أنا اسمي رامي وأعمل في إحدى المصلح الحكومية. وأنا طويل وأتمتع ببشرة بيضاء وبينية رياضية. غادرت منزلي في حوالي الساعة السادسة. وجعلي البرد هيجان جداً لذلك أستقليت الحافلة. وبعد نهاية الدوام أتصلت بي صديقتي وأخبرتني أنها تريد أن تراني وطلبت مني أن أخذ الحافلة التي تمر من أمام منزلها. أنتظرت وركبت الحافلة التي كان بها بعض الكراسي الفارغة. أخذت الكرسي الثاني من الخلف إلى جوار الشباك على الجهة اليمنى. وبعض الناس ركبوا في الطريق والحافلة أمتلئت مرة أخرى. لكن الحافلة وصلت إلى المحطة التالية وبعض الناس نزلوا وركبت فتاة وأمها. أخذت الأم الكرسي بينما الفتاة لم تجد كرسي فوقفت وأنطلت الحافلة وبعد عدة خطوات غادر الناس إلى جواري وأمها أمرتها أن تجلس إلى جواري. كنت أجلس في كرسي لثلاث أفراد والان كنت أنا وهي فقط. أنا إلى جوار الشباك وهي في الجهة المقابللة. ودعوتي أخبركم عنها. كانت بشرتها سمراء قليلاً لكنها كان لديها إمكانيات ثقيلة. وترتدي قميص أزرق وبنطال شيق. وعندما رأيت بزازها أفرغت فاهي. يمكنني أن أرى أن بزازها كانت كبيرة جداً وكانت ملابسها ضيق جداً بحيث أنني يمكنني أن أرى أن حمالة صدرها كانت حمراء أيضاً. وأنا كنت أحمل شنطة في حجرى وكنت هيجان جداً لذلك ضغط قضيبي من فوق بنطالي وأنا أحدق في بزازها وبعد بعض الوقت هي فهمت ذلك وغطت نفسها. ولحسن الحظ كان السائق يقفز فوق كل مطب لتقفز معها بزازها وكأنها ستخرج من حمالة صدرها. ومن ثم توقفت الحافلة وركب المزيد من الناس وأصبحت الحافلة متلئة وجلست سيدة كبيرة في كرسينا ما دفعها لتقترب مني أكثر. وكان معها شنطة فوضعتها على بزازها وأنا جعلتها ترى الإنتفاخ في بنطالي وبدأت المس قضيبي وهي تحدق فيه.
وم ثم لمست بزازها وهي في البداية تحركت إلى الجانب ثم حركت شنطتها قليلاص وأعطتني فتحة صغيرة لبزازها وهذا كان كلما أحتاج إليه. بدأت أعصر بزازها في الأتوبيس وهي أطلقت آهة بسيطة ولمست صرتها من خلال الاستكشاف ونزلت أكثر ووجدت بنطالها ولمسته لبضع ثواني. ومن ثم هي أوقفتني. أريتها صور لقضيبي في هاتفي لإنني كنت أدردش جنسياً مع صديقتي في الليلة الماضية وهي بلعت ريقها عندما رأت هذا ما أثارني. وضغطت على بزازها وتبادلنا أرقام الهاتف ومن ثم حدث القدر المحتوم ووصلنا إلى محطتها وهي نزلت. تواصلنا لعدة أيام وحدثت بينما مكالمات جنسية وأحاديث عادية وتبادلنا رسائل الواتساب. وكانت اسمها رشا. ومن ثم قررنا أن نتقابل. وكان هناك شاطيء قريب تقابلنا فيه. وكانت في منهى الجمال وترتدي قميص أسود وبنطال ضيق أسود. وأنا كنت أحمل مظلة فرسنا تحتها ويدي حول كتفها وجذبتها قريباً مني. وسرنا إلى مكان معزول ومن ثم جزبت بزازها وهي تأوهت أمممم وسألتني إذا كنت أحب بزازها قلت لها نعم وقلتها وهي ضحكت وأمسكت قضيبي بيد واحدة من فوق بنطالي وباليد الأخر أمسكت المظلة. وضعت يدي في داخل قميصها وأمسكت بزازها وجذبتها إلى خارج حمالة صدرها والتي كانت من الستان الأحمر. مصيت حلماتها بسرعة ومن ثم رفعت قميصها وقلعتها حمالة صدرها. ومن ثم مصيت بزازها ينما كانت هي تحلب قضيبي ببطء. كانت هذه البزاز الوردية بنهايتها الغامقة قليلاً جميلة. لم يستطع فمي أن يبتلع كل بزازها التي كانت كبيرة جداً. مصيت كليهما ووضعت يدي في بنطالها ووجدت أنها لا ترتدي كيلوت ولا يوجد سوى كسها الساخن المبلول. بعبصتها وهي كانت ترتعش من المتعة ومن ثم قذفت بسرعة. قلعتها البنطال حتى ركبتها ودخلت بين ساقيها ولحستها وشربت من لبنها. ونيكتها بلساني كانت ساخنة جداً ومبلول ولبنها نزل على ذقني. لم أستطع أن أضاجعها في هذا المكان المفتوح لذا قررنا النزول في البحر.
جرينا على البحر وقلعنا ملابسنا بسرعة جداص في هذا اليوم وكان بنطالها لغاية ركبتها. رفعتها لأعلى ولفيت ساقيها حول وراكي وهي حضنتني بقوة ودفعت قضيبي في كسها. تأوهات وقالت نيكني بالراحة. استمتعت لها وضاجعتها ببطء. وكنت أضاجعها في الهواء. أخذ مني الأمر الكثير من القوة حتى أضاجعها في هذا الوضع الذي لم يكن سهل ون ثم جعلتها تتحرك إلى الأعلى والأسفل. وبعد بعض الوقت قد يكون عشر دقائق قذفنا معاً. ومن ثم رأينا من بعيد بعض الناس لذلك عدنا إلى الشاطيء وكانت هذه منطقة محافظة وقد نتعرض للضرب إذا وجدوا أننا عرايا أو نقبل بعضنا أو الأسوء لو وجدوا أنني أضاجعها في مكان مفتوح. عدنا وأرتدينا ملابسنا وصعدنا على الدراجة وقدنا إلى مكان أكثر بعداً حيث توجد مزرعة. ولم يكن أحد هناك فتوقفنا وهي جلست والماء يسيل منها علىى دراجتي. ولابد أن أعترف لكم أن منظرها كان مثير جداً. شربت هي بعض الماء من زجاجتها ومن ثم أخذتها منه يديها ونزلت بنطالها وغسلت كسها بالماء ومن ثم أخذت رشفة من الزجاجة وأدخلت أصبعي في كسها الذي كان مبلول من الداخل. عضيت شفايفها وقبلتها لعشر دقائق بينما أبعبصها. والماء في فمي أصبح في فمها عندما أنتهيت من تقبيلها. ونكتها على الدراجة حتى قذفت في كسها.