كان وليد يدعك زبه في فى فتحة تلك الطيز المقنبرة المقببة فيتصلب بشدة فيضغطه ببطء شديد ، فتكز أسماء فوق شفتها السفلى متألمة في البداية وخرق طيظها الأحمر المتعرج الجلد يتسع و يتمدد لتستوعب رأس زبه الكبير. كانت أسماء تطبق جفنيها باستمتاع وأنفاس وليد الحارة تتسارع بجوار أذنها فتدغدغ أحاسيسها الأنثوية منتشية مع نيك الطيز مع المحارم إلى ان تُحس أن زبه الضخم قد غاص حتى نهايته إلى أعماقها فتعتصره بتلذذ بطيزها الطرية الكبيرة وتتحرك في تجاوب وتناغم مثير مع دقات وليد لها ودفعه لقضيبه في شرجها السخن! كان وليد يحرك زبه مسرعاً بوتيرة تتزايد تدريجيا حتى يندفق لبنه الساخن في أمعائها فتحس شقيقته أسماء بدفء ولذة تسري فيها و فتنمو أردافها كبرا وجمالا وطراوة وإثارة كما أخبرها شقيقها الداعر العاهر في ذلك الحي الشعبي بالقاهرة المسمى بالكتكات! كان وليد يظل على ذلك الوضع حتى ينكمش زبه خارجاً منها وحتى يغط فى نوم عميق ويرتفع شخيره، بينما تظل أسماء ساهرة تتحسس زبه وشعر عانته الخشنة و تتمنى , لونها فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها, أن يستيقظ ويعود مرة أخرى إلى نيك الطيز معها وذلك حتى تغفو و يخيم النوم على جفنيها إلى جواره!
لم تكتفِ أسماء بنيك الطيز مع المحارم من أمثال شقيقها وليد المستهتر بل انتقلت برعبتها الجارفة إلى خارج جدران بيتها. كان حامد في السادسة عشرة وهي في الرابعة عشرة ذات جسد متفجر بالأنوثة مياس لدن غض . كان حامد جاراً لها قد ماتت أمه من اعوام قليلة وهو يعيش مع أخته الأصغر منه بسنة واحدة في ظل رعاية أبيهم الملازم في الشرطة!و ذلك في الطابق الثاني من نفس البيت. كانت أسماء تتحجج بزيار أخته زميلتها في الدراسة فتختلي بحامد و يختلي بها. كانت أخته تعلم ذلك و تشاركهما اللعب في تمثيل أدوار الطبيب و الممرضة و الممريضة! الطبع كان حامد هو الطبيب المعالج و كانت أسماء أهيج فتاة مصرية شرموطة من صغرها تستمتع مع نيك الطيز المقنبرة مع الالمحارم و الغرباء, هي المريضة مع شقيقته نهلة !كانتهي و نهلة صاحبتها شقيقة حامد تستلقيان جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، و يبدأ حامد فى كشف ملابسهما و كلاهما تترقبان بشوق أصابعه وهى تنزل الكلوتين منهما !كان يفتح ويباعد بين فخذيهما وينظر ويتحسس كسها هي بالأخص! كانت أصابعه متلهفة شبقة إلى اطواء كسها المنتفخ المشافر! كان حامد يدنو بشدة بوجهه حتى تكاد أسماء تحس بأنفاسه بين شفتي كسها الممحون وهي ترقبه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق! كانت تمثل الدور فتسأله: خير يادكتور؟! فيسأنها : هو الوجع فين بالضبط ؟! فتبسم المراهقة الشرموطة و تشير له بين شفتي كسها!
كان حامد يبدأ في تحسس كسها بأنامله وهي تستمتع بينما شقيقته نهلة العارية تترقب بجانبها بقلق ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لا تصدر سوى من فتاة مصرية مراهقة شرموطة لبؤة تريد النيك وتتعجله! كان حامد ينتقل إليها وغنجها يتزايد وهي تتلوى فتلقي بزراعها حول رقبته وتشده ليعانقها وينام فوقها! ثم يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فيجف حلق أسماء من نار الشهو المتصاعدة و تنفتح شفتي كسها و تنضم فتتحسس عنق حامد فيدع شقيقته وينتقل بين أفخاذ أسماء الى جوار السرير ، ويخرج زبه المنتصب من بنطال بيجامته و يدنيه من كسها فيبتسم بهياج ويهمس: جاهزة للحقنة يا شرموطة أنتي ؟! فتكز لبؤة شرموطة من صغرها كأسماء وتتاوه: آيوة جاهزة بس بلاش توجعنى …ثم ما إن يلامس زبه شفتى كسها وزنبورها المنتصب حتى يرتجف جسدها يغيب سواد عينيها و تغيب عن الوعى في لذة غريبة للم تمارسها في نيك الطيز المقنبرة مع المحارم من قبل! كان شقيقها. و إن كان داعراً يخشى أن يفتحها و يجفل من الفضيحة فكان يركن إلى نيك الطيز معها, اما ابن الجيران فلا يأبه لها أفقدت عذريتها أم ظلت بنتاً عذراء! كانت أسماء تعالج لذة شديدة لا يقطعها عليها سوى صوت شقيقته نهلة وهي تدعوه لليفعل فيها مثل ما يفعل بأسماء! هكذا كانت يوميات فتاة مصرة مراهقة شرموطة من صغرها في ذلك الحي الشعبي الموبوء؛ كان حامد ينيكها و يفرشها يوميا هي و شقيقته في كسيهما فتتنافسان على حيازة ذلك الزب أطول فتر! كانت الواحدة تغضب من الأخرى إذ اهتاج حامد و اندفق لبنه في كس إحداهما فتصر الأخرى على أن تنال مثل نصيب صاحبتها من ذلك اللبن الساخن المتدفق من زبه! مرت الشهور هكذا و جمال أسماء و استدارة قوامها تخلبان الألباب سواء المحارم او الغرباء حتى غادر حامد و شقيقته مع والده عندما انتقل مقر عمل الوالد إلى محافظة أخرى نائية. يومها حزنت أسماء على تلك اللذة التي غادرتها ولكن إن لم يكن لها نصيب في الغرباء فلتعد غلى المحارم أو لتعد المحارم لها فتسمتع بها كما كان مع زوج عمتها الداعر الشبق إلى أجسام الفتيات الشابات الصغيرات…. يتبع…