وصل قدموص الفحل في رحلة استجمام الى ايطاليا و كانت مملوءة باوضاع سكس ساخنة فيما بعد , رحلة سيمضي فيها وفق برنامج الاعداد خمسة عشرة يوما في العسل, ما جعل قلبه خفاقا, ونفسه تواقة وعيونه براقة.
كان يوما جليلا الشمس ساطعة في كانون ودرجات الحرارة معتدلة لمثل ذلك الوقت من العام, وقد اعتاد قدموس ارتياد الجبال للتمتع بالهواء العليل والتزلج على الثلج في المواسم, وهو شاب ثلاثيني اضناه التعب من هموم الحياة فقرر الغوص في غمار هذه الرحلة لان كده في ميدان العمل افقد بريق حياته قليلا ما كان يامل باصلاحه بهذه الايام التي من المتوقع ان تكون مشتعلة ساخنة في اجواء جليدية مسقعة.
مذ وصوله ضربت اعين هذا الفحل في وجه فتاة خلابة فيها من الجمال والدلال الكثير ما ارقص بدنه ونفح في داخله برياح مليئة بالغرائز الجياشة الطيبة الدافئة ما دعاه الى التامل والتامل وهو تارة يشيح بنظره الى عينيها ووجهها فيمجد خالقها وتارة ينزل الى سيقانها فيعظم الارض التي تسير عليها, وهو هائم في بحر من الخيال الواقعي اضاعته تضاريسها الملتهبة المليئة بعناصر الطيبة والانوثة الغضة الفواحة باجمل عطر في الحياة, عطر الجمال الاصيل مبعث الامل والاستمرار.
صعد قدموس في باص الرحلة, وشاء القدر ان يكون رقم الباص الحادي عشر, وهو رقم حظه ما جعل هذا البربري العربي الاصيل يهمهم فرحا وهو يجلس والحرقة والحزن لفراق الجميلة بدء ياكل من عقله حلاوة, فترة من الكلل لم تدم طويلا لان الجميلة البديعة آسرة القلوب صعدت وجلست الى جواره, جلست الى جواره بجسدها الفتان البديع الذي نزل وقع كمطرقة سندان على راسه, جلست واضاعت شنكاش تفكيره, ليتامل ويسال نفسه الف سؤال وسؤال:” ايا ترى من هي!؟ ايعقل انها فتاة لبنانية عربية؟ لماذا لم ارها في بيروت؟ ما هذا السحر؟” ليقطع حبل تفكيره الناري هذا بكلمة يا نيالي على وقع قول ماثور ضرب تفكيره جله ان من يريد ان يتلذذ باكل العنب في سكس ساخن عليه بان يذوق الحصرم.
جلست الفتاة تتمايل بسيقانها الى جوار قدموس, فاذا مالت قدمها يمينا شاح الاخير بنظره يمينا خلفها, وان مالت يسارا لاحقها بنظراته العميقة المغمسة بالشهوة يسارا, الى ان صعق بكلمه ااااايييييييييييييييه وهي تنظر اليه بعينيها الرائعتين, كلمة اوقفت صمام حياته لوهلة وجمدته بارضه, ثم فاذ بيدها تسبقها وهي تقول وتعرف عن نفسها ورد!! فمد قدموس بيده مسرعا ليتلمس حرارة جسدها على وقع صوته الخافت قدموس, ليلحق بنفسه فيردده انما بصوت اعلى قدموس, فضحك الطرفان وقالا معا تشرفنا.افضل موقع سكس من شقة عشيقها
كان قدموس شابا بهي الطلة مفتول العضلات, على محياه تبرز معالم الرخاء والعزة, وهو شاب عصامي متالق في حياته وعمله ومحيطه كالنجوم في ليالي الانس والعشق البهية السرمدية, وقد وقع في قلب الفتاة كسهم نار كواها بعشقه, وبعد طول الكلام والمسامرة والعلك والهمدرة والاحاديث والاسارير كان الطرفان في حالة سكر جنسي متاجج ينتظرون افراغه بفارغ الصبر, وقد اعمت الغريزة بصرهما فهو لا ينظر الا سيقانها وهي لا تشيح عن قضيبه, وبين هرج ومرج امسك قدموس بيدها وقال تعالي معي, وجرها الى خلف المقطورة حيث كان حمام صغيرا للمسافرين.
وقف قدموس امام الحمام لثانية وهو ينظر يمينا وشمال ثم ما لبث ان مد يده ففتح قميصها واخرج صدرها الكبير الشهي قبل ان يدفع بها الى داخل الحمام اما هو فاخرج قضيبه ودخل خلفها مسرعا ليقفل بعدها باب الحمام, لينزل وينغمس بالفتاة ورد قبلا حارة مليئة بالعشق الولهان ولمسات ساحرة قبل ان يعطيها قضيبه فتبرشه بحنان لدقائق الى حصل على نشوته الجنسية فافرغ على وجهها وصدرها وفي فمها وابلا غفيرا من الحليب الكثيف الكامل الدسم وهو يهمدر اااخ ام سكس اللله اتعلمين بانك قنبلة, حلبا استقبلته الفتاة ولاعبته باناملها بكل حرارة وتذوقته بكل عشق قبل ان تعود طيور العشق الى اماكنها في المقصورة والسعادة تغمرهما.