سامية السكرتيرة ولا عليا عاملة البوفيه


من سنتين كنت شغال فيمكتبي لغاية نص الليل فخرجت من مكتبي عشان أروح الحمام، وعديت على مكتب سامية السكرتيرة بتاعتي المتجوزة حديثاً، ولقيتها لسة شغالة في بعض الأوراق قدامها، واستغربت من تأخرها في الشغل لهذا الوقت. قالت لي إن عندهاشغل لازم تخلص منه النهاردة، ولكني لاحظت من بين أوراق الشغل مجلة بألوان زاهية، اتعمدت إنها تخبيها بين الأوراق فمرتديش أحرجها واسألها عن المجلة دي، بس عملت نفسي محتاج فنجان قهوة وطلبت منها تبلغ عليا عاملة البوفيه عشان تعملي فنحان القهوة. ولما سابت المكتب قلبت في أوراقها اللي على المكتب، ولقيت المجلة. قلبت فيها لقيتها مجلة سكس بتعرض أزبار كبيرة جداً وضخمة، وكانت المجلة أطرافها مبلولة بماء، أول ما شميته عرفت على طول أنه ماء كس السكرتيرة. هجت جداً لدرجة أني زبي وقف جامد أوي وبقى أي حد قدامي لازم يلاحظه من تحت البنطلون. وقبل ما أرجع المجلة لمكانها، دخلت سامية عليا، وبصيت لي والمجلة في ايدي، واحمر وشها من الخجل، وحاولت تمشي، لكني مسكتها من ايديها، ورفعت وشها لوشي. لقيت عينيها بتلمع بالدموع، وعرفت سر استمرارها في الشغل لوقت متأخر عشان تعرف تهيج نفسها بالفرجة على مجلات السكس، وتلعب في كسها عشان تعوض عجز جوزها اللي ماكنش بيعرف يمارس الجنس معاها.

حضنتها في صدري، وأكلت شفايفها بسناني،وأنا بقلعها هدومها حتة حتة، وهي ماتقدرش تقاوم الفرار أو المقاومة. كل اللي كانت بتعمله هو الكلام: لا بلاش يا مستر ارجوك البت عليا لسة ما روحتش … مش قادرة بقى أنا عسلي بينزل على نفسي لباسي غرق … رفعت ديل فستانها، وقلعت لها الكيلوت، وبدأت ألحس في كسها وهي راحت في دنيا تانية، وهي بتقول لي آآآآه آآآآه كسي بقى مش قادرة أنا عايزةأتناك … طلعت لها زبي الواقف جامد، وهي بدأت تمصه ببقها ولسانها، وبصت له بإعجاب لغاية ما حاولت أنيكها في كسها، أمتنعت جامد، وأترجتني بلاش في كسي يا مستر أنا لسه عذراء …جوزي ما فتحنيش لغاية دلوقتي … جوزي ما نكنيش خالص من ساعة ما تجوزنا من شهر … ولا كأني سمعت منها حاجة، ورميتها على المكتب، ومزقت هدومها، وبدأت ألحس في كسها لغاية ما راحت في عالم تاني، وحطيت رأس زبي على باب كسها فصرخت جامد آآآه آآآه لغاية ما دخل زبي كله في كسها، وكان كسها ضيق أوي عشان هي أول مرة تتناك. الدم سال على ورق المكتب، وأصبح كسها ورجليها غرقانين بعسل كسها ممتزج مع دم غشاء البكارة. ركبت عليها، وبقيت بدخله وأخرجه براحة وبشويش، وبعديمن سرعت في الدخول والخروج بقوة وجامد وهي بتصرخ. وبعدين قلبتها على بطنها، وبقى وشها قدام باب المكتب، وبعدين حطيت زبي داخل طيزهاجامد. بدأت تصرخ وتستغيث بسبب تقل جسمي عليها، وأنا ولا كأني سامع حاجة، ومستحيل أطلع زبي من مكانه قبل ما أخلص مهمتي. وهي بتحاول تطلع من تحت وبتصرخ وتقول لي: البت عليا دخلت علينا المكتب وشافتنا وإحنا بنيك بعض، وبعدين طلعت … ارجوك طلع زبك من طيزي متفضحنيش يا مستر. قمت من عليها، وقلت لها أنا هتصرف معاها وأنتي روحي الحمام، وأغسلي نفسك.

وبالفعل طلعت وراحت الحمام، وأنا روحت للبوفيه بس ما لقيتش عليا فيه، بس وأنا طالع لقيتها ورا باب البوفيه مستخابية، ورافعة ديل الجيبة بتاعتها، وعمالة تدعك في كسها بايديها. بصيت لي بخوف وخجل، بس أنا دخلت البوفيه وقفلت البا، وقلعت لها هدومها لغاية ما بقت عريانة بالكامل. وقعدتها على الأرض وطلعت فوقيها وحطيت زبي في بوقها، وقلت لها: مصي يا حلوة في زبي. قالت لي وهي خايف: لا بلاش يا مستر. قلت لها: أنتي مش شوفتيني وأنا بنيك في سامية. قالت لي: آآه وشكلها كانت مبسوطة أوي. قلت لها: ودلوقتي جاء دورك عشان تتبسطي أنتي كمان يا حلوة. كانت عليا بنت سمراء حلوة من البنات السمراء الجامدين، وكان عندها واحد وعشرين سنة، وكانت مخطوبة من سواق المكتب. وما أديتهاش فرصة عشان تقرر أو تختار. فضلت تمص في زبي لغاية ما وقف مرة تانية. فأنا مسكت في بزازها لقيتهم زي الملبن، بس جامدين من جوه زي التفاح الأمريكاني. أكلتهم أكل لغاية ما راحت هي التانية في عالم تاني. رميتها على ضهرها، وفتحت لها رجليها على الآخر. لقيت كسها أسود، بس من جوه كان أحمر بلون الدم. لعبت لها في كسها برأس زبي لغاية ما طلعت ماء كسها الأسمر. دخلت زبي في أعماق كسها، لغاية ما تفتح هو كمان، وسال الدم جامد، وهي بتأأأأوه وتصرخ وتقول آآآآآه آآآآه فتحتني يا مستر زبك كبير أوي كفاية حرام كسي مولع من زبك. لغاية ما قرب زبي يقذف لبنه، قمت مطلع زبي من كسها، وحطيته في طيزها الصغيرة المدورة. البت صرخت جامد وشدت في شعرها من الألم والشهوة في نفس الوقت. ما طولتش في طيزها، ولبني نزل جواها. طلعته منها، ورحت عشان اغتسل. وأنا طالع من البوفيه، لقيت سامية واقفة على باب البويه. قالت لي: اللي إنت عملتوا ده يا مستر … فتحتها هي كمان. ضحكت ضحكة ماكرة، وقولت لها: كده ما فيش حد أحسن من حد … انتوا الاتنين اتنكتوا وأتفتحتوا. وخرجت وأنا باسأل نفسي مين أحلى سامية السكرتيرة ولا عليا عاملة البوفيه.

أضف تعليق