أهلاً بكم في قصتي اليتيمة المثيرة التي حدثت لي السنة الماضية و أنا في زيارة لبيت خالتي في الإسكندرية. فإن أنسى لا أنسى شرموطة محطة مصر بالإسكندرية تدلع زبري في شقة ابن خالتي و فوق فراشه في الطابق الثالث! أعرفكم بنفس أنا هيثم في الفرقة الثانية من هندسة القاهرة شاب ربعة ما بن الطول و القصر مدكوك البنية أمارس الرياضة دوماً و قليلاً ما تلامس يدي زبري! لم يكن لي في العط و لا السكة الشمال قبل ما حدث لي صيف العام الماضي و أنا برفقة ابنة خالتي الصايع هشام الذي يكبرني بعام فهو في ثالثة آداب إسكندرية. كان يعيش إلى جانبنا مع عائلته في القاهرة حتى اضطر زوج خالتي لأنتقال لمدينة الإسكندرية لظروف عمله كمحاسب قانوني فانقل باسرته وهي خالتي و أيمن الذي يكبر هشام بعامين. منت قد قدمت مع والدتي للفسحة و للاصطياف في الإسكندرية فراح ابن خالتي” يوجب معايا و يظبطني” كما قال لي!
راح يظبطني و يحدثني عن بنات الليل وقد كنت و ما زلت أسمع عنهن إلا أنني لم يسبق لي الاحتكاك من قبل بإحداهن؛ فانا شاب ملتزم يذاكر بجد و يعمل بجد و لا الهو إلا في حدود المتاح المباح المشروع و ذلك تربية أبي لي. كنت مع ابن خالتي في شقته في عمارة في المندرة و هي غير العمارة التي تسكن بها خالتي و زوجها ذات يوم فراح يفرك الحشيشة: ليك في الكيف…ضحكت: أنا لا و لا النسوان..ضحك ابن خالتي مني: فقري..طب الكيف ماشي و النسوان بردو…باين عليك ملكش فيهم ياض…أنا مدافعاً: بس يا عم انت… دا انا لما اجوز هتفضل تصوت مني….قاطعني: بق و بس…أنا: طيب بس أنت خليك في اللي بتعمله ده…هشام: اسمها فركة يا روح أمك…أنا: طب ما تجيب أجرب…هشام: لأ السنوان احلى…منكتش يا ياض قبل كده…أنا بضحكة: بذيئ طول عمرك…هشام بضحكة عالية وهو يمشي ورق البفرة فوق شفتيه: ياض ادردح كدا…ما أنا زيك اهو بذاكر بس لا زم تجرب..لازم تنيك…لازم تدخل زبرك في لحم حريمي..أنا بقهقهة: هههههه..أيه يا عم ماسورة المجاري اللي طفحت دي..دا انت حتى لسة متصطلتش…و مددت له كفي ليصافحها بعنف و يقهقه: لأ جامدة….بس بجد…عاوز اظبطك..مش عايز قول…انا عاوز مكنش قصرت معاك في حاجة…انت انتيمي و ابن خالتي بردو…انا لعب الشيطان برأسي وهمست لنفسي( و ماله يا واد ما تجرب…فيها أيه يعني..أنا أكتر حاجة عملتها لمست أيد البت سارة في الكلية…دي بنت معقدة زعلت مني اسبوع و بقت ضاربة بووز أخيييييه….يعين أجرب..اه جرب…فيها أيه يعني…يعني مش خايف…خايف!! هخاف من أيه يعني…هو انت مش راجل و لا أيه..اه هاجرب هاجرب…) ..أفقت على صفعة هشام ابن خالتي لوركي: روحت مني فين يا هيثووم…بنادي على أمك مالصبح…أنا برجفة: حرام عليك فجعتني…خلاص خالصة…هشام يشد نفسة من الجوان بيده ثم ينفث دخانها في وجهي: يعني أتصل…أنا: أتصل بس بطل تدخين في وشي ..هتسطل عالريحة…هشام مقهمقهاً رافعاً هاتفه المحمول: أهههههه…طيب..هاتصل بغادة…أنا: غادة مين…شد شدة حشيش ثم نفثها في و جهي: غادة شرموطة محطة مصر…اللي هتظبطك واحد زبر…دي اللي بقت تدلع زبري من سنتين كد مع واحد صاحبي…
فعلاً طلبها و فتح السماعة لأسمعها تغنج: ايه يا هشومتي…محتاجني…هشام: أيوة… عارفة شقتي طبعاً…غادة شرموطة محطة مصر: أه بتاعة المندرة…هشام: أكيد..هو في غيرها…غادة بدلع: بتاعك واجعك ولا معاك حد…هشام: معايا حد…زباين أهه…بس حد سبيشل..ابن خالتي…غادة: ماشي يا شومة…بس تلاتة…هشام: ماشي يا مكنة…بكرة الساعة 9 بالليل…كنت خائفاُ من جدية الموقف فانهى هشام مكالمته ثم اخرج لي نصف حباية: خد…بكرة الساعة 8 بلبلعها…كانت تامول ثم أخرى: ودي كمان هتبطئ معاك…عاوزك تبقى أسد… بالفعل أقبلت غادة فإذا بها شابة في أواخر العشرينات مليانة في غير سمنة تلبس عباءة سوداء و طرحة ولكنها جميلة بلا شك! دخلت علينا فهمست لهشام متبجحاً متهكماًفي غير خبرة: هي دي شرموطة محطة مصر…اللي تدلع زبري…دي باين عليها جاية مالحج…بصلي و ضحك و قالها: غادة…اعرفك هيث ابن خالتي…لتهمس و تميل فوق بشرمطة: أنت…طب ورايا…هشام: يلا وريني…نهضت و مشيت خلفها لأجدها تخلع العباءة فإذا بها عارية إلا من الكياوتو الستيان!! لحم أبيض شهي و جسم بلدي فاجر!! اشعلت شهوتي بقوة و وقف زبري فخلعتني بنطالي و سائر ثيابي و أمسكت زبري فشهقت فضحكت بدلع و شرمطة: أيه وجعتك…ثم رنت ضحكتها في جنبات اغرفة و ألقت بخبرة كيلوتها و ستيانتها لتبدو بزازها عالية بيضاء ناصعة مسودة الحامت طويلتها!! ثم رويداً رويدتً فتحت ساقيها ليسخن جسمي و يقف زبري على أثر ذلك وهي تهمس لي وقد رقد فوق ظهرها حتى كشفت لي عن كسها!! منتوف مسود المشافر قليلاً طوبل الزنبور ممتلي نوعاً ما ثم تهمس وهي تفتحه بشرمطة ولبونة بالغة: يلا بقى…هتفضل مبرقلي كتير…