استيقظت من نومي، ونزلت الشارع كالعادة لإحضار طلبات المنزل. وفي العودة أمام شقتي، رأيت جارتي امرأة غاية في الجمال، جسمها لا يمكن يوصف، وأردافها لا تشبع من النظر إليها وبزازها تأخذك لعالم آخر. كانت ترتدي قميص نوم وردي وملابس داخلية سوداء. نظرت لها من أعلى لأسفل وضغط على شفايفي. نظرت لي بابتسامة، وتركتني على الباب ودخلت شقتها. أرتدت عباءة خليجية، وطلبت مني الدخول. دخلت إلى شقتها وجلست في الانتريه، وهي وضعت رجل على رجل لأجد أردافها واضحة أمامي حيث أتضح أنها قلعت قميص النوم وأرتدت عباءة خليجية فقط. بدأنا نتحدث، وحكت لي أنها مطلقة وكانت متزوجة من شخص في السعودية.
سألتني جارتي إذا كان من الممكن أن تشاهد شقتي، فقلت لها على الرحب والسعة. وبمجرد قيامها من على الكرسي، انفتحت العباءة، وبان جسمها. أصابني الهياج من منظر جسمها، وبدأ زبي يكبر. بدأت أفرجها على شقتي، لكن غرفة نومي كانت توحي بأجواء رومانسية للغاية، وهي تشاهدها من الخارج، وأثناء دخولها لامست طيزها زبري. دخلت الغرفة ونظرت إلى كل جزء في جسمها وهي تدعوني للدخول. بدأنا نتحدث، وكانت تحرك في رجليها، وتجلس جلسات تبدي جمال أردافها وطيزها الكبيرة. فأنا أتشجعت وقلت لها: “وراكك حلوة أوي.” ابتسمت جارتي الهيجانة، وكان زبري واضح من تحت الشورت، وهي بدأت تدخل وتخرج لسانها، وتعض على شفاهها.
بعد عودتنا إلى شقة جارتي، دخلت غرفة النوم، وخرجت بقميص نوم وردي قصير بدون أي ملابس داخلية. بدأت أتغزل في جمالها حتى قالت لي كم تشعر بالملل بسبب الوحدة. أيقنت كم هي هيجانة وتريد أن تتناك بأي طريقة. سألتني هل تحب الرقص. قلت لها بالطبع ومن لا يعشق الرقص. سألتني هل تريد أن أرقص لك. قلت لها بالطبع. قالت لي لندخل غرفة النوم حتى لا يدوي الصوت بالليل. ودخلنا غرفة النوم، وهي ارتدت قميص نوم فاتح كله إغراء وإثارة. بدأت ترقص، وعندما تعبت من الرقص، سقطت على حجري. بدأت أنظر إلى عينيها وأملس بيدي على وجهها وشهرها، والشهوة تشتعل في جسمي وتملك عليا مجامعي. أخرجت لساني على شفاهها، وبدأت أمص بلساني رقبتها، وامتدت يدي على القميص الذي ترتديه، وأرفعه ببطء. سألتني ماذا تفعل أرجوك لا تفعل ذلك. لكنها كانت من داخلها تدعوني للاستمرار وأن أكمل ما بدأت. تريد أن تغرق في بحار الإثارة. أنامتها على السرير، وأخذت شفاهها بين شفاهي، ولساني يمص فيها، وهي متجاوبة معي. يداي كانت تلعب في ملابسها الداخلية وتدعك في طيزها بنعومة مما هيجها للغاية. وكانت أول صرخة لها آآآآح آآآآآه بشويش يا حمادة.
قامت جارتي من على السرير ونظرت تجاه زبي المنتصب، وعضت على شفاهها، وقالت لي في حالة هيجان كم أن زبك كبير. وهي تهتز في نعومة وتهتز حلماتها معها. وبمجرد أن قلت لها إنه ملكك ممكن تريحي نفسك بيه. قربت مني ونزعت الشورت عني، وعندما رأت زبري، بدأت تمصه ببطء وتلحسه بشفايفها، وتعض على رأسه بخفة لتثيرني. ثم بدأت تدخله بأكمله في فمها وتمصه بسرعة. وأنا أمر بيدي على ظهرها حتى وصلت إلى طيزها، وأخذت من مكانها وأنمتها على السريرونزلت بلساني على رقبتها ألحسها ونزلت منها على بزازها حتى أخذت حلماتها بين شفاهي وأعض عليها برفق. وهي تتأأأأأأوه. تركن حلماتها ونزلت على كسها الدافئ وبدأت أدعكه بلساني وأخذت شفرات كسها في فمي لحس وتقطيع وهي لا تستطيع آآآآآآح آآآآآآه.
بدأت أعض على كس جارتي عضات خفيفة وأدعكه براحة، وأخذنا وضعية 69، فهي تمص في زبري، وقد كانت محترفة جداً في المص، وأنا أمص في كسها الدافئ لحوالي النص الساعة مص وعض لا ينقطع حتى خرج لبنها على وجهي بطعمه العسلي. ولكي أصل بزبري إلى أعماق جسمها أتخذنا وضعية الفارسة، وبدأت أدخل زبري ببطء بين شفرتي كسها، وأدخل وأخرج وهي تترجاني ألا أخرج منها. وكنت في أثناء ذلك أدعك في كل أجزاء جسمها ومنها فلقتي طيزها الكبيرة. كانت الممحونة محرومة جداً من الجنس من بعد طلاقها وعودتها إلى مصر وتنتظر أي أحد يروي كسها العطشان. وبدأت أضرب على طيزها وهي تتأأأأأأأوه من الهيجان بلا إنقطاع. وبعد حوالي ربع ساعة أخرجت زبري من كسها وجعلتها تستدير لأدخل زبي في خرم طيزها الكبيرة. بدأت بإدخل أصبعي في طيزها بشويش حتى تلين معي، ثم أدخلت زبري في خرم طيزي وأخرج ولا أستطيع التحمل من سخونة طيزها. وهي تترجاني أن أخرج، وأنا لا أسمع إلا صوت خرم طيزها الذي يدعوني للاستمرار. ولقيت جسمها يرتعش بشدة ونزلت كل لبنها، فأخذتها بين أحضاني وبدأت ألحس في عسلها للمرة الثانية مثل الطفل الصغير. منظر كسها الغارق في اللبن هيجني فدخلت زبري في كسها بسرعة وبقوة دخول وخروج وعندما أفترب لبني من القذف، أخرجت زبري من كسها ووضعته في فمها، وهي أخذت تشرب فيه. قلت لها هل أستمتعتي، قالت لي جداً. دخلنا الحمام لنغتسل معنا، واستمرينا في المداعبة لحوالي النصف ساعة، وبعد أن أنتهينا خرج ونمنا في أحضان بعضنا البعض حتى الصباح. أنا خرجت في الصباح الباكر للذهاب للعمل، وفؤجت بها تتصل بي وتتطلب مني الحضور بعد العمل ضروري. وفضلنا على نفس الوضع حتى الآن.