دخل عليا وأنا ممدة على بطني في سريري في غرفتي وهو يميل فوق عنقي يقبلها هامساً لي وقد أسخنتني أنفاسه: لسة بتتفرجي على الفيلم؟! قالها هو كان ما يزال يرتشف رقبتي ويضغط فوق مؤخرتي بقوة فابتسمت له و هززت راسي: أيوة… وددت حينها لو اشكره بأكثر من الكلمات ف أنا عاهرة حبيبي يمتعني بزبه ويقذف منيه الحار فوق وجهي كما فعل ويفعل في أكثر من لقاء وقد طال بي العهد و لا ألقاه منذ سفره. راح ينهض خلفي يخلع عني ثيابي ويجري كفه فوق ظهري ومؤخرتي و أنوثتي. أجراها فوق كيلوتي الرقيق يتحسس شفتي أنوثتي وبظري عبر الخيط الرقيق الزائغ ما بينهما.
لم يلبث حبيبي أن احلل أزرار بنطاله الجينز فلويت عنقي للخلف انظره وهو يجلدني برفق بحزامه. جلدة ثم الثانية وهو يكشر عن انيابه فابتسمت وعدت للتلفاز وهو يقفش فلقتي مؤخرتي بيديه و يميل يطبع قبلاته فوق باطن فخذي. ثم فجأة راح يصفعني. وبقوة مرة و مرة و ثالثة. احمر جلدي الأبيض وصارت علامات أصابعه دليل عنف محبته لي فهمست ضاحكة: مستني أعمل فيك زي ما بتعمل فيا يعني…ابتسم ثم ألقى بنطاله ولم اكد انهض حتى امتعه حتى دفعني للخلف يرقدني: أنت رايحة فين…خليكي..أنا مسيطر كدا…ألهبتنني كلماته و نظراته الشبقة للحمي العاري فتبلل كسي وأنا أحس بدفئ قضيبه فقو فخذي وبين فلقتي صاعداً هابطاً. بصق فوق يده وكان قد أدارني قلبني فوق ظهري ورفع ساقي فوق كتفه ودفع قضيبه داخلي فندت عني آهة رقيقة وتكشيرة من ألم مصحوب بمتعة. راح يعالج دخول قضيبه داخلي ببطؤ وهو ينحني يميل فوقي يقبلني من شفتي. راح يمدحني وهو يتلذذ مني ويعلن بأنات ساخنات: أنت ضيقة اوي…ان بموت في كدا…قالها بأنين أشعلني فتلويت أسفله فانا عاهرة حبيبي يمتعني بزبه ويقذف منيه الحار فوق وجهي هكذا فعل وكهذا يفعل بي وقد اشتقته تلك المرة!
أخذ حبيبي يدفع بقوة يسحب قضيبه من أحشائي فطال بداخي حتى شعرت أنه لامس موقع الإستثارة القصوى لدي الجي سبوت وهو يمسك بخصري و ساقي يدفعهما للخلف و للأمام مما أجرى عسلي فوق باطن فخذي بغزارة وأنا انتشي فسألته: طول شوية عشان أسعدك أكتر..و كمان أنا معاك….مال فوق صدري بصدره وهو يلهث: انت عارفة نفسي في أيه…ثم راح يقضم حلمتي بزازي خلال قميصي ويلحس رقبتي فهمست له: عاوزني أجيب…ضمني إليه بقوة ثم قبلني مبتسماً: شاطرة… جلس وقعد مني بين فخذي وراح يدفق حليبه فوق فخذي…من جديد راح ينيكني بقوة أكثر و أكثر حتى أنني خمشت الوسادة وعضضت المرتبة اسفلي!! كان قضيبه مذهلاً فقد عاد إليه نشاطه في لحظات فكان منتصباً يمتعني من جديد. كنت أستشعر كل ضربة من ضربات قضيبه وكأنها في صميم أنوثتي. كان يهزني بعنف و يرهزني حتى أنني أحسست عضلات كسي تتقلص و تتوتر وعلاني الإحساس بالنشوة الكبرى ولاحت لي في الأفق وأنا اصرخ وهو يدفع ويسحب أصرخ وهو يدفع ويسحب! حدقت فيه في قلب عينيه وقد شعرت بثقل أنفاسي وقد علت أناتي أعلى و اعلى حتى تشبثت بزراعيه و التويت أسفله بقوة وأتيت نشوتي الكبرى!! بقدر ما كان كسي مرحباً بقضيبه داخله بقدر ما كان يدفعه وأنا آنتشي! دفعته وقبضت فوقه وراح حبيبي يان وبقوة ليبتسم ثم تنفعل عضلات وجهه ويصرخ: دوقي لبني ..استعدي…نهض من فوقي وسحب طرف فستاني عن زراعي رحت ألتقم زبه في فمي أمصصه بقوة! نعم أمصصه و أستمتع بمصه فانا عاهرة حبيبي يمتعني بزبه ويقذف منيه الحار فوق وجهي فجعلت أمتصه بشغف شديد وأشتم رائحته العطرة وأتذوق طعم عسلي فوقه. رحت ألحي خصيتيه وأشطفهما بينما أصابعي تلعب في حشفة زبه. بصقت فوقه ثم دفعته في فمي من جديد أمارس عليه الجنس الفموي. أغرقته بلعابي الذي جرى فوق أوداجه المنتفخة فأخذت أمتصه وهو قد ثار فراح يمسك بمجامع راسي وأنا قد علقت عيني بعينيه اللامعتين في اتصال بصري زادني وزاده متعة فوق متعة. راح يدفع بزبه في حلقي وقد داعبت حلوق لساني وأقراطه حشفته مما زاد في متعته حتى كاد يدفق فصرخ فأطلقته! ابتسم وجاء دوري فدفعته فاندفع مستلقياً فوق ظهره ورحت افترشه وأوسع ما بين فخذيه ممسكة بزبه أدفعه أتحسس به مشافري و بظري. رحت أجلي فوق زبه وألتهمه بكسي فمن ضيقه وسخونته راحت المتعة تطلق أنات حبيبي الهائجة. نعم كان كسي قد ضاق من قلة نيكه لي في اﻵونة الأخيرة مما ألهبه! رحت أطحنه فأستدير بمؤخرتي فوق وسطه وزبه يلعب في كسي وبظري الطويل يحتك بأصل فخذيه ورحت أهز نفسي وأروح و أجيء للأمام و للخلف وب قوة حتى شعرت بأن زبه قد تمدد و طال الجي سبوت عندي فجن عقلي و رحت اطحن وهو قد فهمني فصار يصفعني بقوة من أسفلي وأنا أرتعش وهو يرتعش معي لنأتي نشوتنا معاً.