عاد نادر من المدرسة مرهقة ومتعبة. كان أسبوع مرهق مع الكثير من الإمتحانات والمدرسين زادوا من صعوبة الدروس وأصبح من ألصعب عليه أن يتابع كل هذا. ومع ذلك الشيء الوحيد الذي يمكنه أن يتطلع له هذا الأسبوع كان عيد ميلاده. كان سيبل الثامنة عشر هذا الأحد وقد خطط للإحتفال بدعوة أصدقائه لقضاء الليلة معه في منزل عمه الريفي. وبينما كان نادر يستعرض قائمة ضيةف حفلته شخص واحد برز في عقله: هدير. كانت صديقة قديمة له وقد درست معه في نفس الفصل. كانت نبضات قلبه تتسارع وهو يفكر في قوامها المثالي وشفايفها الوردية المثيرة وبزازاها الممتلئة ومؤخرتها المستديرة ومنحنياتها الساخنة في الأماكن المضبوطة. كانت حلم كل شاب ممحون. ولا تمر أي ليلة من دون أن يجلخ قضيبه وهو يفكر فيها، عارية وممحونة مثل العاهرات، وتتأوه من المتعة وهو يضاجع كسها الناعم والضيق. كان يعشقها منذ فترة طويلة جداً لكنه لم يمتلك الشجاعة ليعترف لها بحبه. ومؤخراً لاحظت هي أيضاً اهتمامه بها لكنها ظلت هادئة أو هذا ما بدا له. بعد القليل من التفكير قرر أن يأخذ زمام المبادرة ويعترف لها بحبه في يوم عيد ميلاده. وبينما يفكر في هذا أتصل بها في منزلها وأتاه صوت أجش. كان والد هدير فطلب منه التحدث إليها. وبعد بضع لحظات جاءه صوت ناعم ومثير قال له بمرح “أهلاً يا نادر عامل ايه؟” قال لها نادر: “أنا تمام أنتي عاملة ايه؟” وقفز إلى الموضوع مباشرة “زي ما أنتي عارفة أنا هأعمل حفلة عيد ميلادي يوم الأحد وبلغت صحابي بكده بس فكرت أقولك بشكل شخصي عشان أنتي قريبة جداً مني … ” كانت منتظر بفارغ الصبر أن يسمع رد فعله. وهي شكرته على هذا ووعدته بأن تحضر. وكان صوتها سكسي جداً ومثير. مجرد سماعها جعل قضيب نادر ينتصب.
وبعد يومين بدوا كأنهم الدهر كله جاءت حفلة عيد ميلاده. وبينما أتى أصدقائه في المنزل الريفي وأحاطوا به وأغرقوه بالهدايا كان قلبه معلق فقط برؤية هدير. وفي النهاية سمع صوت سيارة يقترب من المنزل. وحينما خرج نارد لاستقبال هدير بهت من رؤيتها ترتدي تي شيرت ضيق على اللحم وجيبة قصيرة جداً تستعرض بشكل مثالي إمكانياتها التي لا تقدر بثمن. سارت نحو نادر وأقتربت منه جداً حت ى أنه شم الرائحة الذكية على عنقها وهي أعتذرت منه بصوت حنون لأنها لم تحضر له هدية. فكر في نفسه أن جسمها السكسي في حد ذاته هو الهدية. وقال لها وجودك في حدذاته أجمل هدية جاتلي. وبينما تمر بجانبه أصطدمت يدها برفق بقضيبه المنقبض مرسلة عقله في حالة لا نهائية من النشوة. سارت الحفلة كما خطط لها بالضبط. وكان الجميع مستمتع ونادر كان راضي جداً. لكن الشيء الوحيد الذي كان يراه هو هدير وهي تضحك على أضواء الشموع. استجمع شجاعته وهمس لها في أنه أن تلاقيه في الخلف. وهي تسمع هذا بدت سعيدة قليلاص ولم تقل شيء. بعد أن غادر الجميع كان نادر منتظر في الخلف في إنتظار هدير على أحر من الجمر.
وفي النهاية حضرت هدير وعلى الفور أنتصب قضيبه وهي أقتربت منه جداً فأخذها من يدها وقبلها. أخذت هدير المفاجأة وظلت لبعض الوقت بلا حراك. لكن فجأة جذبت وجهه قريباص نحوها وشفتيها كانت ناعمة وممتلئة ولسانها كان يتلاعب بجنون في فمها. وجسمها كان يسخن مع كل لحظة. استغل نادر هذه الفرصة وضغط بقوة على بزازها المستديرة ومؤخرتها بيديها. وأصابعه تبللت من كيلوتها ورؤيتها وهي ممحونة وهيجانة أثاره أكثر. دفع نادر هدير على الأرض وأعتلاها. وبدأ يقلعها ملابسها حتى أصبحت عارية تماماً. وكانت منحنيات جسمها الملائكية تلمع فتحت ضوء القمر وبزازها أشعلت في قضيب نادر النار. ومن ثم قلت هدير نادر البوكسر ببطء وأنبثق قضيبه ذو الستة بوصة وهي ببطء أسمطت به وبدأت تلحس رأسه وترسل نادر في رحلات لانهائية من الشهوة ومن ثم أخذته قضيبه الضخم بين شفتيها الممحونتين. وبدأت تحرك رأس قضيبه بنعومة إلى الأمام والخلف في أمتع جنس فموي. وبعد ذلك استلقت على الأرض ووسعت ما بين ساقيها الدقيقين وفركت كسها الناعم الضيق الذي يتلألأ بماء شهوتها. أنحنى نادر على ساقي هدير وبدأ يفركه بلطف بلسانه. وكل حركة من لسانه كان يتبعها آهة متعة جنسية منها. وفي النهاية وقف نادر واستلقى عليها حيث لمس قضيبه المنتصب كسها الساخن والمبلل. وفي كل مرة يلمس قضيبه كسها تشتعل النار في عروق العاشقين. أدخل قضيبه الضخم في كسها وهي صرخت بنعومة. وبدأ يحركه بلطف لكنها كانت ممحونة جداً وجذبته أسرع في داخلها. وهكذا بدأ نادر يضاجع بكل متعة وهي مستعتة بكل دفعة من قضيبه في داخل كسها الضيق. ومن ثم صعدت هدير على نادر وبدأت تركب قضيببه. كان منظره وهي تصعد وتهبط على قضيبه يرسل نادر إلى السماء التاسعة. وفي النهاية كان نادر ممحون جداً حتى لم يستيطع أن يتحكم أكثر من ذلك في شهوته. وبالكاد أخرج قضيبه من كس هدير حتى أغرف ساقيها بمنيه. أستلقى العاشقين على الأرض من التعب وهما يمسكان بيدي بعضهما البعض تحت ضوء القمر فب أحلى احتفال بيوم عيد ميلاده.