قبل أن ابدأ قصتي، سأقدم لكم نفسي. أنا أحمد … شاب ممحون لكني حساس، ومحترم أيضاً وأحاول أن أستغل أي فرصة تسنح لي لكي أضاجع النساء. والآن إلى قصتي. أنا أعيش في حي مواضع لكنها منطقة جيدة جداص. وأنا أسكن مع ثلاثة من أصدقائي جميعهم من الملتزمين والمجتهدين بينما أنا لست كذلك وهذا ما جعلني المحظوظ بينهم لتكون لي هذه التجربة التي أكتب عنها. لا أحضر الكلية عادة بانتظام، ولأنني أظل لفترات طويلةفي الشقة فقد أقمت صداقة مع جارتي التي كانت في أواخر العشرينيات مع جسم مثالي بمنحنيات قاتلة كإحدى نجمات أفلام البورنو. وقد حضرت إلى المدينة للبحث عن عمل وأعتادت أن تذهب إلى العديد من مقابلات العمل وتنظر الرد. ولم أكن أراها حتى وقت متأخر من الليل. وفي يوم الأيام كانت عائدة إلى الشقة وهي ترتدي تنورة حمراء وسوداء شبه شفافة ملتصقة على جسدها وتظهر كل أمكانيات فخادها وأردافها المملتئة ومؤخرتها المتفجرة. لم أرى في حياتي جمال مثل هذا وما يكمل الصورة عيونها السوداء المثيرة ووعها لأحمر الشفاه اللامع. لم أتوقف عن التفكير فيها منذ ذلك اليوم. كنت متأكد طيلة هذه السنوات في المدينة من أنني سأحظى بفرصتي لمضاجعة إحدى الفاتنات ولو لمرة واحدة على الأقل. وبالحديث عن قوامها فإن بزازها كانت من مقاس 34d ووسط مثالي 28. كانت بالفعل كتلة نارية من الجمال الصارخ.
ولنعود إلى قصتنا. عندما رأيت جارتي أثنيت لها على جمالها في هذه الملابس. وهي أبتسمت لي بقة وقالت لي شكراً. وقد جعلني صوتها أكثر محنة وهيجاناً. وفي يوم مشرق جميل غادر زملائي في الشقة إلى الكلية كالمعتاد بينما بقيت أنا في الشقة أتصفح بعض المواقع الإباحية حتى سمعت صوت يأتي من الشقة المجاورة لي. خبطت على الباب حيث فتحت لي وهي مرتدية حمالة صدر رياضية بيضاء وشورت ضيق جعل قضيبي ينتصب في التو واللحظة. وكنت أنا أرتدي بنطاي قطني خفيف جعلني أخشى أن تكون قد لاحظت ما أنا عليها. سألتها إذا كانت تريد أي مساعدة لإنني سمعت بعض الضوضاء من غرفتها. أجابتني بأنه نعم فهي كانت تنظف الشقة كما تفعل في المعتاد. ساعدتها في توضيب بعض الأشياء ورفع بعض الأثاث وبعض أن تم كل شيء كنا متعبين جداً. وأنا كنت على وشك اللمغادرة لكنها أقنعتني بأن أتناول كوب من القهوة معها. وقد وافقت على الفور. وهي في طريقها إلى دخول المطبخ كنت أتطلع إلى مؤخرتها. ياااااه مؤخرة صاروخية تتهادي وهي تمشي يمنة ويساراً ولأعلى ولأسفل وينبض معها قلبي وينتفض قضيبي على وقع حركتها. أصبح كل ما أتمناه في هذه اللحظة أن أغرس قضيبي في داخلها لأطفأ بعض من النار التي تحترق فيها. لم أعد أتحمل أكثر من ذلك ورؤية هاتين الفلقتين جعلت قضيبي منتصب كعمود من الحديد الساخن. بعضض خمس دقائق وأتت ومعها كوبين من القهوة الساخنة. وبيننما تحاول جارتي أن تعطيني أحد الكوبين أصطدم أصبع قدمه بالطاولة وأفرغت ااكوب كله على قميصي. وبسبب السخونة صرخت من الألم ونزلت القهوة على بطني. أصابها الذعر جداً وطلب مني أن أنزع التي شيرت على الفور … وأحضرت لي قطع من الثلج وجعلتني أستلقي على سريرها محاط بملابسها الداخلية وحمالات صدرها من كل شكل ولون. حقاً لم أعد أحتمل أكثر من ذلك كل دقيقة أقضيها في هذه الشقة تجعلني أفكر ألف مرة في مهاجمتها وأطفاء لهيب قضيبي بين ساقيها.
وهي كانت جالسة إلى جواري على السرير وبينما تضع الثلج على نصفي العلوي أنحنت لأرى لمحة من الفرق بين بزازها. كانت هذه هي الجنة بالنسبة لي. تسببت في إنتصابي قضيبي أربع مرات حتى الآن وهذه هي المرة الخامسة لكن في هذه المرة لم يمر الأمر مرور الكرام. فلابد أنها لاحظت ذلك وهي ملتصقة بجسدي على سرير نومها. وأنا أيضاً كنت أتمنى أن تكون قد لاحظت ذلك. نمى قضيبي بكامل إنتصابه في داخل بنطالي وكنت لا أرتدى البوكسر في الأسفل وهذه المرة نزل القليل من المذي من قضيبي لييبدو بنطالي مبتل بي ساقي. وهي لاحظت هذا البلل ونزلت على كوعها لتتحقق من الأمر ورفعت رأسها لتنظر لي. شعرت بالكثير من الإحراج وتأسفت لها. لكن على العكس أبتسمت لي وقالت لي أنا هذا أمر طبيعي لأي شخص في سني. شعرت ببعض الإرتياح مع الكثير من الدفع لرغباتي الشيطانية. لماذا لا تكون هذه مقدمة لقضائنا الليلة معاً. استجمعت الكثير من شجاعتي وقلت لها أنني رأيت الفرق بين بزازها. فأجبتني تمام الأمر لا يهم. قلت لها أن هذا لا يجعل قضيبي يرتاح على الإطلاق … وهي أيضاً كانت هيجانة جداً في هذه اللحظة … قالت لي دعني إذن أغير ملابسي وأنت أبق هنا ….
ثم …. إلى اللقاء في الجزء الثاني من قصة أول نيكة لي مع جارتي