أنا اسمي سامي، وأنا أعيش في القاهرة، وأعمل في شركة مالتي ناشونال محترمة، وأنا شاب طويل القامة ورياضي البنية. وأنا محظوظ بفتاة ساخنة وسكسي ومنفتحة جداً اسمها سلوى. كنا مع بعض للخمس سنوات الماضية، وكنا نمارس الجنس الفموي، لكننا لم نمارس الجنس الحقيقي، لإن سلوى كانت تريد المزيد من الوقت. وهذه القصة حصلت في يوم عيد العشاق. غادرت العمل مبكراً من خلال إختلاق بعض الأعذار وأبلغت سلوى بأن نتقابل يوم عيد العشاق عند حوالي الساعة الثانية عشر في أحد المولات. كان شكلها ساخن جداً في الميني جيب وبلوزة بلا أكمام. أنحنيت لكي أحضنها لكني أتفاجأت بأنها قبلتني على خدي. ذهبنا للسينما كما خططنا. وجلسنا على كرسيينا ثم انطفأت الأضواء. لم نكن منتبهين للفيلم وكنا نتحدث مع بعضنا البعض ونمسك بأيدينا. سألتها كيف لها أن تقبلني في العلن فقالت لي إن اليوم هو عيد العشاق. قلت لها أنت اليوم ساخن جداً وقبلتها أيضاً. قالت لي لا لكنني ظللت أخبرها بأنها قبلة واحدة فقط، وبعد قليل قالت موافقة لكن قبلة واحدة. قبلتها على شفتيها وكانت متعاونة أيضاً وبعد بعض الوقت كسرت القبلة وقالت لي ربما يرانا أحد. بدأت أقبلها ثانية. وبعد إنتهاء الفيلم خرجنا وذهبنا لتناول العشاء ثم سألتها أين تريدنا أن نذهب. قالت لي خذني على أي مكان.
ذهبنا للتسوق، وأشتريت بعض الملابس لي ولها أيضاً بما في ذلك حمالة صدر حمراء صغيرة وسكسي وكيلوت مماثل. أخبرتني أنها لا تحتاجها لإنها بالفعل تمتلك الكثير منها، لكنني أصررت وهي وافقت. ثم أخبرتني بأنها متعبة ولا تريد أن تذهب إلى مكان أخر. لذلك عرضت عليها أن نذهب إلى منزلي حيث أعيش بمفردي. وصلنا إلى منزلي عند الساعة السابعة وصنعتى لنا القهوة. أخبرتها أن تجرب بعد الفساتين وهي قالت لي حاضر. دخلت وعرضت لي بإرتداء كل الفساتين واحد وراء الأخر وفي النهاية قلت لها أريني كيف تبديني في حمالة الصدر هذه والكيلوت، فقالت لي كنت أعلم أنك ستطلب مني هذا، لكنها لن تجربها. توسلت أمامها أن تجربها، وفي النهاية وافقت ودخلت الغرفة وبعد خمس دقائق خرجت وكانت تبدو مثيرة للغاية. أنتصبت من مجرد رؤيتها. وقفت أمامي وبدأت تقبلني. ظللنا نقبل بعضنا البعض على الأريكة وبعض خمس دقائق رفعتها ودخلت على غرفة النوم. أعتليتها وكنا نقبل بعضنا البعض بجنون. كنت أعتصر نهديها من فوق حمالة الصدر وهي كانت تطلب مني أن أعتصرها أكثر. أزلت حمالة صدرها وبدأت أمص نهديها الأيمن وأعتصره بيدي، وهي تئن بصوت عالي، لذلك أخبرتها أن تتأوه بصوت منخفض، لكنها لم تكن تستمع لي لذلك أدرت الموسيقى لغطي على صوت تأوهاتها. كنا نقبل بعضنا وأعتصرها حتى قالت لي “نيكني”. لم أقل شيئاً، فقط نزعت كيلوتها الحمر وكان شعرها محلوق وكسها مبلول. سألتها أنت محضرة كسك هدية عيد العشاق؟ ابتسمت وقالت لي: “لا تضيع الوقت”. بدأت أكل كسها وهي كانت تتأوه بجنون. دفعت رأسي عميقاً داخل مهبلها وأنا لم أكن أستطيع التنفس. أخبرتها ألا تضغط عميقاً جداً لأنني لم أكن أستطيع التنفس وبدأت أمصها ثانية.
أقتربت بقضيبي من كسها، وأدخلته فيها لكنه كان ضيقاً فبدأت تصرخ. أخرجت قضيبي لكنها تصرخ في “أيها الأخرق لا تستمع لي.” قلت لها “حاضر” وادخلته ثانية وهذه المرة دفعت أقوى حتى دخل كله في كسها. كانت تطلب مني أن أتوقف، لكنني لم أستمع لها. أخبرتني أنها تشعر بالكثير من الألم أرجوك توقف. قلت لها بجد لكنك قلت لي أنها قاعدتك وأنني لا يجب أن أستمع لك. ظللت أنيكها بكل قوتي وبعد قليل بدأت هي أيضاً تستمتع. أخبرتني أنها تريد أن تصعد علي. غيرنا الوضع وأصبحت هي فوقي. ياااه يا جماعة لابد أن تجربوا هذا الوضع وستحصلون على متعة عظيمة. كان نهديها يتأرجحان أمامي وأنا أخذت نهديها في يدي وبدأت أعتصرهما. في هذه الأثناء جاءت رعشتها مرتين وبعد ذلك أخذنا وضعية الكلبة. دخلتها من الخلف وكنت أعتصر نهديها أيضاً. وبعد حوالي ثلاثين دقيقة قلت لها أنني على وشك القذف، فقالت لي أقذف في داخلي. قلت لها إن هذا غير آمن فنها يمكن أن تصبح حامل، لكنها قالت لي أنها ستأخذ الحبوب غداً لذلك لا يجب أن أقلك. لذلك قذفت في داخلها وذهبنا إلى الحمام لتنظيف أنفسنا. قالت لي إنها تريد أن تستحم وطلبت مني الخروج. فقلت لها استحمي أمامي. قضينا وقتنا في المص والتقبيل واللحس داخل الحمام وخرجنا بعد نصف ساعة. أعددت الأومليت وتناولنا رغيف. كانت الساعة الحادية عشر والنصف فقلت لها أنني اريد أن أنام بعد كل هذا، لكنها قالت لي أن عيد العشاق لم ينتهي بعد وسنجرب أوضاع أخرى. وبالفعل لم ينتهي عيد العشاق حتى يوم 16 فبراير، ومارسنا الجنس في أكتر من عشرين وضع، وخططنا أن نتقابل في عطلة نهاية الأسبوع. وكان هذا عيد العشاق الأفضل في حياتي.