ابتديت قصتي لما والدي (سمسار عقارات) اشترى شقة في كان قريب من الجامعة اللي أنا بادرس فيها. فأنا طلبت منه إني أروح أسكن فيها لغاية ما الفصل الدراسي ينتهي، وإتحججت إنها مناسبة للمذاكرة مع صحابي، وكمان موسم السياحة لسة ما بدأش في مصر وهو كان عايز يأجرها للسياح الأجانب مفروشة. وبعد ما انتقلت للشقة الجديدة قابلت أكتر من مرة بنت ساكنة مع أهلها في نفس العمارة في الدور التاسع، وأحنا شقتنا في الدور السابع في الأسانسير وأنا طالع ونازل من العمارة. لفت انتباهي جسمها الجميل وبزازها الكبيرة وطيزها المدورة اللي ظاهرة من الجيبة الضيقة اللي كانت بتلبسها وهي رايحة الجامعة اللي أتضح إنها نفس الجامعة اللي أنا كنت بدرس فيها بس هي في كلية تانية. وبدأت أتابعها في الجامعة لغاية ما هي لاحظت كده، بس ما اتدنيش فرصة أكلمها إلا مرة واحدة لما كانت مع صحابها اللي تصادف إني أعرف بعضهم. وعرفت إن اسمها سمية وهي في الصف التاني، وعرفتها بنفسي أنا على في سنة رابعة. كانت سمية لابسة حجاب شفاف ونضارة سوداء مغطية عينيها العسلي الجميلة، ووشها كان منحوت زي الكريستال، وشفايفها زي الفراولة، ورقبتها باينة من الحجاب الخفيف وجسمها أبيض لامع، ما كانتش بتغيب عن خيالي، وكنت بتخيلها فب السرير، ولما بأدخل الحمام أو استريح في الأنتريه. وطوال الأيام الطويلة ما كنتش باخد منها غير ابتسامات بسيطة، حتى لما عزمتها أني أوصلها بعربيتي إلى الجامعة رفضت، بس ابتسمت ابتسامة جميلة وغريبة، خلتني أحلم بفرصة هتيجي فيى يوم، لغاية ما حصلت حاجة سميتها “فرصة العمر.”
في يوم كان الجو حر جداً، وكنت راجع الشقة، وطالع في الأسانسير لقيتها مستنية مع أتنين ستات كبار في السن وراجل في الخمسين، وكنا كلنا بننهج من الحر. اتحشرنا في الأسانسير الضيق وكانت سمية واقفة جنبي ، وضهرنا مسنود على الجانب الخلفي للاسانسير، وقدامنا الاتنين الستات والراجل الكبير عند باب الأسانسير. وكل واحد داس على زرار الدور بتاعه، ولما الأسانسير طلع، ووصل ما بين الدور ين التالت وارابع انطفى النور وتوقف تماماً بسبب إنقطاع الكهربا في العمارة وساد الظلام. بدأنا نضرب على الباب وننادي على البواب ونحاول نتصل بيه من المحمول. وأثناء الحركة الكتير اللي كنا فيها حسيت إن إيدي اليمين خبطت في كرة لحم، عرفت ساعتها إنها بزاز سمية. بعدت شوية، وبعد كده اتعمدت أقرب منها تاني، عشان أحسس على بزازها، ولما لقيت استجابة خفيفة منها ضغط أكتر، وقمت بحركة لولبية من ايدي على بزازها البارزة مستغلاً الظلام، وانشغال الباقين في الموقف لدرجة إني تخيلت حلمها برزت وحسيت بيها من فوق الهدوم اللي كانت لابساها. وبعد دقيقتين لاقيتها بتمسك ايدي وبتشده بقوة على بزازها، وخدها لزق على كتفي، وبدأ زبري يقف لدرجة أنه كان يقطع البنطلون. ومديت أيدي اليمين لأسفل بطنها أحسس على جسمها لغاية ما وصلت صوابعي ما بين رجليها، وضغط بتلات صوابع على كسها، وبدأت أفركه، وحسيت بتنهيدها. وكانت بتلزق فيا أكتر كل ما ازود بضغط صوابعي، وألزق أكتر في بزازها، وأحرك ايدي على كل جسمها لغاية ما حسيت بايدها بتتمد لزبري، وتعصره من فوق البنطلون، فاتجرأت أكتر، ومديت ايدي على وسطها ودخلته جوا الجيبة وبعدين جوه الكيلوت، وحسست بصوابعي على شعيرات كسها ثم وصلت لشفرات كسها ولمست بصباعي الأوسط بظرها اللي كان بنفس حجم حلماتها ومبلل بعسلها. وبعدين أدخلت صباعين في كسها وفركت جوانبه، وكنت بحس بحرارة جميلة طالعة منه، وزاد العسل اللي بلل صوابعي، وكانت هي بتعصر فخادها على ايدي وايدها التاني بتعصر بقوة على زبي اللي كنت أتمنى أطعه من البنطلون في الموقف اللي اتمنيت أنه لا ينتهي لكن لسوء الحظ أو حسن الحظ البواب قدر يحرك الاسانسير ويوصلنا للدور الرابع وفتحلنا الباب، وأنا بسرعة طلعت ايدي من جيبة سمية، وهي سحبت ايدها من على زبي، واتعدلت عشان تظبت هدومها.
طلعنا على السلالم وكانت سمية باصة لتحت من الخجل، وخدودها حمرا وأنا ببصلها، وبدأت الناس التانية تتوزع على شققهم، وإحنا وصلنا الدور السابع فبقينا لوحدنا على السلالم. أنا وسمية بننهج وعارقنين من اللذة ومشوار السلالم. فقلت لها: “ما تتفضلي لشقتي عشان ترتاحي شوية من المشوار وتشربي كوباية ماية؟” قالت: “بس.” قلت لها: “أرجوك عشر دقايق بس.” قالت لي: “تمام خمس دقايق وكوباية مية.” دخلنا شقتي، وكنا بننهج بس المرة دي عشان مستنين لحظات جنسية أمتع. جريت على التلاجة وجبتلها كوباية مية باردة، وهي قعدت على الكنبة اللي في نص الصالة، وكان جسمها بيجيب عرق وعينيها باصة لتحت. بعد ما أديتها المناديل، وقعدت جمبها، وبدأت أمسح العرق من على وشها ورقبتها، وشوية شوية نزلت على صدرها اللي كان بيلمع من الشهوة، وامتديت ايدي على صدرها تمسحه، ومسكت بزازها بايد والايد التانية حاضنة كتفها، وصوابعي بتلاعب حلمات بزازها، فلقيتها منتصبة زي حبة الرمان، تصاعدت تنهدات سمية ومعها زبي انتصب أكتر. وفي الوقت اللي كانت ايدي بتعصر بزازها، وتفرك حلماتها، كانت ايدي التانية بترفع وجهها لتلاقي شفايفي شفايفها. وألتهمت شفافيها كأني ألتهم فاكهة المانجا، ومدت لساني إلى داخل فمها لأداعب لسانها. كانت سمية شبه غائبة عن الوعي، فجردتها من جميع ملابسها، ومارست معها أحلى نيك في حياتي.