سأحكي لكم قصتي اليوم و أتشاركها معكم عشان تشوفوا كيف أن الرغبة الجنسية بتغيب عقل البنت و خاصة لما تكون مصاحبة بنات بتمارس مع ولد وكيف أن دا جعل ابن خالتي يفض بكارتي ويخليني مدام طبعاً من غير ما حد يعرف غيري أنا وهو.أسمى نجلاء 19 عام مدينة الجيزة, فتاة, أو كنت فتاة لأني اﻵن صرت مدام, جميلة رقيقة بس مشتعلة الرغبة. كل اللي يشوفني يرغب فيا على طول لأن جسمي مقسم سكسي جميل يلفت أنظار البنات و الصبيان و خاصة لما ألبس هدوم تبين مفاتني من صدري متوسط الحجم المتوسط مرفوع واقف ومن مؤخرة مليانة رجراجة كانت و ما زالت بتسبب ليا إحراج و نظرات الشباب حتى من قرابيي مش بتنزل من عليها!
في مرحلة الثانوية كانت صاحبتي ياسمين تمارس عادي بكل أريحية مع حبيبها اللي كان يل في أولى جامعة وفي كل مرة كانت تمارس الجنس معاه كانت تيجي وتحكي ليا عن كل حاجة حصلت ما بينهم. انا طبعاً مكنتش مارست الجنس قبل كدا وكنت باسمع ليها وكلامها يشدني ويسخني أوي و عقلي يفضل يتخيل مغامراتها مع حبيبها من اللي بتقولها تحصل معايا. كانت مش تبطل تقولي ان الرغبة الجنسية شيئ عادي مشروع و أن الجنس أحلى حاجة في الدنيا و أنها كانت تحس بلذةمش قادرة توصفها لأنها لذة ملهاش مثيل في العالم وخاصة لما بتحصل مع حد هي بتحبه! في مرة شافتني سامعة باهتمان كأني متخدرة فسألتني: و أنتي يا نوجة معندكيش حبيبي تجربي معاه الجنس زيي؟! طب جربيه وأنا متأكدة أنك هتحسي بمتعة في عمرك ما شوفتيها. بدأت صاحبتي بقا تكلمني عن أسرار الممارسة بأدق التفاصيل المهيجة عن الجنس و ازاي كان حبيبها يبوسها من شفايفها ويرضع حلمات صدرها و أزاي بيفتح فخادها ويلحس كسها بشبق وشهوة شوق جارفة و ازاي أنه كان يدخل صباعه في كسها وهي تحس أنها طايرة فوق السحاب! كمان كانت تحكيلي أزاي أنها كانت تحس في بعض الأوقات أنها بقت تعبد عضو حبيبها الجميل و ان الرغبة الجنسية عندها بقت اقوى رغبة في الوجود!! كان كلامها بيثيرني أوي و خاصة لما تقولي كم اللذة و المتعة اللي كانت تحس بها و هي بتمارس و حبيبها فوق منها!! صاحبتي خلت الغربة الجنسية تاكلني وتشعلني نار وخلت ابن حالتي يفض بكارتي بعد أما حبيت اجرب اللذة.حسيت أني خلاص مش قادرة لازم أمارس الجنس زي ياسمين و حسيت أني نضجت بما فيه الكفاية. هنا خطر ببالي على طول علاقتي مع ابن خالتي اللي مكنتش تتجاوز مسك الأيدي والعناق البسيط. في يوم كدا رحت أبات في بيت سيدي لان سيدي مقعد له احتياجات خاصة يعين في حاجة لرعاية لأنه دايماً يبقى نايم على السرير طوال الوقت. ستي في البيت دا مكنتش في البيت لأنها كانت بتحضر فرح حد من قرايبها هي و كان ابن خالتي بيشتغل في مكان قريب من بيت سيدي . عرف أني هناك فجه على هناك . كنت لازم أقعد حوال تلات أيام في بيت سيدي وبقى ابن خالتي يتردد علينا و من هنا ولعت الرغبة الجنسية في جسمي وسبت ابن خالتي يفض بكارتي ويمارس معايا ممارسة كاملة. شافني ابن خالتي بالروب القصير جري ورايا!
ابن خالتي دخل أوضتي وقرب مني و قعد جنبي على السرير ثم وحط يده على كتفي وقرب شفايفه من شفايفي وبدأ يبوسني بوس لذيذ ممتع خلاني اتخدر و أتمنى أنه يفضل يبوسني للصبح. تجاوبت معه وبقيت أبوسه بحرارة و قبلاته أشعلت الرغبة الجنسية داخلي و لما حس أني خلاص سحت ما بين أيديه مد أيده لصدري يداعب بزازي فهجت أكتر وازدادت شهوتي شدة فبقى يلعب ببزازي ويقبل رقبتي وبعدين قفل الباب وجه يمد يده لفخادي و يتحسسهم ويرفع طرف الروب ويشفو راكي البيضا الملفوفة و يشوف الكلسون اللي كان يغطي كسي!! ما قاومتش دا أنا كمان تمنيت انه يدوس كمان لأني خلاص كنت اتخدرت وعاوزاه جامد بكل رغبتي و استسلمت له و سلمته نفسي يعمل اللي عايزه! كانت لمساته لذيذة وشهية وهو يتحسس شفايف كسي من فوق الكلسون فمددت يدي أتلمس قضيبه من فوق بنطلونه وأدعكه وألعب به! مش عارفة أزاي عقلي غاب لدرجة أننا قلعنا كل هدومنا وبقينا عريانين ملط!! مددني على ضهري وبدأ يلحس كسي بجوع ونهم ولسانه الرطب السخن بقا يمتعني بشدة من بظري وخلاني اصرخ بكل طاقتي!! خلا النار قادت في جسمي وبقيت أقله: يلا دخله ..دخله أبوس أيديك…قضيبه شوفته كان واقف منتصب زي الحديد. نفسي بقى تقيل وبانهج !وجه قضيبه نحو شفاف كسي وبعدين دخله وفضل يدخل بشكل تدريجي ونام على جسمي وابن خالتي ركبني و أنا بقيت تحته. كلام صاحبتي كان صحيح! متعة شديدة وأنا باحس أني باتركب من حبيبي. قضيبه لمسافة معينة في كسي وبدأت أشعر بألم و صرخت و تألمت بصوت مسموع بس هو ولا هنا داس اكتر وزق قضيبه جوايا و أنا بحس أنه بيمزقني. راح ابن خالتي يفض بكارتي بكل قوة و أنا باحس بلسعة من سخونة قضيبه بس مختلطة بمتعة وراح مخرجه. شفته كان متغطي بالدم فعرفت انه فتحني و فوتني وفتح كسي ومن ساعتها وأنا بمارس معاه في السر لحد جوازنا.