ذات يوم كنت أعد بحثاً على الأنترنت لأقدمه للدكتور في كليتي كلية التربية جامعة الفيوم و كنت في الفرقة الأولى. أحسست أن عيني قد أرهقتا بفعل النظر المتواصل في شاشة جهاز الكمبيوتر فقمت أطلب الراحة وغادرت مكتبي في غرفتي في شقتي- لان البيت بيتنا وأنا لي شقة لي فيه في الطابق الرابع- وهرعت للبلكونة أنظر في الجهة المقابلة التي لم تكن مبنية بالكامل فكنت أجدد نشاط عيني بالنظر في الخضرة البعيدة و السماء الصافية. فيما أنا كذلك إذ بي ألمح في الشارع فتاة مبرومة الجسد ملتفته ساخنة! دخلت البيت المقابل لنا ومن حظي انها سكنت الشقة المقابلة لشقتي!! من يومها و أنا أعشق مؤخرة جارتي الساكنة الجديدة و اشتهيتها شهوة لم تكتمل لأنها انتقلت لمنطقة أخرى! المهم أنني في ذلك اليوم شاهدت تلك الجارة سارة 17 عام طالبة الثانوي التجاري التي كانت قد انتقلت لمنطقتنا من يومين فقط!
كانت سارة عائدة للبيت من المدرسة و كانت جد جميلة رائعة انحناءات الجسد الملفوف حتى أنني جزمت أن ليس في جامعتي على كثرة البنات من يضاهيها! شدة مؤخرة جارتي الساكنة الجديدة بصري وأثبتها عليها فهي مؤخرة عريضة بارزة من النوع الذي يهتز فلقة صاعدة وأخرى نازلة فكانت تسير و أنا قلبي يدق وحدقتا عيني تتسعان على سخونة تلك المؤخرة! ظللت مرابطاً في بلكونتي لأجد سارة قد صعدت لتلك الشقة المقابلة لي وكلك في الغرفة المواجهة لبلكونتي!! ونعم ذلك الحظ السعيد! هكذا ناجيت نفسي. نسيت البحث ونسيت حاليي و أنا اجد سارة قد صعدت لغرفتها و إذا بها لم تغلق الستائر !! نعم لم تغلقها مما مكنني من مشاهدتها من غرفتي. لم يمر وقت طويل حتى شاهدت سارةتدخل غرفتها وتغلق بابها فقيت متسمرا مكاني آملا أن أشاهدها وهي تتناول شيء من خزانة ثيابها أغلقت زجاج البلكونة بحيث أتمكن من التلصص على سارة بدون أن تراني. لم تسح بسارة ستائرها وقامت بسحب الطرحة من فوق رأسها فتدلى شعرها الأسود المسترسل الحريري ، ثم أخذت تمرر أصابعها بين خصلات شعرها بحركة مثيرة! شب زبي بقوة و أنا يستغرقني تأمل ذلك المنظر وإذا بها تقوم بفتح أزرار بلوزتها وتقوم برفعها عن ملفوف بض جسدها!! شهقت و فركت عيني و أنا أشاهد ذلك الصدر ببزازه المكورة الرهيبة!! بلا وعي مني انزلقت يدي تحت بنطال ترينجي وقبضت على زبي و قمت بتحريكه ، بدون أن ارفع عيوني عن تلك البزاز المثالية ذات الحلمات الوردية! بعد ذلك راحت سارة تسحب الجيبة إلى ما فوق سرتها و أدارتها بحيث أصبح السحاب والأزرار من الأمام و قامت بفتحه ،فأنزلق عن جسمها الناعم الأملس لأراها ,مما اذهلني وكاد يفقدني صوابي, عارية تقريبا ليس عليها شي سوى الكيلوت! رحت اتمحن و أنا أعشق مؤخرة جارتي الساكنة الجديدة و أقبض فوق زبي وهو الذي تصلب كالفولاذ!
راح جسدي يتشنج كما تشنج زبي وكدت أرتجف من فرط الإثارة !! لكأني أشاهد موديل عارية من بنات أوروبا إلا أنها سوداء العيون و الشعور!! فجأة راحت سارة تدلي من فوق وسطها الرشيق كيلوتها الرقيق الأبيض في حركة
أنحناءه جد مثيرة وهي تقابلني بمؤخرتها التي عشقتها من دقائق! نعم فانا رحت أعشق مؤخرة جارتي الساكنة الجديدة و أهيج عليها بقوة. راحت سارة تسير في غرفتها وهي عارية عرياً كاملاً للتوقف أمام مرآتها و أنا لا زلت ادلك زبي وقد أصبحت في مرحلة حرجة بحيث بدأت أحس إنني موشك على دفق منيي في هذه اللحظة غير أني لم أكن ارغب بالقذف بعد حيث أن العرض لم ينتهي! فجأة استدارت سارة قبالتي لتقابل عيني عينيها الضاحكتين وهي تنظر لي نظرة نمت لي عن أنها تراني ! نعم اعترفت لي قبل رحيلها أنها كانت تشاهدني أشاهدها و أنها كانت تريد أن تثيرني!! نظراتها وابتسامتها الرهيبة جعلت زبي يكب منيه بكمية مهولة من المنيلتراني فتتضاحك وتضع يدها فوق فمها ثم تستدير لي وتغلق نافذة بلكونتها كذلك و انا ألهث بقوة! عدت أدراجي وأخذت دشاً و انا عقلي قد استولت عليه سارة و دلع و جمال سارة! أتممت بحثي سريعاَ و في اليوم التالي انتظرتها بنفس الميعاد لأرها عائدة من مدرستها كذلك. لم يكن سواها في البيت لان أختها الكبرى عاملة في شركة و كذلك أمها و والدها الموظف في شركة الكهرباء كما علمت. قررت أن أستعرض مثلها فلبست شورتي الرقيق الملتصق بزبي وفخذي و بقيت عارياً من أعلى كذلك وهي تنظرني لأجدها تخلع جيبتها ثم ترتدي فقط استريش وبودي صيق جداً! كانت توليني مؤخرتها الرائعة جداً و انا كمن لا يراها فخلعت شورتي لاسمع شهقة منها وبسمة! طأطأت في الأرض براسها وتسمرت وراحت تسترق نظرات سريعة له وأنا أفركه بقوة حتى دفقت منني مجدداً أمامها لأراها تهرول مسرعة للداخل وهي تضحك وردفاها يتراقصان. في اليوم التالي ذهبت مع أصحابي في رحلة لثلاث أيام لأرجع لأجد عائلة سارة قد انتقلوا فصدمت طيلة شهر!