كنت شاهدا على نيك ساخن من نوع خاص جدا بين متشرد و متشرة و ذلك في احدى الممرات الفرعية بين تلك العمارة القديمة الهشة اين كانت مرتع للشواذ و المنحرفين و المتشردين و قد كان ذلك المتشرد النياك رهيبا جدا و هي ينيك بطريقة محترفة جدا . يومها كنت راجع الى البيت و عادة لا امر من تلك العمارة المهجورة لانني متاكد اني لن ارى شيئا يسرني ثم ان المنحرفين و الاشخاص الخطرين كثيرا ما يقضون الوقت هناك لذلك الشرطة عادة ما تقتحم المكان للتفتيش و لكن يومها شعرت برغبة قوية في التبول بعدما شربت قارورة عصير كبيرة لذلك فكرت في الوقوف اما احدى الزوايا و التبول هناك و في الوقت الذي كنت متوجها الى احدى الزوايا التفت وراء الجداء و اذا بي ارى ذلك المتشرد يبول على الحائط و لم اصدق حجم ذلك الزب لولا اني رايته بعيني . لم ينتبه لي و كان يبول و زبه منتصب تقريبا و طويل و حين رات زبه بتلك الهيئة عرفت انه اما سيستمني او انه سيلعب بزبه لذلك بقيت مختفية وراء تلك الشجرة الصغيرة و انا ارى ذلك الزب الكبير جدا للرجل المجنون و لم اكن اعلم انه يمارس نيك ساخن على بعد حوالي مترين فقط . اكمل البول و عصر زبه جيدا بعدما حركه صعودا و نزولا بطريقة سريعة جدا ثم اخفاه لكنه لم يغلق البنطلون و اتجه هناك الى وراء المولد الكهربائي الكبير المبني على شكب غرفة صغيرة و هنا قررت تتبعه حتى اتحقق من امر الرجل المتشرد
و حين تبعته لا اخفي اني كنت اريد فقط رؤية الزب الذي اعجبني و تمنيت لو ان لي زب مثله رغم اني لست شاذ لكن حين لف خلف المولد سمعت ضحكة قوية جدا بصوت امراة و بدات اشم رائحة الانثى و هجت اكثر و تساءلت في قرارة نفسي هل هناك فتة معه و هو ينيكها نيك ساخن و انا لا ادري حقيقة الموقف . اقتربت اكثر حتى صرت اقبله و هنا زالت كل الحيرة و المفاجاة فقد رايته ينيك احدى المتشردات ممن اعرفهن و كنت اعتقد انها لا تصلح للنيك حين اراها يوميا بتلك الهيئة المنفرة للشهوة لكن في ذلك اليوم كانت عارية و بشرتها بيضاء و شهية جدا حيث جعلت زبي ينتصب ثم ان النيك يبقى هو النيك حيث حين يرى الانسان نيك ساخن امامه يهيج حتى و ان كانت المراة غير حسناء . كان يعطيها زبه كي ترضعه و حين تفتح فمها يبعده عنها كي يهيجها على الرغم من انه رجل متشرد ثم اتلقمته بيدها و امسكت الزب و راحت ترضع بكل قوة و انا اضحك على اسنانها المكسروة و في الوقت الذي كانت ترضع كانت تلعب ببزازها الكبيرة البيضاء و حلمتها الشهية جدا
ثم وضع على الارض اوراق كرتون كبير و جعلها مستلقية هنا و نزل فوقها و نزع بنطلونه و بانت طيزه المشعرة الرهيبة وبدا يدخل زبه الكبير بكل قوة و بطريقة محترفة و هي تارة تضحك و تارة اخرى تتاوه في نيك ساخن بين متشرد و متشردة نياجة . و ارتفعت الاهات و الانفاس الساخنة بينهما و اخرجت زبي حين هجت اكثر على تلك المناظر التي لا ترى الا مرة في العمر ثم رفعت له قميصه المتسخ و وضعت يديها على طيزها و راحت تلعب بالفلقتين و هي تتناك بتلك الطريقة الجميلة مع متشرد ينيك متشردة نيك ساخن و في الطريق . و هاجت المتشردة اكثر حين لفت رجليها على طيزها و جذبته نحو كسها بكل قوة كي يدخل زبه كاملا و كان حين يقبلها يحاول التهام فمها كاملا في فمه و يديه كل واحدة تحرك ثدي من ثديي المراة المتشردة و وصل بها الامر ان صارت تصفع له طيزه بكل قوة و تشتمه و تطلب منه ان ينيك بطريقة اقوى و هي تعايره انه ضعيف جنسا و ان زبه صغير غير مقنع و هذا حتى تجعله ساخن اكثر
و كان المتشرد يتاوه بصوت خشن و قوي جدا و كنت انا احلب زبي و انا ارى نيك ساخن امامي على المباشر الى ان سمعت صيحات حارة جدا و متقطعة نابعة من صميم الرجل ثم توقف عن الضخ و احتضن المراة و هي مرتخية ايضا و كنت احس انهما قد اطفئا الشهوة بحيث حين اخرج زبه بعدما انكمش داخل كس المتشردة كان يقطر بالمني و كسها ايضا كانيخرج منه المني و يقطر على الارض . اجتاحتني لحظتها نشوة و لذة جميلة جدا جعلتني اقذف بقوة كبيرة بعدما شاهدت نيك ساخن و مثير و ملتهب امامي على المباشر بين ذلك الثنائي المحروم من اللذة و المتعة لكنهما ابدعا في نيك ساخن و رائع جدا