ريهام واحدة من أسخن بنات محجبات شراميط في شقة مع الشباب وذلك بعد أن أقنعتها هي واثنتين غيرها وفاء الأصيع بينهن على فعل ذلك. أربع بنات يدرسن في المعهد الفني التجاري في مدينة الإسكندرية منهن ريهام التي كان يشهد لها بالجمال و الأناقة و الفرفشة أيضاً. هي ومجموعة شابات في عمرها في التاسعة عشرة لا يفوتن خروجة و لا فسحة إلا و استمتعن بها حتى الثمالة. فهن بنات منطلقات مرحات يضربن بالدنيا و مشاكلها عرض الحائط ويعشن زهرة شبابهن المتفتح بالطول و العرض فكن مثلاً يزوغن من المحاضرات ويتمشين ويتنزهن في الطرقات و الحدائق و المتنزهات أو على الشاطئ. كما قلنا وفاء فتاة جريئة بل أجرا الأربعة على الإطلاق وتليها ريهام في ذلك…
في يوم أخبرت وفاء ريهام و صاحبتيها الأخريين أنها مدعوة لحضور حفل عيد ميلاد لقريبة لها وطلبت منهن أن يرافقنها. ريهام تمنعت في البداية وعلى شاكلتها امتنع صاحباتها إلا أن بعد إلحاح من وفاء و وعود بالمتعة و وقضاء يوم جميل رضي الثلاث بنات على أن يلتقين عند ميدان الساعة الشهير. ارتدت كل واحدة منهن أسخن ما عندها من ثياب ما بين بوديهات ملتصقة كادت أن تبرز سرة البطن وليجنات ملتصقة فوق الأفخاذ لبسها يثير بأكثر من خلعها وما بين فساتين جميلة كاسية عارية محزقة ملزقة وغيرها. على قدر طاقتهن حملت كل واحدة هدية لعيد الميلاد الوهمي وما ان صعدن معها إلى الشقة حتى التقين و القت ريهام بشاب عريض طويل بالشورت و التي شيرت يفتح لها الباب!! لم يكن هناك أجواء الاحتفال المزعوم بل لم يكن هناك اي من عائلة وفاء مطلقاً سوى أربعة شباب أغراب عنها!! تضايقت ريهام وكذلك صاحبتاها وزعقن بها وثرن عليها واعترفت وفاء أنه و الحقيقة تقال ليس هناك من عيد ميلاد سوى انها ظنتهن سيبتهجن معها في وجود الشباب ويقضين وقتاً ممتعاًَ. أسرعن في النزول غضباً منها فالأمر لا يصل لذلك الحد فهن أسخن بنات محجبات شراميط يتسكعن في الشوارع و الطرقات ولا مانع من مصاحبة هذ أو ذاك ومكالمات الهاتف و الخروج إلا أن يتواجدن في شقة مع الشباب وما يمكن ان يحدث بينهن فذلك بعيد مستبعد سلوك مستهجن.
أبدت وفاء اعتذارها للثلاثة من صواحبها وقالت أنها ظنت أنهن سيسعدن بذلك ثم قامت إحداهن بسؤالها عن حكاية هؤلاء الشباب فاعترفت وفاء أنها تعرفت عليهن من طريق صاحب لها قديم من عام و أنها باتت تتردد عليهن في الشقة وتنام مع صاحبها و تقضي وقتاً سعيداً وأنها كما يرونها لا ينقصها شئ فهي فتاة محجبة محترمة في منطقتها وحييها وفي شارعها! أيام مرت ومن جديد عرضت وفاء على ريهام أن تجرب فلانت لها ريهام التي بدورها أقنعت صاحبتيها. الحقيقة أن كل واحدة من الفتيات اردن أن يجربن طعم المغامرة. فللمغامرة لذة الكشف عن مشاعر جديدة سبر أغوار في نفس الجنس اﻵخر جديدة داعبت خيال الفتيات الثلاث! اتفقن أن يذهبن ويسهرن ويستمتعن فتمت الاتصالات وجرت على قدم وساق وقد ذهبن كل واحدة ترتدي ما يبرز جمالها وحلاوتها من بنا طيل جيز جد ضيقة وبلوزات قصيرة فبرزت السوة وبرز ما بين الفخوذ و منهن من لبسن جيبات قصيرة حد الركبة تبرز جميل أبيض مصبوب لامع سيقانهن وقد نتفن أكساسهن و شعور وجوههن بالحلاوة و تزين زينة العرائس تذففن لعرسانها!! أفهمن وفاء أنهن لسن مثيلاتها فهن عذراوت أما هي فمفتوحة متناكة فتفهمت وفاء أن تفهم الشباب ذلك و وصلن الشقة و سلمن وتم الترحيب وبدأت السهرة وبدأ الرقص فاهتزت الارداف وتمايلت الأعناق و ارتجت البزاز وشبت الأزبار من الشباب و صفت الأكف الأكف تحيي الراقصات و زاغت الابصار المتوقد بجمر الشهوة تتطلع إلى تلك النحور المهتزة وذلك الشباب الغض! اختفت وفاء في وسط ذلك الهرج و المرج لتفهم الفتيات ففهمن أسخن بنات محجبات شراميط في شقة مع الشباب ما تفعله ونهض الثلاث شباب كل شاب أختار واحدة من الفتيات وبدأت الأحضان و التضام وطرقعت الشفايف فوق الشفايف بنار القبل وألقيت البلوزات و البوديهات من فوق الأجساد الساخنة وامتدت أيادي الشباب إلى البزاز تتحسسها و تمسكها فتخرج اﻵهات رقيقة من بين الشفاة المتعلقة بالشفاة وتدع كل واحدة منهن جسدها لشاب قد اختارها أو اختارته ثم مدت الأيادي فوق مشابك حمالات الصدر لتفسخها ولتلقي بها من فوق النحور فتتعرى البزاز وتنزل الأفواه فوقهن تمصص و ترضع ثم تنزل إلى أسفل البطن فتلحس السرر ثم تفك البناطيل و تخلع الجيبات و تلقى في كومة فوق بعضها ثم ينفرد كل شاب بفتاة ويبسطها أرضاً أو فوق أريكة أو يدخل بها غرفة من غرفات الشقة كل حسب طاقته على الانتظار وتبدأ صولات و جولات من التفريش ودس الأيادي بين الفخوذ و أطلاق الأعضاء التناسلية الرابضة في مرابضها فتشتعل اﻵهات و تتحشرج الأنات في حلاقيم الفتيات من فرط المتعة فيأتين كل شيئ من الجنس إلا أن يفضضن!