قال نادر بنظرة أكثر استغراباً لفوزي متابعاً تفاصيل حكايته مع الجارة الأرملة المحرومة: متبصليش كدا! أيوة…زي ما بقلك كدا في شقة مفروشة…كانت تجنن أوي بقمص نومها الأحمر….عارف يا فوزي..عوضتني عن حرمان السنين اللي فاتوا…الكسل العاطفي اللي عند مراتي ..دا غير الكسل في العلاقة الجنسية اللي كانت مدمرة…شغلنا موسيقى سلو وضمتها ليا..وهي كمان ضمتني ليها وهي بتهمس: أنا أسعد واحدة أني عرفتك عن قرب…..شفايفي كانت على شفايفها المقلبة بكل حب….لقيت صوابعي بتحسس على جسمها كله…رقبتها الجميلة ….لودانها الصغيرين…لصوابع ايديها…كنت بحك صوابعي على ضوافرها….وشفايفي بتدور بدايرة على رقبتها…قلعتها حجابها…وشعرها نزل على كتافها….لقيت روحي بدفن مناخيري ووشي في رقبتها …وشعرها…أنوثتها شدتني أوي ….وايدي على وسطها…وايديها بتحضني جامد من ضهري….لقيت نفسي بدخل ايدي تحت البودي …بفتح الستيان …وبقلعها البودي ….وبين بزازها الكبار وحلماتها الوردية كنت بشم لحمها الرقيق الناعم زي الحرير …وباطراف صوابعي بحاول ارسم بزازها وجمالهم….
عراف يا فوزي شفايفي مكتش سايبة رقبتها و انا بأهمس: بحبك اوي…عاوزك يا حياتي…ايه الجسم ده…ابيعلك نص عمري وخليني بين بزازك اقشطة دوول….لقيتها بتكز على شفتها لما سمعتني بقول بزاز
..وبتضمني ناحيتهم اوي بهمسة رقيقة: وهما ملكك يا روحي …اعمل فيهم اللي عاوزه..بتوعك…لفلقيت نفسي بحضنهم بايدي…بدعكهم فبعض ..بشدهم لصدري…ولقيتني زي المحروم العطشان بمص حلماتهم وبمصهم جمد جداً …لدرجه ان بز منهم كله كان بين سناني…وايديا التانيه بتسحب بنطلونها لتحت اللي كان استريتش اسود رقيق…ولقيتها بتساعدني وبتشد د ايدي لتحت..لكسها! عند ذلك الحد من قصة العلاقة الجنسية خارج العلاقة الزوجية مع الجارة الأرملة المحرومة التي يقصها نادر بلغت الاستثارة من فوزي المحافظ أن جف ريقه و احمرت أذناه فعرف نادر الأقل محافظة و أكثر تهتكاً منه ذلك فاحب أن يغيظه فقال: أكملك بعدين… ليشده نادر من ياقة قميصه هامساً: انت مش طالع من هنا غير لما تكمل…هو دخول الحمام زي خروجه فيضحك نادر ويغمز: طيب حجر كمان على حسابك فيوافق فوزي و يكمل نارد قائلاً: نزلت أيدي لأنعم كس ممكن تلمسه..وتعوم فيه صوابعك…وتطمع فيه…طمع خلاني انزل لشفايف كسها أضمهم بشفايفي…واهجم على بظرها والحسه..لقيتها بتتلوى بين ايديا…عكس مراتي اللي بتغمض عينيها وكأنها نامت ….لقيتها بتحسس على شعري…وبتقربني منه….كنت ببوسه ومستطعمه اوي….ولقيتها بتتأوه جامد…لحد ما حسيت بسائل لذيذ خفيف كده جه على وشي!!
أنا بقا اتجننت اكتر وانبسطت أنها مستمتعه….روحت لشفايفها وبوستها واتعمدت امسح إفرازات كسها على وشها…فلقيتها بتغمز لي وبتلحسه بلسانها…وتهمس بدلال ودلع: بحبك أوي….ومسكتني من زبري …ونزلت على ركبها ….وهرته مص…مع أني مبستمتعش بيه عشان مش متعود على كده…رفعتها ليا تاني…وبوستها بوسة طويلة …لقيتها بلعابها بتفرك زبري جامد …وضربتني عليه وجريت للسرير وبتهمس: هاته ورايا….كانت غنجة أوي بنت الأيه دي! المهم قربت منها وقعدت أحركه وسط شفايف كسها وهمست ليها: البلبل الحيران بيستأذن … ممكن؟ فباستني وشفطت لساني وقالتلي: طيب ده الأول فنزلت على كسها بوس ومص من جديد..لغاية مالقيتها بتصوت جامد وهمست : يالا..نكني..عاوزاه..دخله…وفعلاً.دخلته جوا الجارة الأرملة المحرومة أوي بهدوء…كنت حاسس اني بأدخل على واحدة بكر…بس خبرة حبتين! كسها كان ا بيضمني ناحيتها وبيضغط على عروق زبي…الزمن وقف أو أنا حسيته كدا…عارف العلاقة الجنسية خارج العلاقة الزوجية مثيرة أوي..مكنتش مفكرها كدا….المهم انسحبت على بزازها بوس…وعلى بطنها مص…مصيت سرتها اوي….ودخلته من جديد……وفضلت اسرع…وهي بتصوت…بغنج… ودلال ومحن مثير فررفعتها هي فوقي..عشان تركبني و أحسسها بالمتعة بجد…..كانت بتنزل على زبي جامد فشخ …وتوطي راسها عشان أمصمص شفايفها…كانت ليلة يا فوزي و لا كل الليالي…عارف برده في الحمام .. ليقطعه فوزي مندهشاُ: أنت كمان علمت معاها في الحمام؟!! فيواصل نارد دن اكتراث لسؤاله مستغرقاً في تذكر اللذة: كنا تحت الدوش….زنقتها في الحيطة…و دخلته جواها أوي..رفعت رجلها الشمال على دراعي و ركبته فيها منورا ..في كسها…والمية بتغسل جلودنا…فضلت أنيك فيها و زيبي زي الرمح راشق بيدخل و يطل ع و هي بتتأوه و تأن جامد أوي لحد ما صرخت…اترعشت وجابتهم.. و أنا كمان جبتهم …بس مش جواها ..سحبته قبل ما ارمي شحنتي…إلى هنا انتهى نادر من قصته في العلاقة الجنسية خارج العلاقة الزوجية مع الجارة الأرملة المحرومة ليصافحه صديقه فوزي وفي عقله بذرة اقتناع أن يجرب العلاقة الجنسية مع الجارة المطلقة التعبانة ردينة.تركه و خيالاته الجنسية التي حركها صديقه نادر لا تهدأ! راح يمشي في الشارع يهيم على وجهه بعد أن فارق صديقه و رفض أن يصعد معه سيارته يوصله إلى بيته. مشى يهجس متسائلاً: هو نادر خان مراته كده؟! ولا هي للي خانته لما سابته لشهوته تسجنه وتقتله….مش هي اللي غلطانة اللي سابته يفلقط من بين أيديه ويهج منها ومن قرفها؟! ما هو بردة راجل وليه احتياجات جنسية….هرب من السجن… نارد هرب من القفص الحديد… حملاق فوزي في الفراغ الممتد امامه وثارت هواجسه تستحثه أن: أهرب انت كمان…أيوة أنا كمان عاوز أعيش…يتبع….