العلاقة الجنسية خارج العلاقة الزوجية مع الجارة المطلقة التعبانة و الجارة الأرملة المحرومة الجزء الثالث


عاد فوزي إلى بيته ليلقى , كالعادة, زوجته قد نامت! استلقى إلى جانبها كالغريب أو كأخ و أخته بجواره! هو لم يعد يحسها كما قبل الإنجاب؛ لم يعد يستشعرها كشريك في العلاقة الجنسية الممتعة الحميمة! هي فقط مصدر لنزف موارده المالية و ظباخ يطهي الطعام و يهتم بأطفاله! فقط كل ما تعمله زوجته كان يمكن أن تتدبره خادمة. هو يريدها روحاً وجسداً مفعماً بالرغبة, جسداً ينضح بالاشتهاء كما كان! لم يمضِ على زواجه بها سبع سنوات فمن الجور أن يصبح وعلاقته الجنسية المشروعة هكذا!

مر شهران على قصة العلاقة الجنسية خارج العلاقة الزوجية مع الجارة الأرملة المحرومة التي قصها نادر على فوزي . أنا لم أتعرف على نادر إلا قريباً من خلال فوزي نفسه الذي قص علي ما قصه عليه نادر! مر شهران ليجالسني فوزي في نفس الكافيه الذي جلس فيه مع نادر ليقص هو على قصة العلاقة الجنسية مع الجارة المطلقة التعبانة العاقر ردينة فقال: مكنتش ردينة محتاجة عشا تيجي معايا سكة غير نظرة ..ابتسامة….ضحكة…ولقينا نفسنا بتقابل بره…كانت فياضة الأنوثة …رغم أنها مش بتخلف…رفضت أروحلها الشقة ..مكنش ينفع..ممكن نتقفش…عزمتني ي يوم على فرح وحدة قريبتها…كانت عالبحر…اليوم ده كانت عاوزاني أوي…نفس الشقة اللي نام فيها نادر مع الأرملة المحرومة بتاعته..قصدتها وكانت بفستان سوريه يجنن… شربنا يومها بيرة….لأول مرى في حياتي اشرب و تشرب لحد ما سيبتها عالسرير ورحت الحمام لقيتها نايمة..بس .مكنتش نايمة في الحقيقة…دخلت شبه عاري و عينيا وقعت على فتحه الفستان طالع منها اجمل رجل …وفخد ابيض جميل…عينيا تاهت حبتين …قربت منها…مشيت ايدي على ناعم شعرها سيبتها و رحت افتح التلاجة أشرب لقيتها لفتني من ورايا بإيديها .باتلفت لقيتها قالعه فستانها…ومن تحته كيلوت أحمر بفتلة يهوس!

نزلت عيني لقيتني بشوف شفايفها بيلاعبوا شفايفي….مكنتش قادر…رفعتها بين ايديا و جريت بيها عالسرير! جريت بيها و كانت بتبوسني و ايديها متعلقة في رقبتي حضناني مش عاوزة تسيبها! نومتها ونمت فوقيها ولسة حاضنني من رقبتي وهاتك يا بوس ناااااار! كنت بألحس لسانها وبمصه اوووي… ورجليا ع لى اردافها كانت ردينة المطلقة التعبانة ماسكاني من ياقه قميصي بجنون ومقرباني لشفايفها….قعدنا على السرير…وهي قاعده عليا ومقربه من شفايفي..وايديا بتعزف ع لى ضهرها اجمل لمسات الحب…نزلت بببقها على صدري…بتلحسه…ولقيتها شدت زرار البنطلون باسنانها و….لقيت زبري الللي كان واقف جامد كله في بوقها….كانت حضناه بصوابع ايديها الاثنين وبتاكله بشهوه عجيبة..نسيت نفسي مع رقتها وهيجانه.ا..قربتها مني وهمست لها: كفايه كده سبيني انا أمتعك الأول…ومن غير مقدمات لقيتها نامت فوقي معكوس بوضعيه 69 وفمها بيمص زبري ….وكسها الجميل بالكامل بيمشي على شفايفي… كان منتوف أحمر يهيج ناعم نعومة الحرير! رفعت طيازها المكتنزة شوية..وحضنت بدرعاتي أفخاذها….ولساني بيدخل جواها بكل شوق وشبق. دي كانت أول مرة أجرب العلاقة الجنسية خارج العلاقة الزوجية ……قلبيكان بيدق جامد أوي …وشفايفي بتعضعض في شفايف كسها المممنفوخة …وهي كانت كمان بتدعك زبري جامد بايديها وبتلحس راسه وفتحته…فضلنا كده شويه لغايه ملقيتني نيمتها ع بطنها وبدخله جواها…وايديا من تحتها بتمسك بزازها بحرمان…ولساني ع لى حشمة ودنها أمصمصها و ألحسها بلذة غريبة مشفتهاش مع مراتي حلالي!! كنت باهمسلها في ودنها : ..بحبك يا ردينة …بموت فيكي….بحبك اوي…عاوزك بجنون….كنت بسمع صوت زبري وهو بيدخل جوا كسها …وعانتي وهي بتضرب فرديتين طيزها بجنون…كنت عاوز ادخل بجسمي كله جواها وانا ضامم ضهرها لصدري …….رفعتها على صدري وضهرها ليا..وهي بتحرك جسمها وكسها بيعصرني و بيشفطني كأنه عاوز يستخلص عصارتي شوية ونامت المطلقة التعبانة تحتي ونمت فوقيها بالكامل…لفت وراكها التقيلة البيضة المربربة حواليا..وأنا نايم براسي بين بزازها..وبدخل فيها زبي اوي اوي…كان زبي عطشان لانوثتها التعبانة الحيحانة…ما اصلو هو تعبان زيها بالضبط!! عارف يا رامي , ليلتها دي كنت زي المجنون وانا سامع دقات قلبها بتتناغم مع دق زبي في كسها.. كانت وبزازها الطرية بتخبط راسي…بحنيه وصوابعها راشقة زي السهام في ضهري.. كانت من شبقها الجنسي بتنهش لحم ضهري…كانت مستمتعة أوي و أنا كمان…….كانت بترجع تضم راسي على صدرها…وتمشي بزازها على راسي …ونا ضاممها أوي…زبي بيرزع كسها…ولقتيني خرجته مرة واحدة فلقيتها شهقت:لا لا…أرجووووك ….دخله…بلاش تتعبني…آآآآآآح..كانت بتوحوح عاوزاه نار…غنجها و تعبها ده كان بيمتعني و يحسسني برجولتي المهدورة بسبب مراتي…الراجل بيحي يحسة أنه بيمتع أنثى بتحبه….انه بكيفها….فاهم يا رامي…دا إحساس طبيعي ان الراجل يعتلي الست ويحميها و يركبها وهي بتحسسه أنه راجلها اللي بيشبعها و يديها اللي اخوها ولا ابوها و لا أختها و لا أمها ميقدروش يدهولها….المهم …دخلته فيها تاني…لغايه محسيت بميه الشهوه بتغرقني …وزبي بيرمي لبنه كله جوا كسها ….وهي بتضمه عليه أوي..مكتش خايف أنها تحيل..هي مش بتخلف من أساسه…بس غريبة أني كلها انوثة …جبتهم ولقيتها بتترعش معايا..قمطت على زبي ومصت عصارته وبضانني كانت لاصقة في شفايفها من شدة اللذة اللي انا فيها…وهي كامن كانت بتشر عرق…من يومها يا رامي و أنا مع جارتي المطلقة التعبانة بشوفها برة..ورماتي ولا هنا…..

أضف تعليق