فعل الديك الفلاح فعلته فاذل بدن الفاتنة السمراء واشبح بحر اهوائها الجنسية الشعواء بوابل سكس عربي جامد قبل ان يتمددواياها لبعض الوقت, وكان قد مر بعض الوقت منذ حضر اليها, تمدد قليلا لينهض كاسد فيرتدي ملابسه ليتوجه الى حبيبته سلوى وقد كوى نار حبها عقله واضنى فؤاده, فهرول بعد ان قبل فتاته السمراء واخبرها بضرورة انتظاره واعطائه يومين ليحضر الخطة ويعد العدة للمغادرة واياها وحبيبته سلوى وقد اتخذهما كزوجتين لنفسه, فابدع في فلاحتهما وتلذذ بالتنويع بين شقراء وسوداء امتعاه بحلو النيك والفلاحة.
عاد الفحل الى فتاته سلوى ليجدها طريحة الفراش بجدسدها البهي الطري الشهي فانقض عليها وقد اشتاق وتاق لها, وكان كسها الصغير الاشقر امامه فانغمس به واخذ يلاعبه بلسانه حتى كاد يلتهمه, وسلوى تتنهد وتتاوه وقد اشتاقت لقضيبه الدسم فارتخى بدنها وتنهنهت وهي تنتظر اختراقه لكسها, فامسكها عيد بكل قوة, مسكة علمت الفتاة بانها المسكة التي ستسبق الاقتحام, فخذت نفيا عميقة, وما ان انتهت حتى ارتقعت صيحتها وارتعد صوتها فاذ بعيد ينكح بها بقضيبه الدسم نكاحا وعلى عكس يوم الدخلة وفض البمارة نكاحا شديد القسوة وهو يريد تعليم فتاته اصول النيك كي تتعود عليه, فتعشق ملمسه وتهوى الشعور به, فامسكها واخذ يفلح ويفلح وسلوى تغنج وتتمايل وتصيح وتصرخ بكل شدة وبكل عهر والفحل العربي الاصيل يفلح ببدنها بقضيب دسم ولا بالاحلام, وبعد الضرب والنكاح في كسها كان عيد قد تمتع بما منحته اياه السمراء ببخش طيزها فاتته المحنة الشديدة, فاخذ يلاعب بخش طيز سلوى وهي طيز عذراء بكر باصابعه بعد الفرك الوفير وسلوى تكاد تنفجر لشدة محنتها وقد اتحفته بصيحاتها, وكان فرك بخش طيزها قد انساها الم نكحها في كسها فارتسمت نظرة العهر على وجهها, نظرة كانت كافية ليفهم الفحل بان الفتاة قد اغرمت بما يحصل وفهم بانها ليست ممانعة لفلاحة طيزها, فاخذ يعد العدة لنكحها, وبعد جزيل الفلاحة في كسها نف الكس وازدادت صيحات سلوى, فسحب عيد قضيبه وغرسه في فمها اخذته بعشق ومصته ودللته ولاعبته بلسانها وبللته بلعابها بينما كان عيد ينيك طيزها باصبعه وسلوى تمص قضيبه وتتمتع بالنيك على وقع تنهداتها واهاتها القوية.
امسك عيد بسلوى فغمس قضيبه الدسم في فمها بينما كان بلاعب ويداعب بخش طيزها باصابعه ليوسعه ويحضره للنيك, وبعد مدة كانت كافية لتمحن الفتاة, امسك قضيبه الرطب بلعاب سلوى وقفز خلفها بعدما طوبزت امامه بجالة طيزها التي ظهرت بابهى حللها, وبعد ان امتع نظرها بمشهد بكرية بخش طيزها العذراء راح يمرغ بقضيبه على بابها وهي تصيح وتغنج وقد اعجبها الشعور الغامض التي لم تعهد له مثيلا, وكانت سلوى خائفة بادىء ذي امر ولكن مع مرور الوقت بلغت من النشوة ما انساها خوفها ودخلت في اجواء من العهر الشديد الذي ضرب عقلها وافقدها اتزانها, فما هي الا دقائق حتى اخذت الممحونة تدفع بطيزها على قضيبه الذي اخذ بالانغماس تدريجيا في طيزها وهي تغنج سعيدة بالاحاسيس العميقة, واستمرت الى ان اسكنت قضيبه بعظمته في داخلها فصاحت وقد بلغ منها الالم درجة لا باس منها ومن تلك اللحظة امسك الفحل عيد بزمام الامور بعدما فقدت الفتاة القدرة في نيك نفسها لشدة المحنة والالم, فامسكها واخذ يبرش بطيزها ذهابا وايابا بقضيبه الدسم وعلى وقعات تدريجية غير تسارعية استمر حتى تمددت طيزها على مداها وتوهجت, كانت تلك اللحظة المفصلية التي حاولت فيها سلوى القرار الى الامام فامسكها من شعرها الى ان بلغ نشوته الجنسية فاغرقها بالحليب في اروع سكس عربى مباشر بنتفات من العسل.