فيلم بورنو ساخن مع الخادمة المحرومة


اسمي رحيم وهذه هي قصتي الحقيقة حول أول مرة مارست فيها الجنس مع امرأة في حياتي. وقد حدثت عندما كنت في التاسعة عشر من العمر. كنا في فصل الصيف وأسرتي تتكون من أمي ووالدي الذين ذهبا لحضور حفل زفاف أحد أقاربي، وكنت أعلم أنهم لن يعودوا قبل خمس أو ستة أيام على الأقل. كنت بمفردي في المنزل وأشعر بالمحنة أيضاً. حاولت أن أتخلص من المني المتراكم في داخلي بأن أشاهد فيلم بورنو كنت قد أخذته من أحد أصدقائي لكن لم يفلح أي شيء ما جعلني أكثر هيجاناً وقضيبي كان منتصب من تحت بوكسري. وفي هذا الوقت لم يكن لدي أي علاقة جنسية بأي فتاة على الإطلاق. لذلك قررت أن أبحث عن عاهرة لإنه من السهل الحصول على واحدة في مدينتنا وهم رخص أيضاً. كنت على وشك مغادرة المنزل في سيارتي عندما رن جرس الهاتف، وكان هذا أبي. وبعد محادثة صغيرة طلب مني أن أذهب إلى منزل عمي الذي يعيش على بعد أمتار منا لأحضر بعض الأوراق التي يريدها منه. قدت إلى منزل عمي وطرقت جرس الباب وأنتظرت حتى يظهر شخص ليرد علي لكن لم يجيب أحد. كان لديهم باب خلفي أيضاً لذلك دخلت من الباب الخلفي. وهناك رأيت امرأة في الثلاثين من العمر تشاهد فيلم بورنو في غرفة الجلوس. في البداية كنت متردد لكني قلت لنفسي تمام ودخلت الغرفة. وهي رأتني أدخل الغرفة وبسرعة أغلقت التلفاز. بعد المقدمة عرفت إن أفراد عائلة عمي كانوا أيضاً خارج المدينة ليومين ولا يوجد سوى الخادمة التي كان اسمها رانيا. ومع أنها كانت في الثلاثين من عمرها إلا أنها ما زالت تمتع بقوام جميل وبزاز متماسكة ومؤخرة مستديرة على الرغم من أن وجهها لم يكن جذاب.
وعندما أنتهى حديثنا وكنت على وشك مغادرة المنزل استجمعت شجاعتي وسألتها عما كانت تشاهده. في البداية حجلت من أن تخبرني لكنها قالت لي أنه فيلم بورنو وزوجها متوفي أيضاً ومن 12 عاماً لم تمارس الجنس لذلك تعتمد على ممارسة العادة السرية وأفلام البورنو . وهي رأت في عيني أنني أتفحص جسمها كأنني أريد أن أضاجعها بشدة وكان هذا صحيح. سألتني ما الذي سأفعل هذه الليلة. قلت لها لا شيء. فهي قالت لي لماذا لا تأتي متأخراً في الليل حوالي الساعة الحادية عشر وسأريك شيء ما. وافقت على هذا وغادرت المنزا. واليوم كله كنت أفكر فيها وفي جسمها ولا يمكنني الانتظار حتى تأتي الساعة الحادية عشر. وضعت زيت زيتون ساخن على قضيبي ودلكته بينما أتحضر لليلة العظيمة. وفي تمام الساعة الثانية عشر وصلت إلى منزل عمي ورأيت رانيا في الطرقة تنتظرني. حضنتني وشعرت ببزازها تلامس صدري ما جعلني أكثر جنوناً. وهي أخذتني على غرفة الخدم وقدمت لي شراب بارد. وبينما كنت أشرب الكوكا في غرفتها أغلقت الباب وقادني الجنون على جسد هذه المرأة. اعتدت أن أشم حمالة صدر أمي ورائحة صدرها كانت تجنني. وها أنا مع رانيا وحمالة صدرها. طلبت منها أن تقلع حمالة صدرها وهي كانت خجلانه من أن تفعل هذا لكنها قلعتها مع بعض المجاهدة بيديها. كانت بزازها صغيرة لكن حلماتها كانت كبيرة جداً. أمسكت ببزازها وبدأت أمص حلمات صدرها وهي أطلقت آهة ساخنة جعلت قضيبي يقفز في بوكسري. وهي أخرجت قضيبي المنتصب وابتسمت لي. وقالت لي أن قضيبي في نفس حجم زوجها السابق وهو يذكرها به.
كنت أجلس على سريرها ومن ثم تحركت هي إلى الأمام وجلست بين ساقي وأمسكت بقضيبي في يديها وقبلته وبدأت تلحسه. وحركت لسانة في حركة سريعة لأعلى ولأسفل نحو قاعدة قضيبي وهذه المتعة جعلتني أشعر بمنتهى الهيجان لإنها أول تجربة جنسية لي وخرج قدر قليل من االمني أخذته هي على الفور في فمها. ومن ثم قلعت رانيا كيلوتها وأحضرت علبة واقي ذكري وطلبت مني أن أرتدي واحد منه. لم أكن اعلم كيف أفعل ذلك لكنها ساعدتني في أرتداء هذا الواقي. وطلبت مني رانيا أن استلقي على سريها وهي جلست فوقي وأدخلت قضيبي في كسها. بدأت رانيا تقفز على قضيبي بينما امسكت أنا ببزازها وكنت أفرك حلماتها براحة يدي. وهي بدأت تقبلني ولسانها يلمس لساني ودفعاتها بكل قوة أردافي وبدأت أدفع قضيبي يكل قوتي في كسها. ضاجعتها لثلث الساعة تقريباً وهي قالت لي أنها شاهدت أحد الأوضاع في فيلم بورنو وأنها تريد أن ترجبه مغي. وكان هذا الوضع هو وضع الكلبة وبسبب الظلام واجهت بعض الصعوبة لكنها ساعدتني على أن أدخل قضيبي في كسها من الخلف. ولن تصدقوا يا أصدقائي المتعة التي شعرت بها تسري في جسدي وأنا أنيك هذه العاهرة الكبيرة. لم تكن لدي أي تجربة في هذه اللحظة. لكنني بدأت أنيك كس راينا بسرعة وبقوة وهي بدأت تصرخ ما جعلني أنيك بقوة أكبر. لم أعد أستطيع أن أتحكم في نفسي وأطلقت دفعة من المني الساخن على مؤخرتها بينما هي ابتسمت وقبلتني وقالت لي أنني من هذا اليوم سأكون زوجها.

أضف تعليق