مدمنة نيك الطيز أرادته مشروع زواج فمنحته طيزها العريضة لتستبقيه الجزء الثالث


كمشت شيماء عليه بعضلات طيزها العريضة فالتوى ظهر فاروق ليعلن عن دفقه منيه!! كذلك أطبقت جفونه بقوة و زم شفتيه و تصلب زبه و غلظ و نيه يهدر من أسفل ظهره حت بيضتيه منهما إلى زبه فيخرج من إحليله لبناً فواراً دسماً يخصب أحشاء شيماء. نعم فمني الرجل ينعش جسد الأنثى و يزيد من طرواة و ليونة و عذوبة جسدها و بضاضته. حتى وجهها يزيد نضارة و تفتحاً كما الزهرة وقد أشبعتها الشمس من ضوئها و الساقي من ماءه! اندفق لبنه حاراً في طيزها العريضة. كان كنار حارقة او كلهيب التذت به شيماء للحظات مما جعلها مدمنة نيك الطيز بشدة! ثم تهاوت شيماء على مرفقيها و انحنى فاروق بظهره فوق ظهرها. لحظات وراح وهو لاهث متقطع الأنفاس يرفعها من فوق أرضية الحمام ثم جذبها من طرف إصبعها غلى حيث فر اشه فراحا في سكر اللذة فناما! لم تكن لشيماء عائلة منسجمة الأواصر بل أبوها منفصل عن أمها متزوج بغيرها و أمها تحاول أن تجد لها عريساً فلا مضض أذن إن فعلت البنت كأمها فباتت خارج البيت!
استلقيا بعد أن لبسا ملابسهما . كان كسها يقطر و كذلك خرق طيزها العريضة من ماء شهوتها الساخنة وهي تفيض على فخذيها. همست له بضعف أنثوي مثير و مازال زبه داخلها فوق السرير: حرام عليك يافاروق انت موتنى خالص ..مش معقول اللى عملته فى طيزى ده .. كان هو يبتسم و يستشعر فحولته وهو مازال ينتفض داخلها! تمسحت شيماء به ممسكة بيديه و وضعتها على بزازها الشامخة وشفتاها ملتصقه بشفتيه هامسة: مبسوط….كان مغمضاً العينين بعد إغفاءة ففتحهما هامساً: هو فيه أحلى من كده…و امتدت يد مدنة نيك الطيز ت بين فخذيه تعتصر زبه وتمسح بيضتيه! رفعت شيماء الغطاء عن جسده المثي و مسحت بصدره بيديها وهي تنزع باقى ملابسه العلوية ! فاروق اغفى تارة اخرى!! ولكنها تريده فلم تياس. اقتربت برأسها تتشمم زبه ولسانها يداعب راسه فجعلته يشب من نومه! قبلته بشفتيها الساخنتين و عاود فاروق فتح جفنيه وهو يغالب النوم ناظراً إليها فيهمس: شيمو…روحي…حرام عليكى عاوز أنام .. لترد عليه سريعة بلبونة و شرمطة فاجرة: حرام عليك أنت..طيزى العريضة بتاكلنى .. عاوزه أتناك .. راح فاروق يتثاءب و يتبسم من غنجها فأسند جسده على مرفقه و فرك مقليته قائلاً: طيب اخد حمام… و شدته من يدها سائرة به إلى هناك حيث وقفا تحت الدش.
أفاق فاروق بفعل الماء و رمقها بشهوة فدفعها إلى ركن الحمام وا لصق بطنه ببطنها و كان زبه فى مستوى سرتها الغائرة فرفعت يدها وتعلقت بعنقه فرفعنها فاصبح زبه بين فخذيها فضمته عليه تعتصره وقد التقت شفاهما في قبله ملتهبة و ضمها بين زراعيه ماسحاً عاري ظهرها فبدأت شيماء ترتعش من النشوة! كان الماء الدافئ ينهمر عليهما فيزيدهما رغبة وهياجاً. راحت شيماء تدلك جسده برغوات الصابون و زبه وقد دفعت طيزها العريضة باتجاهه. كذلك دعكها هو بالصابون وقد اسلت أصابعه إلى حيث فتحة شرجها تمسحها و أصابعه تدق باب شرجها! تمايلت دلالا .. وبزازها تترجرج فوق عظام صدرها! أغلق الصنبور و أمسك بيدها و غادرا الحمام وجسداهما يقطران ماءً و ارتمى على السرير على ظهره .. وزبه يهتز كالرمح بين وركيه! مد فاروق يده الى الكومودينو ليخرج الكريم فاختطفتها منه شيماء سريعاً و و ضعت منها فوق إصبعها ثم دفعته في فتحه شرجها. كذلك كان فاروق يرمقها بنظرات متشهية بها نار الرغبة التي تجددت! ولأنها كانت مدمنة نيك الطيز وتبغي ان تحفظه كعريس المستقبل راحت شيمو تركب زبه وقربته بخرق طيزها العريضة وشرعت تتمايل وتجلس على رأسه ببطئ حتى أحست به قد أنحشر قي فتحتها ثم صعدت وهبطت عده مرات برفق حتى أنغرس داخلها كالوتد زاغ في الأرض الرطبة اللينة! ثم ارتفعت يدا فاروقف لتقبض على بزازها التي تهتز بقوه على صدرها و كانه يعتصر حليبها حتى انها سالت منه قطرات تشبه اللبن!!كاد يجن فاروق فارتفع بجسمه واضعا فمه على حلماتيها يراوح بينهما و يمتصهما. كذلك شيماء قد كادت يذهب عقلها من فعله وهي ترتعش و تتمايل فوقه كمن تمتطى جواد قد أحث في عدوه وراءه العدو يطلبه! كان كسها إذ ذاك يدفع بمائه غزيرا سال على بطنه ثم بلل الفراش حوله .. كان فاروق ما زال يمسك ببزازها وهو يدفع بزبه فى خرق طيزها العريضة بقوه حتى شعرت بطربوش زبه يمزق أمعاءها فتأوهت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى…ثم هوت بركبتيها على الفراش ورفعت جسمها فبدء زبه فى الخروج ! و ما إن قارب الرأس من التملص منها حتى . جلست من جديد فوقه وشهقاتها وتأوهاتها تزيده هياجا وتزيد زبه صلابة وقوة فراحت تهبط وترتفع بجسمها وهي تدفق مائها و كذلك زبه يدفع سائله الحارق في جوفها وزبه ما زال ينتفض فى جوفها فيمتها أيما أمتاع! كذلك هو استلذ قاذفاً فسكنت حركاتهما من جديد! دقائق ولملما نفسيهما ليوصلها إلى منزلها

أضف تعليق