أهلاً يا أصدقاء. أنا اسمي عمر وأبلغ من العمر الثانية والعشرين. وأنا شاب أتمتع بملامح عادية مقبولة وجسم جيد. وقد أعتدت على قراءة القصص الجنسية لسننوات عديدة والآن حان دوري لكي أشارك قصتي مع الجميع. وقد بدأت مشاهدة البورنو منذ أيام المدرسة حينما رأيت أخي الذين كان في السادسة والعشرين حينها يشاهد أفلام البورنو على التلفاز ويمارس العادة السرية. في البداية لم أكن أعي ما الأمر لكن فيما بعد فهمت. وبعد ذلك شاهدت نفس الفيديو الذين كان يشاهده ومن ثم أصبحت مدمناً على هذا. وفيما بعد بدأت أمارس العادة السرية كل يوم. وأعتقد أنني مدمن على الجنس والعادة السرية. وقد كنت مغرماً بأن أفقد عذريتي وأمارس الجنس مع أي سيدة. لكنني لم أحظ أبداص بالفرصة. لكن الحظ طرق بابي عندما كنت في التاسعة عشر. وقد عينت لي والدي خادمة في منزلنا لإنهما يبقيان دائماً منشغلين في أعمالهما المكتبية. وكان اسمها سارة. وكانت في الثالثة والأربعين تقريباً من العمر. وكانت خادمتي بزازها كبيرة وهو ما لاحظته فيما بعد. ولم تكن لدي أي نوايا سيئة نحوها في البدية. وفي أحد الأيام كنت أنا وأخي نشاهد التلفاز. وفجأة ظهر إعلان للواقي الذاكري مع مشهد ساخن. هجت على الفور ووقف قضيبي. ولاحظت أن أخي أيضاً برت خيمة في شورته. وقد لاحظت سارة أن اخي ينظر إلى بزازها الكبيرة لذلك غطت الفلق بين بزازها بالشال وأعطتنا ابتسامة خبيثة. فيما بعد بدأت ألاحظها. بزازها الكبيرة وبطنها البارزة كانت دائماً تثيريني وبدأت أمارس العادة السرية وأنا أفكر فيها. وقد علمت أن أخي أيضاً لديها نوايا سيئة وخبيثة نحوها.
وفي أحد الأيام الممطرة عندما كنت وحدي في المنزل أتت خادمتي سارة إلى المنزل وهي مبتلة تماماً، لذلك تفحصت جسمها من أعلى رأسها إلى أخمص قدمها. وكانت قميصها مبتلة وصدرها واضح من خلال القميص الشفاف المبتل. فكرت في أن أخذها على غرفة نومي وأضاجعها بكل عنف. لكنني كنت خائف من أن أتقدم لممارسة الجنس ومن ثم طلبت منها أن تذهب وتغير ملابسها في غرفتي لإنني فكرت في أن أصور جسمها العاري على هاتفي لكن لسوء الحظ ذهبت إلى غرفة الخدم وبدأت تغير ملابسها وبما أن باب غرفة الخدم ليس به قفل ذهبت إلى هناك وبدأت أشاهدها وهي تتعرى. وهجت عليها وأن أراها على هذا المنظر. كانت تنظف بزازها بالمنشفة وكسها به شعريات صغيرة فكرت في لحسها وأن أشرب من ماء شهوتها. وبينما كانت تنظف منطقة كسها المنشفة كان هناك ابتسامة شهوة خبيثة على وجهها. أعتقد أنها أيضاص كانت تشعر بالمحنة. ومن ثم ذهبت إلى غرفتي ومارست العادة السرية مرتين وأنا أفكر فيها. وفي اليوم التالي حكيت هذا الأمر لصديقي كريم الذي وبخني لإنني لم أسجل المشهد على هاتفي وأخبرني أنني لابد أن أغريها وأضاجعها. أخبرته بأنني أخشى أن تشتكي إلى والدي. فأخبرني بأنني يجب أن أتحل بالشجاعة وأحاول لمرة على الأقل. بعد عدة أيام استجمعت شجاعتي وأتخذت خطوة إلى الأمام وعن قصد أحضرت فيديو كليب ساخن من كريم وقد أقترح على فكرة أيضاً لكي أغري سارة. في هذا اليوم كنا أنا وسارة بمفردنا في المنزل. شغلت الفيديو كليب على التلفاز وبدأت أشاهده. ورأيت سارة أيضاً تطلع إلى التلفاز من داخل المطبخ. طلبت منها أن تأتي وتنضم إلى. جلست في المكان الذي تجلس فيه دائماً. طلبت منها أن تأتي وتجلس على الأريكة حيث أجلس. لكنها كانت تشعر ببعض الخجل.
بدأت أتحدث معها عن عائلتها. وهي أخبرتني بأن لديها أبنة صغيرة تدرس في المدرسة وقد كنت أعرف هذا بالفعل لكنني تظاهرت بأننني تفاجأت وأخبربتها بأنها تبدو صغيرة جداً ولا يمكن لأحد أن يقول أن لديها ابنة. بدأت أثني على جمالها وجسمها. وبأن زوجها محظوظ لإن لديه زوجة مثلها. لكنها أخبرتني بأن زوجها متزوجة من امرأة أخرى ولا يعيش معها. واتتنب فكرة ومن دون تردد أخبرتها بأن زوجها لديه من يرضيه بينما هي ليس لديها أحد ليرضيها. لابد أنك بحاجة لمن يمتعك. اعطتني خادمتي ابتسامة خبيثة وبدأت أشم رائحة الشهوة تنبعث من جسمها ورأيت الانتصاب في حلماتها. وأنا كان قضيبي في قمة إنتصابه في بنطالي. ببطء وضعت يدي على فخادها وداعبتها. وكنت متوتر وأرتجف. وهي من دون تفكير طبعت قبلة على شفتيها ووجدتها تتجاوب مع قبلتي. وبدأنا نتبادل اللعاب في فمينا. وأنا كنت أعض على شفتيها وهي بدأت تتأوه. وشعت يدي على بزازها وضغطت عليها وهو كان حلمي منذ ومن وها وهو يتحقق. كنت مجنون جداً وفجأة قلعت القميص وبدأت أمص بزازها وذهبنا إلى غرفة نومي وهي أمسكت بقضيبي المنتصب من فةق البنطال ومن دون أن تضيع أي وقت قلعتني البنطال وبدأت تمصه حتى قذفت مني في فمها لكنها استمرت في لحسه حتى بعد أن قذفت. جعلتها تستلقي على السرير وبدأت الحس كسها حتى أنتصب قضيبيمن جديد فوضعت على كسها وبدأت أغزوه وهي مستمتعة وآهاتها تتعالى مع كل دفعة مني حتى قذفت مني في كسها. ومن يومها وأنا زوجها وهي زوجتي.