اشرقت الشمس عند السادسة صباحا فاسرعت عطاف لترتدي ملابسها ثم خرجت في طريقها وعلى الباب التقت بها ووالدتها التي تفاجئت بها وقد اصبحت في هذا الوقت الباكر فاخبرتها بان عليها ان تقوم بمهمة لاجل العمل وخرجت لتهرول الى المستشفى حيث امضت نهارها قرب قدمي الشاب وهي تصلي لنفسه ولنفسها بينما كانت تدعي له الشفاء, وكان الشاب جميل بهي الطلة وقد بان من حاله بانه ابن عائلة فجلست الشابة والحزن يتملكها لعلمها لان هناك اهل لا بد انهم تواقون ليعرفوا ما حدث لابنهم واين ابتلعته الارض, وبينما الشابة في الغرفة عند الشاب اتت الممرضة لتغير له وعندما سالتها من تكون خافت من ان تخرجها فقالت لها بانها زوجته, فما كان من الممرضة الا ان طلبت منها مساعدتها فجاوبت بانها ستساعدها, فطلبت منها الممرضة ان تمسك بالمصل بينما كانت تحضر لتضع له الابرة في وركه, فنبهت عليها بان لا تتحرك, وما ان رفعت غطاء السرير والشرشف حتى بهرت عيني عطاف هذه الشلهوبة وتسمرة مكانها, كان الشاب عاريا كما خلقه الله, وقد احمر وجهها وتلعثمت ولكنها لن تستطع لا ان تبرم وجهها ولا ان تهرب, كانت المرة الاولى التي ترى فيها قضيبا دسما كهذا في حياتها, وكان مشهدا لم تستطع ان تنزعه من بالها فاخذت تستعيذ بالله عله يساعدها ولكن اين له من ذلك, وبينما عطاف في المستشفى اتصل المدير من العمل ليطمئن على الشابة اذ ليس من عادتها ان تغيب يومين بلا حسيب او رقيب, وبلا اي بلاغ او تنبيه! وبعد الاتصال جلست الوالدة وقد اكلها الخوف على ابنتها التي امضت يومين خاج المنزل وعلى ما يبدو ليس في العمل! فهرولت الى ملابسها تتفقدهم فامسكت سراويلها الداخلية ثم اخذت تتفقد مشترياتها علها تجد شيء ما يريحها, وكانت ان حاولت شانها شان المدير الاتصال بالفتاة ولكن كونها بالمشتشفى فلا اتصالات, لان المكان خارج التغطية.
في الساعة الثانية ظهرا خرجت الفتاة لتتناول طعام الغذاء بعد ان امضت صباحها وظهرها عند الشاب في المستشفى, وما ان خرجت حتى تلقت اتصالا من ابو العير الذي ابلغها بضرورة اللقاء, وكانت عطاف قد فشلت في ان تنزع صورة قضيب يوسف من بالها فما كان منها سوى ان وافقت على دعوته وهرولت باتجاه سيارة اجرة نقلتها اليه, وما هي الا عشر دقائق حتى وجدت الفاتنة نفسها عند منزل عشيقها, التقاها الشاب الممحون عند مدخا منزله وصعد بها السلم الى غرفته بسرعة كبيرة لشدة اشتياقه وعهره .. فأنزلها على الباب وبعد ان بادلها بعض القبل رماها على السرير لتقوم الممحونة بفتح فخادها وهي تمسح كسها بأصابعها بينما اخرجت صدرها من منزله ليتدلى كعناقيد الكرمة التي تتلاعب بها الرياح فارتمى الفحل فوقها وانهمر يعصر بزازها بينما كان يلتهم شفتيها وهي تتأووه … بصوت غرائزي جسدي … وسرعان ما رفع الشاب جسمه واقترب بقضيبه من كسها الشهي الرطب فاخذ يمرغه على شفراتها وهى تصرخ وتصيح وتغنج ااااااااااه ايييييييه يا حبيبي تعال الي ادخله هيا … وكان الشاب فى منتهى الهياج وبعد ان عذبها الشاب وابى ان يدخل عزيزه بسرعة قامت والقت بساقاها خلف ظهره شدته نحوها فأندفع قضيبها بقوة داخل كسها وعلى وقع اههه عميقة اتبعتها كلمة يلاااااااه .. نيك اااا فجن جنون الشاب عاشق النيك لشدة حرارة كسها وهو يحيط بقضيبه المنتصب فاخذ هو يضرب بعمق وهي تهز بجسدها بينما كانت تدلك قضيبه باعماقها على وقع اهاتها المترامية وهي ترميه بنظرات ملؤها الهياج وما ان سحب قضيبه حتى شهقت وهي تتأوه اخخخخ لا تخرجه بسرعة عاااا بينما كان يخترقها من جديد بقوة وباندفاعة كبيرة اسكنت قضيبه في اعماقها الامر الذي جعل الفتاة تخرج من رزانتها وهي ترتعش من جنونها لتصرخ مهددة اياه اخ اه اه ما تجرب تجيب ظهرك بسرعة…. بقتلك!! ما تجرب ثم اتبعتها قتلتني بحناناك اهههه وهي تغازل قضيبه حلو قمر قضيب الحلم بطل الابطال وما هي الا ثواني حتى خرجت سيول غزيرة من الماء من باطن كسها وهي ترتعش وتنتفض لحصولها على النشوة الجنسية المنتظرة بالتزامن من صيحات عامرة لم يشهد لها الشاب مثيلا وكانت الفتاة بعقلها تتخيل يوسف وقضيبه في كسها, وبعد مرور دقائق بعد ان حصدت الفتاة على نشوتها بدى واضحا ان ابو العير لن يحصل على نشوته قريبا وكانت الفتاة قد فقدت القدرة على التحمل لشدة النيك وسرعته فطلبت منه ان يرحمها وهي تقول له بانها ستموت اههههه ساموت مش مش قادرة ة ..خلاص وهي تكاد تغمى فامسك الفحل بيده وصفعها بقوة صفعة اعادت لها الحياة وبثت في قلبها العهر وبعد صمت طويل عن الكلام استجمعت المنكوبة قوتها وقالت بصوت ضعيف جدا …. يلا نيكني فى طيزي …. يلا .. يلا بسرعة مش قادرة وهي تتخبط بالسرير وقد كواها كسها الذي انكوى بالام النيك وما هي الا ثانيو حتى فاض بحليبه وافرقه باروع الاشكال بحليب ساخن حرقها من قلبها ثم اخرج قضيبه فاسكها من شعرها وجرها الى الحمام كرر ما فعله معها في اليوم الذي سبق فبول في فمها وذلها ثم قام وخرج بعدما قال لها الوداع تاركا اياها وهي تكاد تستطيع المشي بكسها المدمر بعد اقوى سكس عربي ولا بالخيال.