة. أنا مجربتش كده بقالي أربع سنين أرجوك أملا كسي بزبك مش قادرة أستنى أكتر من كده أرجوك. نيكني بسرعة وقطع كسي الهيجان. أنا هأكون شرموطتك طول حياتي. فكرت في أن رجل الأمن قد يأتي في أي لحظة لذلك من الأفضل أن أريحها سريعاً وقضيبي في قمة الأستعداد لكي يلبي آهاتها. أدخلته لكن بما أن كسها كان ضيق بسبب الوقت الطويل الذي حرمت فيه من النيك أطلقت آهة كبيرة من الألم لكنني أغلقت فمها بقبلتي. وهي سريعاص بدأت تسمتع بنيكي لها والذي كان ممتعاً مثلما كنت أشاهد على أفلام البورنو. وكأنه سيناريو لأحد هذه الأفلام حيث أضاجعها على طاولة الاجتماعات وهي على إحدى الحافات وبزازها نصف خارجة من قميصها وكسها في الهواء الطلق وأنا أخترق كسها حتى الرحم. نكتها حتى قذفت ثلاث مرات. وأنا على وشك أن أسألها أين أقذف مني قالت لي على الفور أن أملأ كسها بمني الساخن لإنها لا تستطيع الإنجاب. لم أضع الوقت وأفرغت قضيبي كله في داخلها ومن ثم أخرجت قضيبي وصفعتها على مؤخرتها.