سأخبركم في هذه السطور عن أول درس جنسي لي مع الخادمة منذ سنة تقريباً حيث كنت في نهاية المرحلة الثانوية حيث كانت الخادمة نهلة تأتى لبيتنا ثلاث مرات في الأسبوع لخدمتي أنا وأبى وأميلطهى الطعام و غسل الملابس و كيّها و تنفيض السجاجيد و غير ذلك من الأعمال المنزلية. ذات مرة رجعت من دراستى مبكراً على غير عادتى لأن آخر حصتين كانتا ألعاب و موسيقى وكان أستاذ الحصة الرابعة متغيباً ففضلت الذهاب إلى المنزل للإستماع إلى أغانيّ المفضلة و مشاهدة الأفلام التي أنزلتها مؤخراً من على شبكة الإنترنت. لم أحتج لأن أدق الجرس ونسيت أن الخادمة نهلة في الداخل، فدخلت و توجهت الى الحمام مباشرة و فجأة أسمع صوت آهات متكررة خفيضة الصوت تصكّ أذنى! طبعاً أنا تذكرت وجود الخادمة نهلة ةلكن خشيت أن تكون قد جرى لها مكروه في الحمام وكدت أن أدفع الباب و أدخل لولا أن سمعت صوت فيديو تتفرج عليه في الداخل…أحببت أن أرى ماذا تفعل الخادمة فأتيت بكرسيّ و وقفت عليه فرأيت عجباً!! رأيت الخادمة متعرية النصف السفلى وهى تدخل إصبعها بل أصبعيها السبابة والوسطى في كسها الكبير وهى تشاهد فيلم جنسى!! نزلت من فوق الكرسى وعرفت انها تمارس العادة السرية و يبدوا أنها لمحتنى بزاوية عينها لأن وجهها كان مرتفعاً قيلاً إلى أعلى. منظرها أثارنى وجعلت ذبى يشدّ فدلفت سريعاً إلى غرفتى أستمنى أنا أيضاً و أشاهد كذلك مقطع جنسي.
لشيئ ما في عقلها ، اتضح لى بعد ذلك، فلم تستأذن الخادمة ولم تقرع باب حجرتى سوى مرة واحدة ولم تمهلنى أنا حتى أفتح لها الباب ، بل دفعت الباب و وقفت وهى تبتسم وبزازها امامها من تحت الجلباب نافرة وهى ترى ذبى خارج بنطالى في يدى لم أخبأه بعد وترى ما أشاهده من مقطع جنسي كان من فيلم ل أمبير هيرد ممثلة البورنو الشهيرة. قالت و في عينيها نظرة خبيثة تنم عن شهوة قاتلة وهى تتقدم إلى ببطء: ” طيب ليه بأيدك…أنا موجودة…ورينى كدا”…. بلطف ورقة أمسكت الخادمة بذبى وراحت تدلكه لى وتمصه و أنا مدهوش وهى تقول: ” عارفة انك شفتنى في الحمام… وانت عارف ان جوزى سايبنى ومسافر بقاله تلات شهور… سيبنى أريحك و علمك أول درس جنسى مخدوتش في المدرسة ولا هتاخده في الكلية..زال عنى ذهولى و أحببت ذلك منها و خلعنا ملابسنا و تأكدت أن الباب مغلق تماماً، وفعلاً بدأت نهلة تعلمنى أول درس جنسى.
بسرعة و خفة راحت نهلة تدخل ذبى المشدود في فمها وتخرجه فكدتأنأجنوأناأحسباللذة الكبرى والشهوةالشديدة فأحسستأن اللبن سينبجس من ذبى ولكنها ابتلعته بشراقالت : “ممكن تلحسلى زى ما لحستلك”. فقلت : ” طيب انت مصيت ذبى ..بس أنا ألحس كسط ازاى…دى أول مرة…قالت: ” ليه هو انت متفرجتش قبل كده…عموماً كأنك بتلحس شوكلاته أو أيس كريم …و طلع لسانك و دخله جوة.” وفعلاً أنمتها على السرير و فتحت ما بين ساقيها وكانت رائعة شديدة البياض وكها كذلك وردى مشعر قليلاً كأنها لم يتعدى على حلاقته لها سوى ثلاثة أيام…… أدخلت رأسى بين فخذيها و أخذتألحسكسهاو أدس لسانى بين ثنايا كسها الكبير المشفرين و أدسه أيضاً في داخله وهو يغوص و أحسست بحرارته وأخذت كما طلبت منى أن أمص بظرها بمقدم شفتيّ وهى تتأوه و تتولول و ترتعد سيقانها و أخذت تلف ساقيها حول عنقى لكى لا أمكن من رفع لسانى وهى تقول: ” كمان…دوس….نيكنى…نيكنى….ولعنى….ولعنى.آآآآآه…آحوووو”…ظلننا على ذلك الحال من مصها لي ولحسي لها أكثرمن الربع ساعة إلى أن قعدت بعدما أت شهوتها و طلبت إليّ أن أستلقى لكى ” تمتعنى” كما قالت….قربت وجهها من وجهي ووضعت لسانها في فمي فأخرجت لساني أيضا وابتلعته وأنا أحس بطعم الشهوة و استمرينا على ذلك قريب من عشر دقائق …. بعدها راحت تقعد فوق ذبى فأمسكت به و وجهته تجاه فتحة كسها و بطئ أدخلته داخلها وقعدت فوقى و أخذت تتدور بوسطها فوق منتصفي في أول درس جنسي مع الخادمة و مالت على وفمها في فمى و أخذت تدك نفسها بقوة فوقه وهى تتأوه و تستلذ و تقول من محنتها الكبيرة وهى فوقى: ” نكني.. ..نكني …شعللنى….نار آآآآه..نار…” بسرعة قامت وراحت تستلقى جانبي وتقول: ” قوم اركبني” وفتحت ساقيها…و بالفعل فقمتوأدخلتقضيبيفيكسهاوأناسارحفيالشهوةفقمتوقدأغمضتعينيهاوتتأوه و ركبتها بشدة و فشختها كما يقال ورحت أغمد سيف ذبى فيها وكان قذفى قد تأخر هذه المرة لأنى قذفت بالفعل قبل ذلك ورحت أفلحها وهى تصرخ إلى أن أحسست أنى مقارب على أتيان حليبي و لكنى لم أتيهم داخلها ولكن سحبت وصعدت الى وجهها و أغمدته في فمها فجعلت تبتلع حممي وهى مغمضة عينيها في أول و أروع درس جنسي مع الخادمة و ظلننا نمارس الجنس حتى سافرت أنا لإكمال تعليمي.