سأقص عليكم فى هذه القصة ، قصة التنويم المغناطيسى والجنس، قصة ندى الطالبة الجامعية التى تدرس علم النفس، والبروفسير المحترف طلال الذى يدرس لها المادة إضافة إلى الموهبة التى لديه ، موهبة التنويم المغناطيسى التى ستؤدى به وبندى إلى الجنس. بعد موافقة من طلال وإلحاحِ من ندى، تمكنت الأخيرة فى أن تلتقى البروفسير طلال ليجرى عليها تجربة التنويم المغناطيسى التى لم تكن الأخيرة تعتقد فيها وتجادل كثيراً طلال فى موهبته. ذهبت ندى إليه فى بيته وهى لا تدرى أنها ذاهبة إلى الجنس بقدميها ليرحب بها طلال ويًجلسها فوق كرسى ويدور بينهما الحوار التالى:” طلال: انت يا ندى مش مقتنعة بموهبتى فى التنويم المغناطيسى؟” ندى: “بصراحة يابروفسير لأ معلش بقاههههه.” طلال:”خلى بالك انا عالمسرح بتحكم فى ضحكات الجميلات زيك، وكمان أنا خطير مصنف تصنيف إكس إكس إكس ههههه. بصيلى، انا ناوى اتحكم فيك كتير أوى، أكتر مما تتخيلى.هسيطر على عقلك وجسمك. هنومك مغناطيسياً عشان تجربى بنفسك وهسيبلك علامة حقيقية. انا هاستمتع بيك وانت كمان. ندى! أوقف..تعال هنا.”.
وبالفعل نهضت ندى بتثاقل وخطت تجاه طلال. تفحص طلال ردائها وكانت ندى ساخنة فيه وأعجبت طلال فنظر إلى قلب عينيّها وقال كمن يهمس: ” احنا هنا فى فيلتى عشان بنحب بعض ، عشان عشاق، عشان الجنس. انت هنا عشان تورينى نفسك مجردة، تورينى منك اللى عمره ماشفته. الشنطتين دول واحدة مليانة بهدوم وبدل والتانية بحجات تخص الجنس. لما انطق كلمة ” شوبنج” يبقى احنا عشاق. دلوقتى، ليه متجبيش واحدة من الشنطتين وتطلعى بيها أوضة النوم فوق و تختارى حاجة منهم وتجربيها؟” الحق أن ندى استجابت ورفعت شنطة منهما ببطء وصعدت السلالم. كان طلال يراقبها وهى تصعد ببطء وكانت ندى رائعة الخلفية والردفين العريضين. كانت ساقها ممتلئتين مدكوكتين كأنهما عمودان رخام مستدير ناعم بض. وكذلك فخذيّها اللذان انطبعت المينى جيب فوقهما لتكون مثيرة عجيبة لطلال. توجهت ندى رأساً من بين الحجرات إلى غرفة النوم وكان بابها مفتوحاً وراحت تنظر فيما حولها فكان السرير وكوميدينو وكرسيان والتسريحة. على السرير أفرغت ندى محتويات الشنطة التى كانت ملئ بالملابس و أخذت تقلب فيهم غير متأكدة عما ستفعله بعد ذلك. لم ينقضى وقتاً طويلاً حتى ظهر طلال واقفاً عند مدخل الغرفة يتفحص خلفية ضيفته. قال طلال: ” ازيك حبيبتى..كنت بتعملى شوبنج؟”. لمع وجه ندى على الفور واستدارت تجاه الصوت قائلة: ” ايوه طلال، وانا مش استنى بس انت لازم تساعدنى. مش عارفة احدد ايه ألبسه الاول.” قال طلال: ” عندك حق ياندى، لأن هناك حاجات كتير تختارى منها وحلوة كتيير. كويس انا احنا عندنا وقت بس قبل مانعما حاجة، انت مش ناسية حاجة؟ انا كنت مستنى من اول ما انت وصلت.” بسط طلال ذراعيّه و تحرك قبالة ندى الحبوبة الشقراء لترتمى فى أحضانه. وبعد عناق قصير، التقت شفاهما بعاطفة الجنس المشبوبة.
فلا أحد كان يمكن أن يُقدّر أن السيدة الجميلة ندى تُسلم نفسها لطلال تحت تأثير التنويم المغناطيسى، لصبح التنويم المغناطيسى والجنس كأنهما مرادفين فى نظرها. بعد حوالى عشر ثوانىافترقت شفاههما وقال طلال: ” قبل ماتلبسى الحاجات دى عليك انك تقلعى اللى انت لابساه. ايه رأيك أنا أوجهك و انت تقلعى زى مابقولك؟” ” موافقة طبعاً حبيبى،” هكذا انصاعت للأملر ندى الجميلة. ” ايه اللى هقلعه الأول؟”. سأل طلال: ” انت عارفة انى بحب كتيير ملمس الكشمير ، فممكن تقلعى السنتيان من غير الجاكيت؟” قالت ندى : ” ايه العبط ده.. كل الستات يقدرو يعملوا كدا. اتفرج كدا” وبالفعل خطت ندى خطوة للوراء ووصلت بذراعيها خلف ظهرها من تحت الجاكيت الكشمير و فكت المشبك وبرزت بزازها أكثر للأمام و أمسكت بالستانة بين إصبعيها وقالت ضاحكة: ” اهىييت…بس كده”. لم يُطق طلال صبراً على عدم لمس ” حبيبته”، ” حبيبته” فقد أصبح مستثاراً ولكنه علم أنه ليس فى عجلة من أمره ليستمتع بالتحكم فيها. قال طلال: ” دلوقتى الجيبة… نزليها من عليك بالراحة”، وأأتمرت ندى و راحت تحرك وسطها للأما وللخلف وعيناها مثبتتان على حبيبها الذى علّق عينيه بها كذلك. وإذ سقطت الجيبة اسفل ركبتيّ ندى، استطاع طلال رؤية كلوتها الأبيض الشفاف الرقيق. بعدما خرجت ندى من جيبتها تركتها ملقاة أرضاً وتوجهت إلى حبيبها ، إلى الجنس، وارتمت بين ذراعيه فى حضن آخر وهو الذى أثار طلال ولم يتحكم فى رغبته. قبلها قبلات عنيفة ولكنها لم تكن متبادلة إلا بالأمر لندى. قال ليبطل تأثيره عليها: ” ندى …..فوقى….انا مش حبيبك…” أفاقت ندى وهى ذاهلة من ملابسها وسيطرة طلال عليها واعترفت بموهبته: ” ايه…ده ..انا تعريت كده ازاى…انت معجزة” ورحت طواعية بكامل حريتها تعانق طلال وتقبله ليبادلها هو القبلات والأحضان ويتطارحا الجنس و الغرام بكامل إرادتها. قال طلال بعما تعرى فى لاوقت وارتمى فى أحضان ندى الدافئة فوق الفراش: ” شوفتى موهبتى ..شوفتى التنويم المغناطيسى والجنس…شوفتى أنا ماارضتش لنفسى أنى أمارس الجنس معاك وانت مسلوبة الإرادة…” لم تدعه ندى يكمل بل راحت تقبله بعنف وتلعق كلا شفتيه بطرف لسانها وتقول: ” اشش….فعلاً…وهمارس معاك الجنس دلوقتى بكامل إرادتى…” وغطّا فى قبلِ ملتهبة واشبكت رجلاهما وساقاهما وانضغطت بزاز ندى المستديرة فى صدر طلال المشعر وغابا فى نار الجنس و الغرام. عرفت يمين طلال طريقها إلى كس ندى فأدخل ذراعه بين فخذيّها وراحت أنامله تتحس كسها الذى تمت استثارته وتبلل من رغبته. كان شعر عانتها محلوقاً حديثاً. نهض طالال وراح يجثم بين فخذيّها ويلعق شفتيّ كسها إلى أن أتت شهوتها. بعدها، وضع طلال ربع مخدات تحت ردفيّ ندى ومخدة تحت ظهرها وركبها.باعد بين ساقيها ودخل شاهراً قضيبه. مال أليها مسدداً قصيبه إلى باب كسها وراح يداعب بزازها فاتسعت الفرجة ما بين فخذيّها ومال عليها ميلة واحدة فأسكنه بكامله، لتشهق ندى.. راح طلال يمارس فن الجنس على ندى التى تحته ويضاجعها وهى تطلب المزيد وهو يمنحها كلما طلبت من رجولته. تمنحه المزيد من أنوثتها فيمنحها المزيد من رجولته حتى تشنجت طرافها وقذف طلال ولكن ليس داخل أحشائها وإنما فوق فرق ما بين بزازها.