يمكنك أن تقول أنها لم تكن تتمتع بالجسم المثالي لكن برائتها كانت مصدر إثارة بالغة. كانت رفيعة وبزازها بارزة بشكل جميل ومقدمة رأسها البريئة والتي طريقة التي كانت تمشي بها كانت جنة عذراء على الأرض. أعتقدت أنها المرة الأولى لها وحرصت على أن أتأكد أنها تريد فعل ذلك. كنت أريد أن أجبرها على ذلك، لكن لحسن الحظ كانت زهرتها العذراء تريد بعض الحب على أحر من الجمر. كان جسمها مثالي بمنحنيات جذابة وطريقة بريئة في التحدث. وكانت صورتها في الجيبة وساقيها المغريتين اللتان تظهران منها تفعل الأعاجيب في عقلي وأن أتصور وصولي إلى جيبتها وصولاً إلى كسها العسلي الذي لم يلمس من قبل. كنت أريد فقط أن أنيكها وأشعر بجسدها يتحرك وأسمع صوت هماساتها وصراخها من الألم. أنفاسها تشتعل من السخونة وهي تتابعني أغزو جسدها النحيل. كنت أريد دائماً أن أنيكها منذ اليوم الذي عرفتها فيه لكنني كنت أحاول أن أتحكم في نفسي. كان كسها الضيق يمص قضيبي. دفعته كله عميقاً داخل كسها وتركت حليبها ينساب علي. بدأت أقبلها وكان لسانينا الساخنين والحلوين يداعبان بعضهما البعض. ظللت أعتصر جسمها بجسمي وتبادلنا السخونة حتى أنفجرت شهوتنا. فقدت السيطرة على نفسي ومصيت فمها حتى جف. أنهيت القبلة وذهبت إلى ظهرها عند الرقبة كانت تتعرق فطبعت عضات خفيفة وقبلات عليها. وجدت أن يديها وجعلتها تحيط بي من الخلف. ودفعتها لتجلس على ركبتيها ووقفت خلفها وظهرها العاري بادي لي. وببطء ضغطت على ظهرها وقدت يدي إلى بزازها وأعتصرتهما من الأمامي. وأنحنيت إلى الأسفل وأنا أفعل ذلك قبلتها بكل شغف وظللت أداعب حلماتها النافرة.
عدت إلى كتفيها وجعلتها تنحني إلى الأمام على ركبتيها ويديها في وضع الكلبة الكلاسيكي. وداعبت مؤخرتها مؤخرتتها الناعمة برفق وطبعت يدي على خرم طيزها. وصفعتها على كسها النافر مثل فاكهة مستوية تنتظر القضم. لم أستطع أن أنتظر من أجل ذلك وأمسكتها من فذخيها وفردتها واسعاً. وأعطاني هذا أفضل رؤية لفاكهتها. كان قضيبي في قمة الإنتصاب وينتظر الوصول إلى هذا المرفأ الناعم. أنحيت إلى الأسف ورائها ولمست كسها برأس قضيبي. كان ضيق بشكل رائع. وضعت يدي على مؤخرتها وقدت نحو فتحة كسها من الخلف وفتحت شفراتها بأصابعي. ومن ثم قدت قضيبي إل الداخل. بطوله كله كانت السخونة لا يمكن يوصفها. ظللت هناك استمتع بملمس كسها يحتضن قضيبي. ووجدت بظرها بيدي وبدأت أداعبه. وهي أندفعت إلى الأمام مع الضغط لتبتلع قضيبي في النهاية في داخل كسها. وهي وجدت شهوتها وأعتطني شهوتي. داعبت بظرها بأصبعين من أصابعي. وبدأت ببطء أفرك قضيبي في داخل أيضاً. كانت الجنة على الأرض وهي حورية من الحوريات. ضاجعتها من الخلف وكان قضيبي كله يدخل ويخرج فيها. وصلت بيدي الأخر إلى حلماتها وكانت الآن مستوية جداً في إنتظار القطف وأن يتم مصها ولحسها. نكتها من الخلف وقرصت بظرها وداعبت بزازها. وهي كانت تتجاوب معي بأن تدفع جسمها إلى الخلف مع حركاتي. ونمى قضيبي كما لم ينمو من قبل كان يؤلمني من شدة إنتصابه ومليء بالشهوة. ظللت أنيكها حتى بدأت ترتجف وفقدت التوازن على يديها ونزلت بوجهها على السرير وقضيبي ما يزال في داخل كسها. هذا أظهر فتحة طيزها بشكل أكثر وضوحاً. كنت أريد ترك كسها والإندفاع إلى طيزها. لكن حليب كسها أسرني في قمة المتعة.
كنت أشعر بقبضة كسها والمزيد من العسل يسيل منه. بدأت فخاذها ترتجف وهي جذبت يدي من على بظرها وبدأت تقوم بدورها وتفرك بظرها بطريقة لم أرها من قبل. وفجأة دفعت مؤخرتها إلى الخلف وخي تتأوه. رفعتها إلى الخلف وأنا أمسك بزازها. وتحولت بوجهها وتقابلت شفاههنا. كان قضيبي ما يزال في داخل كسها ويدها ما تزال تلعب في بظرها. كانت أجسادنا ممتلئة بالعرق. وما زالت ساقيها ترتجفان. شعرت أن كل سنتي في جسم يمطر عرقاص. وهي بدأت تمص لساني مع الاهات والشهوة. يمكنني أن أشعر بإنقباضات كسها وهي تأكل قضيبي بحليبها المنساب. أصبحت عاجرز وأنا أدعمها بيدي. أحاط أكسيرها بقضيبي الذي كان على أستعاد أن يضيف حليبه إلى كسها. بدأت أدفع قضيبي أسرع في داخلها. وهي أنحنت في داخلي وهي توافق على الخضوع، وأنا أدعمها بيدي. أعتصرت بزازها بقوة كما لم أفعل من قبل بينما أنيك من الخلف. وهي قبلتني مثل طفل ضغير يريد المزيد. وشعرت بإنقباضتها تزيد وأن قذفت في كسها. وظللت أنيكها بسرعة حتىأمتلئ كسها بحليبي. لم يعد أي منا يستطيع أخذ المزيد. فأخرجت قضيبي وكان كسها يقطر من الحليب. أدرتها نحوي من دون أن أفصل قبلتنا وحضنتها بقوة من وسطها النحيف. كانت ألسنتنا ما تزال تلعب. ويديها تلمساني في كل مكان. كانت يدي تمسكان شعرها وترفع رأسها لأعلى. واليد الخرى تدلك ظهرها العاري ورقبتها. سقطنا من التعب بعد كل هذا على السرير من دون أن يكون هناك أي فاصل بيننا. كانت بزازها تضغط على صدري وقضيبي يلمس كسها امبلول. ذهبنا في النوم ونحن نقبل بعضنا البعض ويختلط عرقنا ودفئنا.