خرج وديع هذا الشاب العربي الاصيل المتالق العاشق للجنس والنيك بانواعه من سكس عربى وغيره ليتفسح قليلا مع صديقته السورية الشلهوبة منى في الطبيعة الغناء الغضة الساحرة, وكان يوما من ايام الربيع المعتدلة والشمس مشرقة والاشجار تتغنى بالخضرة العامرة على وقع خرير مياه الانهار الجارية بقوة.
كان وديع ومنى ينؤون بنفسهم اكثر فاكثر عن قرف المدينة من العمران والبناء والملوثات كلما ساروا في الاعماق, وبعد فترة من المشي البطيء هبت نسمة دافئة مغمسة بالهواء العليل على وقع الحان اصيلة من زغاريد العصافير وزقزقتهم, نسمة دغدغة المشاعر في باطن وديع وفجرة الاحاسيس العميقة الفواحة باسمى عبارات الغرام والعشق للنيك في قلب منى ما خلق اجواء من المحنة الشديدة دفعت بالشابين الى تبادل القبلات الحارة المغمسة بشذا الحب والنشوات العميقة, قبلات سرعان ما تحولت الى مداعبات عميقة فركت به الاجساد فركا قويا عميقا بواسطة الايدي ادى في نهاية المطاف الى اشتعال فتيل الغريزة لينقض وديع على منى فينزع ملابسها ويباطحها في التراب.
بطح وديع منى امامه وطوبزها ليستعمل معها الخشونة والقسوة والسرعة وهو يخترق باب بدنها المتوهج التواق للنيك, فركبها من الخلف واخذ يدق بها بشكل طيازي عميق وهي تصيح وتغنج وتتاوه على مداها باصوات عبقة بالارجاء بالمحنة الوارفة الغناء التي صالت وجالت في قلب وديع وفجرة فيه بركان الشهوة الذي جعله فجعا لحبها فكواها ولوع لحمها وضرب بجسدها بقضيب من حديد.
وبعد نيك طيزها وامتاعها باحلى سكس عربى مليء بالقبلات واللمسات قام وديع باخراج قضيبه العملاق المدنس برحيق طيزها فبدات منى الممحونة على الفور بالتهامه ومصه وتقبيله ورضاعته بعمق ثم ما لبثت ان ادخلته في كسها الشهي الرطب بعد ان انتصف شامخا بكل فخر من فاخذ وديع ينيكها على وقع صياحها وغنجها وصيحاتها الصارخة الصادحة المميزة التي ارتفعت بوتيرة تصاعدية زادت من الحرارة بين طيور الحب العاشقة التي سرعان ما انتقلت الى مواقع اخرى واخرى واستعمل وديع معها كافة التقنيات المعروفة في النيك التي وجدت نفسها في قلبه وروحه مع كل صرخت واااه كانت تخرج من فم الفتاة العاهر الساخنة, وتصل المشاهد الجنسية الى قمتها بعدما نكح وديع بخش طيز منى بالتمام والكمال ليقوم بعدها بمداعبة كسها الشهي الرطب الزهري باصابعه السميكة قبل ان ينزل اليه ويلتهمه بكل شراهة وعشق وحب ثم اقتحم فمها بقضيبه الهائل فمصته بكل حنان ودللته ولاعبته بشفتيها السميكتين وبرشته بلسانها ورطبته بلعابها الحلو العذب الطيب قبل ان يدخل بخش طيزها من جديد بكل سلاسة وهو مزيت بريقها, فاخذ بفلاحتها وهو متمدد فوقها بكل عمق وشراسة, ثم وقف خلفها بعدما طوبزت امامه فركبها وتسيدها واخذ يضرب بها بعنف وهو يقوم بنيكها من الخلف طيازي بقسوة وهو تارة يسلخ بطرف طيزها وتارة يقوم بمعط بزازها وعصرها على وقع صياحها الصارخ لشدة الالم من كبر قضيبه فاستمر الى ان شعر بالنشوة الجنسية فسارع من وتيرة وسرعة نيكه ما جعل منى تصيح وتتاوه بصوت عالي على مداها وهي تعلم بالمكافاة النفيسة التي ستحصل عليها, وبعد الضرب الجزيل والالم الوفير حاولت ان تفر الى الامام ولكنها فشلت لانه كان يركبها باحكام وبعد ان بلغ الحليب الساخن باب قضيبه اتاها الى قرب وجهها وافرغه في فمها الطيب ودهنه على وجهها الجميل بكثافة حتى طمس معالمه.
بعد النيك استحمت منى بماء النهر ووديع متمدد على العشب يمتع نظره وعينيه بجمال جسدها وقدها المديد, وقد نعم باحلى سكس عربي قد يحلم به اي انسان في يوم من الايام.