وفقنا في الحلقة اللي فاتت من عمارة السعادة على ولاء و هي بتشترط على جوزها إبراهيم أنها هتاخد إجازة من النيك و هتطلع برا الملعب و هتبدل أدوار و الكل بقا ضحك و بقا راضي و مبسوط لأن إبراهيم النياك هينيك بقا ست ستات قحاب ونيك جماعي و كمان البناويت هيتفرشوا و يستمتعوا و كمان النسوان هتتناك و تجيب شهوتها المحبوسة و كل الرغبات مشبعة و الجميع فرحان مش ناعي هم ولا قلقان…
إبراهيم مسك أزازة الخمر و مسى عالكل: حد يشرب .كاس..بق و يسكي…يلا حد يشاركني…الكل: احنا مش متعودين..مش دلوقتي طيب..هنعمل كل اللي نفسك فيه بس مش دلوقتي…أبراهيم: خلاص براحتكوا…المهم و الكل بيضحك و فيه هرج و مرج رفع أزازة الويسكي على بققه و راح دالق بق كبير وقال: أسسسس…اسمعوا بقا …حيث كلنا وافقنا…أنتوا عارفين أني أنا كان طول عمري أبقى في المجتمع المثالي ده…انتوا عارفين أني انا عضو فاعل في حزب الشيوعين…الكل في نفس واحد: سمعنا كدا يا هيما…أبراهيم و الويسكي خلته متحدث لبق و حاسس أنه بيخطب وسط الجمهور و قال بفخر: أنا بحاول أطبق النظرية و انتو ساعدتوني..وهي أن الكل يشارك أملاكه الكل….يعين مفيش ملكية خاصة لا أكساس و لا أزبار…كل الأكساس بتاعت كل الأزبار و العكس بالعكس يعين ست ستات قحاب و نيك جماعي و أسخن مليطة…و كله بالرضى يا رضى….الكل ضحك و بقى دي تغمز و دي تلمز و دي تقرص دي و دي تلكم دي و إبراهيم أعلن: اسمعوا..عشان كدا..العمارة دي هنسميها عمارة السعادة…الجميع فيها سعيد لا ناعي هم اكل و شرب أو جنس…دول الحاجتين اللي البشرية بتشقى عشان تحصل اكبر قدر منهم و مش بيقدروا و يتمنوا و ميحققوش أمانيهم منها فيحبطوا و يقفوا تعساء…أنا أعلن قدام حريمي الخمسة..لأ الستة..أبراهيم تقل في الشرب حبتين فبدأ يترنج و الكل بقا يضحكو بعدين زبط: أه الستة…أني دي اسمها عمارة السعادة على أمل أن الفكرة تنتشر في كل السكان و كل العمارت و كل المجتمع…ريهام قالت تراجعه: لا لا ياهيما..إياك تجيب سيرة لحد بره…ده هيفضل سر بينا…أحنا ست ستات قحاب أه بس معاك أنت يا روحي…أحنا زي ما انت شايف بنخرج و أحنا محجبات و ملتزمات…. أبراهيم راوغ: خلاص..سر بينا…و في نفسه يقول( أنا هاعرف أنشر مبادئي بالطريقة الصحيحة)…
المهم إبراهيم كان واقف فوق الكنبة راح قعد و قامت ولاء مراته تناغشه و قعدت فوق حجره وبقت تدعك لحم وراكها و طيزها فى زبره اللي شد و بقى هيجان زى النار ! ولاء قامت و شدت البنطلون بتاعه و طلعت زبره قدام أخواتها و البنات! إبراهيم كان مكسوف شويتين وهو بيطبق على نفسه نظريته في عمارة السعادة و أن زبره يكون شركة بين ست ستات قحاب و نيك جماعي بس لما شاف عيون رانيا لقى نظرة إعجاب بزبره و كمان شاف ميرنا شهقت من حجم زبره و فتحت بقها كأنها نفسها تمصه!!
البنات حطوا ايديهم على أكساسهم و تحسسوها فالخجل البسيط راح من إبراهيم وسط شبق البنات و الستات القحاب وبقى عايز ينيكهم كلهم ينيك طيز و كس كل واحدة فيهم لحد ما يشبع نيك …..المهم ولاء كسرت الصمت الخجول ده أو الخجل الصامت بانها ضحكت وراح إبراهيم مطلع زبره اللي شادد أوي و أخواتها بقى مشدوهين فقامت ولاء رفعت القميص بتاع ميرنا و شلحت لها وراكها !! أسخن وراك مدملكة مليانة ملبن !! تشبه بردو وراك ولاء مراته اللي عرضت عليه و قالت بكل أريحية : يالآ يا عمري ….قرب …. كس ميرنا حلو و هيعجبك ….. بس بالراحة عليها ….هههههه إبراهيم بصلها و اخد عهد أخير عليها: يعنى روحي …مش هتزعلي ولو شفتي زبري داخل جوا كس ميرنا أنا أنيك فيها و أكب اللبن عليها … مش هتزعلى ؟!! ولاء تلومه برقة : إخسي عليك يا هيما . طبعآ مش هازعل … دول أخواتي حبايبي و أنا عاوزاهم يتبسطوا..وانت من دلوقتي مش جوزي لوحدي إنت شركة بينا…انت جوزنا كلنا … يالآ بأه ….. ميرنا …. نامى له و أفتحي رجليكى … بدأت المليطة في عمارة السعادة بين راجل و ست ستات قحاب في نيك جماعي مولع مشطشط و ميرنا انصاعت طوالي و نامت عالأرض … و فتحت جوز رجولها المليانة البيضة الشهية بالراحة و رفعتهم!! ميرنا كانت من غير كيلوت!! إبراهيم شاف كسها طالع زي المهلبية ناعم أوى و أبيض أوى و شفايفه حمرا و نازل منها اللبن من الهيجان اللي هى كانت فيه لما شافت زبره !! ولاء مراته شافت اسبهلاله فضحكت وراحت مقلعاه كل هدومه و خلته عريان سلط ملط!! و إبراهيم بعدها نط نام فوق ميرنا وبقى يبوسها من خدودها الورد و شفايفها الشهية المكتنزة شويتين و كمان بقى يلحس بزازها شوية لحد أما سمع صوت الهيجان طالع منها!!