صاحب بابا هو أول راجل كيلحس ليا طبوني فحياتي وكيدعك زبو على الشفرات دياولي .. كنت عاقلة كانت عندي 18 سنة و كنت بريئة متنعرفش شحال من حاجة و لكن كان عند فضول بزاف و بالخصوص بهادكشي ديال الحويان و الجنس و كنت كنتسنا بابا حتى كنوض من على اللاب توب ديالو و كناخدو و كنبدا نقلب على تصاور الزب و الطبون و على فيديوهات كيتحواو فيهم الناس و معرفتش غعلاش كانت طبوني الصغير كيبدا ينبض و كنحس بحال الدودة كتمشا ليا لتحت .. واحد نهار بديت بلا منحس كنقيس فطبوني ن فوق بيجامتي و هاديك ساعة دخل صاحب بابا و لقاني هكاك انا وليت حمرا من الحشمة و معرفت شنو ندير هو يسد الباب و قال ليا متحشميش و بدا كيقيس ليا فخادي و قال ليا هو كيحط صبعو على طبوني من فوق حوايجي كضري هنا ياك شداتك الدودة يا سخونة أنا مكنتش مولفاه يهدر معايا بهاديك الطريقة و قال ليا باباك ناعس و ماكاين حد معانا دابا بغيتي نطفي ليك هاد العافية .. أنا زاد النبض ديال طبوني حيت كنت عارفاه علاش كيهدرش باغي يدير ليا كيما كان كيدرو الرجال فالفيديو للعيالات لي معاهم .
المهم حل خشا يديه تحت البيجاما ديالي و منين حس بكيلوطي لي كان مبلل بالافرازات لي مكنتش عارفاها ديالاش و هبط ليا كيلوتي و أنا حمرة و حشمانة و لكن مكنتش قادرة نحبسو حيت جسمي كان هو لي متحكم بيا و بالخصوص طبوني .. هو فرق ليا رجلي على اللخر و واخا كانت الغرفة مظلمة و لكن الضو لي كيخرج من اللاب توب ديال بابا لي باقي دابا خدام فيه فيديو نيك جنس فموي كيديرو شاب لبنت و أنا منين كنت كنتخيل راسي فبلاصتها كانو حتى رجلي كيبداو يترعدو ..
صاحب بابا هبط راسو حتى حسيت بأنفاسو على كسي و هادشي خلا كسي كيقفز من بلاصتو حيت كنت عارفة بيلي قرب يقيسني فالمكان لي عمري تقاسيت فيه فحياتي .. أول حاجة حسيت بها هي لسانو على الشفرات ديالي اااااااااه و قبل منكمل غوتي حط يديه على فمي و قال ليا شو شوووووو إلا غوتي غادي نحبس نتي باغاني نحبس منين حركت راسي بلي لا ماباغاهش يحبس قال ليا منين تحسي براسك غادى تغوتي عضي على شلقومتك واخا .. وهبط من بد بين رجلي و كمل شنو كان كيدير بساني كان كيحترح على البظر ديالي بحركات دائرية هيجاتني بزاف بزاف و خلاتني نعص على شلقومتي اااه كان كيرضعني و يلحسني و كيدير شي حركات بيديه و لساني كانو كيخليو جسمي يتهز من بلاصتو و من بعد حسيت براسي غادي نتفرقك هيا فاش حسيت بحال الضو كيضرني و شوية ترخيت على الاخر و أنا ظنيت بلي صافي كملنا و لكن هو خلاني متكية كنلهث و حل سروالي و خرج زبو و بدأ كيدعك زبو باليد لي مببلة بالعسل ديال طبوني و عمل العادة السرية قدامو و منين قذف حط زبو فوق طبوني و حسيت بسخونية ديال المني ديالو كتهبط على الشفرات ديالو و كانت هذه أول علاقة و تجرية جنسية فحياتي و من بعد مدة مدة من مورها فقدت العذرية ديالي معاه حيت هو ولا كيعلمني كل نهار حاجة حتى جا نهار لي كان سخون بزاف و دخل زبو فثقبتي و ثقبني لاول مرة فحياتي .