كبرت أسماء حتى أضحت فتاة مصرية مراهقة سناً شابة جسماً و مفاتناً. كانت مقبلة على دخول الثانوية العامة في أواخر أشهر الإعدادية إذ عادت يوماً مبكراً من مدرستها لتجد ما يسيل لعاب شهوتها من جديد! رجعت فدلفت رأساً إلى غرفة أمها ففوجئت بعمتها الأربعينية تجلس عارية تماما على فخذي زوجها وظهرها وأردافها قبالته! كان زوج عمتها عصام يعمل سائقاً لعربة نقل كبيرة و كان قاسي الطباع كثير النكات مفحشاً بذيئاً في نكاته مدمنا تعاطي المخدرات و كثير الفخر ب بفحولته و مغامراته الجنسية يتباهي بألفاظ صريحة بزبره الرهيب! و كذلك كانت عمتها هانم تفتخر به وتؤمن على أقواله! رأت هان م زوجة عصام أسماء مشدوهة واقفة بباب الغرفة فضحكت فخجلت اسماء رغم أنها شرموطة من صغرها اعتادت على نيك الطيز مع المحارم و الغرباء ! كانت عمتها فاجرة داعرة الألفاظ فنادت عليها قالة: أدخلي يا اسماء شوفى جوز عمتك بينيكنى أزاي واتعلمي يابت تتدلعي علشان لما تتجوزى تعرفى تقطعي زبر جوزك بالطيز المقنبرة الحلوة دى يامضروبة يا أم طياز أنت….
ظلت أسماء متسمرة لا تبرح مكانها قلقة لا تدري كيف تتصرف! حتى نادت عمتها بنبرة أشبه بالأمر الزاعق: يلا يا بت تعالي ناوليني البشكير ده بسرعة أنشف لبنه بدل ما ينقط على سرير أمك وتبقى فضيحة ، يالا يا بنت الكلب قبل أمك ما تكبس علينا…و بالفعل أسرعت أسماء تلتقط البشكير وتناوله لعمتها التي نهضت من فوق زبر زوجها ، فرأته ينسل من فتحة طيزها الحمراء الواسعة المستديرة ببطء فيندفق لبنه خارجاً منها متساقطا على بطنه وشعر عانته الخشن الكثيف!أسرعت عمتها بالبشكير تنشفه وتعتصره ثم تضعه بفتحة طيزها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذذة ، ناظرة في وجه أسماء مبتسمة وهى تناولها البشكير قائلة : ايه رأيك يا سوسو….عاجبك زبر الوحش ده…. موش عاوزة تدوقيه حبة يا شرموطة … عارفاك يا بت بتاخديه في طيزك من ورا…طيزك المقنبرة دي…!! ثم التفتت إلى زوجها عصام تطلب منه بدلع: خذها ياعصومة شوية على زبرك علشان خاطرى… احتجت أسماء مغضبة محمرة الوجه: لا ياعمتو موش عاوزة ، بس بقا أنا أتكسف… أطلقت عمتها ضحكة علقة وهمست: بتكسفي يالبوة يا ام عين مدورة….طيب رحي انشري البشكير….هرولت أسماء تقضم شفتها من الشهوة و عادت تسال عمتها في لبونة و شرمطة: بالحق يا عمتو… هو انت بتحسى أن الزبر فى طيزك بيبقى حلو ياعمتى ؟!! التفتت إليها عمتها: آآآخ منك يا شرموطة يا ام الطيز المقنبرة….ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية على زبر جوز عصام….، هو مش غريب يابت وموش راح يقول لحد…فقالت لها أسماء تنفي عنها شبهة أن تكون جربت نيك الطيز من قبل: لأ ياهنومة…. جوزك يا أختي فضحى وممكن يحكى وبعدين أمى تموتني….
لم تكن تعلم أسماء أن زوج عمتها عصام شبق قد أعجبته طيزها المقنبرة المقببة! كان يخطط للانفراد بها! كان ذلك بعد أن أخبرتها امها أن تذهب مع زوج عمتها لجلب بعض المشتريات من السوق فى عربته النقل و لتعد بها إلى البيت. صعدت معه في الكبينة فراح يلاطفها و يضاحكها وهو منطلق بسرعة نحو بيته ثم سالها: تتعلمي السواقة يا بت….جوز عمتك حريف و شاطر….! هزت أسماء راسها بابتسامة ثم جعلها تمسك بعجلة القيادة وهي جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ، عارية الأرداف ، وزبره الكبير الغليظ راشق بين ردفيها بقوة يحك فى فتحة طيزها!! كانت تعل بنيهت من البدء فأطبقت جفنيها و أسندت رأسها الى كتف زوج عمتها العريض ، وأحست بأنفاسه تحرق عنقها و وجنتيها!! مالت للأمام ليتمكن رأس زبه الكبير من الانضباط على فتحة تلك الطيز المقنبرة وأخذت تتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل فانطلقت أنفاس زوج عمتها تلهث واندفق يقذف اللبن من زبه في فتحة طيزها في أسخن نيك الطيز مع المحارم مع زوج عمتها! اندفق اللبن ساخنا لزجا حتى أغرقها تماما، فجلست عليه تضغط ردفيها باستمتاع باللزوجة، فإذا بزبره ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقها داخلا في خرق دبرهافلم يتوقف حتى أحست انه طال أمعائها! أطلقت أسماء, افجر فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها، آهات شديدة ثم راحت فى غيبوبة استمتاع لا وصف لها وقد زاد من متعتها اهتزازات العربة فى المدقات العنيفة في الطريق المتعرجة! راح زوج عمتها يصرخ ويلهث ويتأوه و يعوي كذئب مسعور حتى قذف مرات أخرى في طيزها وأحسست بلبنه يملأ معدتها كلها حتى راحت تستفرغ!! أطلق زوج عمتها ضحكة لاهثة قائلاً: مليتك بلبني يا شرموطة يا أم الطيز اللي تهبل!! لم تكد أسماء تضع قدماً داخل شقة زوج عمتها حتى حملها قائلاً: أنتي عروسة يا وسخة….ثم حملها إلى فراشه وضمها عارية تماما ورفع وراكها فأحطت بهما عنقه ثم دفع زبه ليبدا شوطاً جديداً من نيك تلك الطيز المقنبرة مع المحارم من جديد!