كنت أعمل جليسة أطفال لدى مهندس البترول هانى الذى فقد زوجته على إثر حادثة عربتها مع قطار وقد خلفت ورائها طفلين صغيرين لذيذين ، ماي وكنزى، تمكن هانى فى ليلة من ليالى شهور الشتاء المتأخرة ، والتى كانت حارة نوعاً ما، من إرقاد طفلتيه على سريرهما لينطلق هو فى سهرته على عادة كل يوم خميس. كنت أنا قد انتهيت من مشاهدة التلفاز والمسلل التركى الذى أعشقه ورحت لأنال قسطاً من الراحة فوق سريرى مجردة من ملابسى وخصوصاً انى من النوع الذى لا يصيبه البرد كثيراً لسمنتى شيئاً ما وخصوصاً أيضاً ان المهندس هانى قد أخبرنى أنه سيرجع صباحاً من سهرته ولم أكن أعلم أن ذلك سيقودد الى ليلة سكسية ساخنة. إذن، كان الجو لطيفاً أو حاراً بمقاييسى وكانت الشقة الفسيحة الارجاء الواسعة لا تضمنى الا أنا والطفلتين الصغيرتين، فلم ألقى بالً لكونى عارية تماماً، فذهبت الى سريرى مستخدمة ملاءة رقيقة خفيفة فوق موضع الحياء منى. لم أكد نم ساعتين متواصلتين حتى سمعت البكاء يأتينى من غرفة مايا وكنزى، وعلمت أنها الاولى ؛ إذ انها ملاك تام ولكنها قد تتحول الى شيطان عنيد فى بعض الأحيان. أصخت سمعى لعلها ترقد ةتعود لنومها، إلا أنها واصلت وخفت أن توقظ كنزى ، فأجد بين يدى شيطانين بدل شيطان واحد. على مضض، ألقيت عنى ملاءتى ، ونهضت دون أن أرتدى شيئاً، إذ هما طفلتين صغيرتين، فهل هناك موضع للإحراج؟
المهم، انى ذهبت اليهما وظللت أسكتها وأربت على ظهرها الا انها واصلت البكاء. أخذت أوشوش لها فى أذنها وأضعها على حجرى و أهزها ، إلا أنها أبت الا الصراخ وقد علا ، فألقمتها بزازة المياه، فرضعت واستمرت باكية. خفت أن توقظ أختها، فأسرعت بها الى غرفة نومى، وانسللت تحت الملاءة مرة أخرى ووضعت ماي فوق الملاءة لأن الغرفة كانت دافئة أكثر من اللازم. ظللت أتحدث إليها بصوت خفيض وأنهنهها ، وأدلك لها ظهرها واسترحت كثيراً حينما نجحت وواصلت الطقلة الصغيرة نومها. تركتها بجانبى وتوليت أمر إنامة نفسى، ولم أكد أن أخلد الى النوم حتى استنارت إضاءة غرفة نومى ، فإذا به المهندس هانى فى خوفه المعهود على بناته يقف على الباب قلقاً والذى زال عنه بمجرد رؤيته مايا فوق الملاءة بجانبى. قلت مسرعة ، ” امم.. معلش يا باش مهندس، ماي عيطت جامد ومرضيتش تنام لوحدها، فجبتها جانبى عشان متصحيش كنزى”. ” مفيش مشكلة،” ابتسم هانى المهندس هانى قائلاً. ” انا بس قلقت لما ملقتهاش فى سريرها. انا هاخدها فى سريرها وهنيمها بالراحة واسيبك انت تكملى نومكز تصبحى على خير”. لم يكد يلفظ هانى كلمته الاخيرة حتى مد يديه ليرفع مايا الى حضنه أحسست أننى فى موقف لا أحسد عليه. كانت الليلة يمكن أن تمضى دون أن تكون ليلة سكسية ساخنة بينى هانى وبينى لو لم تمسك ماي بالملاءة لترفعها عنى عندما خطا والدها خطوة للوراء ليفاج
أ بى وأنى عارية تماماً وليحمر وجهى خجلاً.
أغمض هانى عينيه ، فهو لا يكاد يصدق، وفتحهما سريعا وأخذ يتجول بهما بعد ذلك فى جسدى مالئاً ناظريه من مفاتنى. أحسست أن جسمى قد سخن من الخجل، وذهلت حتى أنى لم أستطع أن ألتقط الملاءة لأغطى نفسى مرة أخرى وشعرت أيضاً بحرارة تسرى فى أصل فخذى بينما أرى ناظريه تطوف به ف:نت فى موضع يقال فيه بالعامية” يا أرض انشقى وابلعينى” . لم يقل كلمة لى ، بل راح ينهنه ويغنى لمايا الغارقة فى النوم بين ذراعيه و امسك بطرف الملائة وخلصها من قبضتها قائلاً، ” حبيتى مايا… يالا يا عسل.. سيبى الملايا بقا….سيبها عشان رانيا الجميلة تنام هى كمان”.. عندما سقطت الملاءة من يد مايا ، تلك الشيطانة الصغيرة التى أوقعتنى فى بحر من الخجل، غمز لى هانى مبتسماً، فرقدت أنا وقد احمر وجهى خجلاً وخصوصاً انه سييرانى فيما بعد ويتخيل مفاتنى أمامه وانا عارية. بينما أنا غارقة فى بحر من الخجل أحاول أن أنام و أطرد أفكار الجنس من خيالى، إذ بخبط خفيف على باب غرفتى ولم أكن أطفأت ضوء الغرفة ، وقبل أن أنطق بكلمة ، فإذا بهانى يعود ويدخل، واستجمع أنا حروف لغتى وأقول، ” مش لالزم تعتذر… فى حاجات كتير زى دى بتحصل”.. قال مستغرباً باسماً، ” أعتذر؟..خالص… انا راجع عشان أطمنك… ممكن بنت زيك طفلة حلوة تتكسف بعد اللى حصل”.. فى نفسى قلت، ” هو عمى لا ايه؟..طفلة؟!.. انا عندى جسم ناضج جدا وعندى تمانتاشر سنة”.. فهم هو نظراتى المستغربة على استخفافه بأنوثتى الناضجة، فراح يغازلنى ويقول ماداً يده الىّ، ” طيب ..انا محتاج أعرف ان اللى تحت الملايا دى ..انثى ناضجة …بنت جميلة..مش طفلة”، ودو ن تردد، ألقى عنى الكلاءة وعلرانى مرة أخرى وأخذ ينظر الى نظرته الى أمرأة ناضجة وقال، ” واو…جسكم مثير فعلا.. ممكن أعمل ايه دلوقتى؟!”… جلس على طرف السرير وو ضع يده فوق بزازى يدلكها. ذهات انا من فعله وأصابنى الخرس وأحسست باحساسات جميلة تسرى فى جسدى. أمل رأسه فوق وبدأ يقبلنى ويرضع بزازى وكفه الاخرى تتسلل الى شفرتى يحسس فوقهما قائلاً”، ” حلو كدا.” قلت متأثرة وقد ساح جسمى، ” آآآه..هانى…” راحت يديه تتسلل الى أكثر المناطق حساسية فى جسدى مما أمتعنى كثيراً، ولم أكن أستطيع مقاومته. روعت حينما رأيته يخلع ملابسة فى لا زمن ويركبنى. وأشعر بذبه الكبير الضخم غير المنتصب بكامله يلمس جسدى بحرارته وسخونته. وضعت كفى فوق رأسه ، فاذا بها متضخمة ودافئة وأخذت أدلكه فتمطى فى يدى. باعد هانى بين فخذى وسحب ذبه من قبضتى وتمكنت من رؤيته وهو يتأرجح فوقه شرخ كسى ، وأحسست به يضغط فوق مشافرى. فجأة جن جنون هانى فراح يلحس كسى الابيض الحليق ذا الشفرين الغليظين، فبدأت ارتخى وتترتخى اعصابى من اللذة، واغيب عن وعيى قليلا من الانتشاء الجنسى. طلبت منه ان ينيكنى بقوة ففعل ووضع رأس ذبه فوق بظرى وراح يدور عليه بشدة وانا اصرخ واتأوه وظل ينيك فى كسى فى ليلة سكسية ساخنةوهو يعتلينى وانا اصيح من اللذة , بعدها انقلبت وانقلب فأصبحنا فى وضع 69 فرحنا ننيك بعضنا البعض ويلحس هو كسى وأنا ذبه الذى استطال حتى قذفت فى فمه وقذف هو فى فمى. واستمتعنا بأحلى ليلة سكسية ساخنة