أنا اسمي يماني في أواخر الأربعينات من العمر ومولود في أسرة مسلمة من الطبقة المتوسطة وأعمل في مؤسسة حكومية. وحياتي كلها متعة ولذة. فبعد أن أكتسبت بعض الخبرة العملية في الجنس في فترة مراهقتي أصبحت مدمن على الجنس وكلما سنحت لي الفرصة أحاول أنيك أي فتاة أو امرأة من أي عمر من دون عنف أو على الأقل أتلصص على البزاز الأكساس المكشوفة عندما يغيرون ملابسهن. ودائماً أجد الفرصة للمس مؤخرات وبزاز النساء. وأنا أؤمن أن الجنس فن. وهذه قصتي مع النيك في رمضان مع العاهرة الفاتنة. كان هذا الوقت أواخر شهر رمضان الماضي وكنا نعد لاستقبال العيد وبما إن المواصلات تكون صعبة في هذه الفترة وحتى أتجنب مشاكل الزحام أرسلت عائلتي إلى القرية قبل العيد بأسبوع وبقيت بمفردي في المنزل. وفي يوم الجمعة في حوالي الساعة الرابعة قررت أن أرتاح وأنام قليلاً. وفجأة سمعت بعض الضوضاء وتخيلت أنه أحتفال ما. ذهبت إلى الفراندة ورأيت مجموعة من الفتيات يستمتعن بالرقص في الشقة المقابلة. ويبدو أنها شقة دعارة والفتيات قررن العودة للعمل في النيك في رمضان وتعويض ما فات. كانت بعض الفتيات يرقصن بينما البعض الأخر يستمتع برفقة الرجال. جلست على كرسي الوثير في الفراندة وكنت مستمتعة برقصات الفتيات بينما الجمع يصفق لهن. ولم ألاحظ إلا وإحداهن تخرج إلى النافذة وتشير إلي.
كان حديثها معي مفاجأة لي لدرجة أنني تلعثمت في الحديث ونظرت إليها. كانت فتاة صغيرة في العشرين من عمرها وملامح وجهها جميلة ولون بشرتها فاتح وحلمات بزازها الصغيرة بارزة من تحت ملابسها. كانت تبتسم لي ورأيت أسنانها اللامعة مثل اللأليء وعينيه وأنفها وملامحها كانت جميعها تأسر القلب. كما إن جمالها الطفولي شدني وفي هذه اللحظة قررت أن أعوض غياب زوجتي معها وأمارس معها النيك في رمضان. أشرت لها أن تأتي إلى منزلي. وبعد خمس دقائق سمعت جرس الباب فذهبت لأفتحه وكانت هي تقف في قمة تألقها وابتسامتها الساحرة وقد ربطت شعرها في ضفيرتين ووضعت رباط أحمر في نهاية كل ضفيرة ووضعت الضفيرتين إلى الأمام على صدرها. وكانت تمسك بضفيرتيها وتبتسم وهي تأرجح جسمها. وكانت ترتدي فستان ملون مع تنورة طويلة من نفس اللون ووشاح من نفس ملون يغطي فقط رأسها. فرحت برؤيتها ومدى جمالها ولم استطع أن أعبر لها عن سعادتي، لكن الوقوف على الباب خطر فقد يشاهدنا أحد لذلم جذبتها من يدها وسحبتها إلى شقتي وأغلقت الباب بسرعة. كانت يدها ناعمة جداً وأسنانها لامعة ومنسقة وعندما تبتسم كأن تنثر اللأليء. تجولت بعينيها في المنزل وقالت لي منزلك جميل. سألتها عن أسمها. ابتسمت لي وأخبرتني أن اسمها أريج. ومن ثم قربت وجهها مني وحدقت مباشرة في عينيها وأخبرتها أنها تبدو فاتنة. أحمرت خدودها وأخبرتني أني أبالغ. قلت لها أنني أعني ما أقوله وأنا معجب فعلاً بجمالها وأتمني أن أداعبها.
أخذتها على غرفة وبينما تسير حول الغرفة وتتأملها مددت يدي فجأة خلف ظهرها وحضنتها من الخلف وهي أرتعشت وأنا مباشرة أمسكت بزازها الجميلة بكلتا يدي من فوق البلوزة. كان جسمها ناعم جداً وبشرتها فاتحة. وهي أيضاً أمسكتني من رقبتها بذراعيها ولفت رأسها نحوي، ومن ثم قبلتها على خدودها المتوردة. وهي تجاوبت معي وسريعاً بدأت أعض على خدودها الجملية. وهي استدارت بجسمها نحوي ومرة أخرى حضنتها بقوة على صدري وهذه المرة بزازها لامست صدري. أمسكت وجهها وأخذت شفايفها اللذيذة في فمي وبدأت أمصها وهي تجاوبت معي وعندما أدخلت لساني في فمها مصت لساني بنعومة وأنا كنت مستمتع جداً. فتحت أزرار البلوزة ليصبح جسمها ملتصق بصدري. وقلعتها البلوزة وأصبحت أشعر بحلماتها البارزة. ومن ثم بدأت أقبل رقبتها وأمكنني أن أرى نهديها. كانت بزازها صغيرة لكن جميلة ومتناسقة. ولا يمكنك أن تتخيل جمالها إلا إذا رأيتها. وكانت حلماتها بارزة بقوة إلى الأمام. أخذتها في فمي وبدأت أمصها. وكان هذا الأمر ممتع جداً لي وأنا أطوف في السماء وشعرت بالنشوة الشديدة وأنا أمص بزازها. وهي أستمتعت أكثر بمصي وكانت تصدر منها أصوات آنات. مصيت حلماتها المنتفخة بقوة أكثر. وبعد المص والتفعيص حتى أرضيت شهوتي قلعتها التنورة وكانت ترتدي في الأسفل كيلوت أحمر. أدخلت أصبعي حول وسطها وقلعتها الكيلوت من الخلف. ورأيت الجزء السفلي من جسمها العاري حيث شعيرات سوداء خفيفة ومن بينهما كسها الوردي. ظللت أحدق في كسها الجميل. طلبت منها أن تجلس على السرير وتستلقي ففعلت. ومن ثم رفعت ساقيها على حافة السرير من خلال ثني ركبتيها وفتحت ردفيها لتصبح ساقيها على شكل حرف M وجلست على الأرض وأقتربت من كسها لأراه عن قرب. وأخذت شفرات كسها في فمي وبدأت أمصها، وأضغط على بظرها. بعد ذلك وقفت بين ساقيها وقلعت ملابسي وأدخلت قضيبي في كسها. كانت تتأوه وتقول أن زبي يؤلمها لكنني لم أهتم بأي شيء ولم أتوقف حتى أصبح زبي كله في كسها وبدأـ أنيكها بقوة وفي نفس الوقت أداعب بزازها وهي تتأوه وبعد نصف ساعة من النيك قذف في كسها. اغتسلنا في الحمام ومن ثم عدنا إلى السرير وبعد ساعة زبي وقف مرة أخرى ونكتها للمرة الثانية. وبعد ذلك أعطيتها 200 جنيه وكانت سعيدة جداً.