بهدوءِ تسللن نحو السور, و بحذر نظرن يميناً و يساراً يرقبن الطريق. وإذ لم يجدن مدرساً ولا مدرسة ولا رقيب, القت أكثرهن صياعة و أشدهن انحرافاً حقيبتها خارج سور المدرسة! ثم صعدت بقدمها اليمنى فوق كفي الفتاتين المتشابكتي الأصابع و تحاملت فوق كتفيهما وتسلقته! واستوت شيماء فوق السور. وبسرعة خاطفة انزلقت مختفية خارجه لتبدأ قصة قبلات و آهات مشتعلة و تحسيس ساخن على كسها و طيزها مع ذلك الشاب الذي تحرق شوقاً إليها في سنتراله.
في محافظة الإسكندرية منطقة السيوف كان سنترال أشرف الشاب الذي تعرف إلى شيماء و شهد قبلات و آهات مشتعلة و مداعبة و تحسيس ساخن على كسها و طيزها بعد أن قفزت من سور المدرسة لتلتقيه. كان أشرف قد تعرف إلى شيماء تلك عن طريق صاحبتها. شيماء الفتاة طالبة الثانوية التجاري صاحبة الوجه الأبيض الصبوح الساحر و ذات الجسم الفتان المفتول المستوي وقد طاب للتحسيس و الشم و الضم! دقت هاتفه و حددا مكان اللقاء و كان في أحد الشوارع المشهورة بوسط البلد. كان أشرف شاباً عشرينياً وسيم وجذاب قمحي البشرة برز زبه من بنطاله بمجرد أن لمح صاحبته و حبيبته شيماء أو شوشو كما يدلعها. كذلك راعه جمال شيماء وقد تخلصت من غطاء رأسها و استبدلت ثيابها عند صاحبتها قبل أن تلتقيه. كانت ناعمة ومثيرة جداً! همس لها : يلا نركب الاتوبيس المكيف علشان ندردش على راحتنا … فوافقت شوشو و خلال مرورها أمامه في طرقة الأتوبيس حسس أشرف على مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فدغدغ مشاعرها ثم جلسا! قال لها : هنروح عندي السنترال أنا أمشي أفتحه و أنتي ورايا و نقفل علينا و نعمل اللي احنا عايزينه …أحمر وجه شوشو و أومأت بالإيجاب ثم سألته بقليل خجل وهي اعلم : أنت ناوي على ايه؟!!
لمعت عينا أشرف وقال: ناوي أبسطك أوي…. سألته بشرمطة و بابتسامة ارتسمت فوق مقلوب مكتنز شفتيها: طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ أشرف ثم نطق : طبعاً… و ألقى براحته على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا شوشو…. انتي هايجة ولا ايه؟! ” دق قلب شوشو دقات متسارعة من هول ما هو قادم ثم أمسك أشرف بيدها و وضعها على زبه الواقف فشعرت بأنه كبير ولين فبدأت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت عضوه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:أنتي بجد نفسك تنبسطي معايا…؟! هزت شوشو رأسها وهمست:أيوه…بس من غير نيك!! قالتها بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة أوقفت زب أشرف بشدة!! اهتاج من كلمتها الأخيرة وهمس: مفيش نيك ..في بوس و قبلات و آهات مشتعلة…و كمان تحسيس على كسك و طيزك…. تورد وجه شمياء بشدة و حملقت عيناها أمامها وقالت باقتضاب و ضحكة علت : انت قليل الأدب…ضحك أشرف وقال: وطي صوتك…بس عارفة انا بموووووت فيكي لما وشك يجيب ألوان الطيف…..يا مؤدبة انتي….اتفقنا…أومأتىششششميو أي نعم. دقائق ثم ترجلا من الاتوبيس لتجد نفسها تسير إلى جواره بمنطقة السيوف في أحد الشوارع الهادئة. تسللت كفه إلى حيث قباب طيزها العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يحسس على طيزها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس.. همست له برقة : بجد….انت بكاش….فراح اشرف يقسم: لا و حياتك….أيه ىده …مرتبة قطن…. سفنج…مهلبية…فضحكت شوشو ضحكة مكتومة وراح اشرف ينظر إلى الوراء و يهمس: أتأخري أنتي و انا هافتح و انت الحقيني…وبالفعل فتح سنتراله ثم لحقته شوشو و اغلق بابه سريعاً!! انفرد بها و انفردت به فدق قلب شوشو سريعاً!! دنا منها وراح يطبع قبلات و آهات مشتعلة فوق شفتيها المقلوبة فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بأسنانه و يداه في شغلِ من مداعبة و تحسيس ساخن على كسها و طيزها وقد شرع يبعبصها في طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت الجيبة! واصل أشرف تحسيسه و قبلاته حتى هاجت شوشو فتسللت يدها طواعية تداعب زبه الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت هيجتني أوي… وراحت تستشعر بإصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم راحت كفه الأخرى تدلك كسها من تحت الجيبة وقد نحى الكيلوت و وصل إلى مشافرها فأخذت تشعر بجسدها يترنح بين يديه باستسلام تام! تخدرت أطراف شوشو طالبة الثانوية مع صاحبها و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله قالت له: انت جامد أووووووي فبادلها الهمس : عاوز ابوسك اووووووي فمطت شفتيها مغمضة جفنيها وراح في قبلات و ىهات مشتعلة وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه…..يتبع….