اخذ الفحل والد الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء سبيته البديعة التي تصغره باكثر من العشرين عاما الى شقته حتى عقد عليها وقام بنكحها بشدة حتى ابكاها طوال الليل عشرات المرات وهي تتاوه وهو يضرب ويفلح على مداه في هذه الفاتنة اليز وفي جسدها الحار نار هذا الجسد الابيض الناصع الاسد الذي تعرض لاشد اغتصاب بقضيب دسم اخضعه لاقوى سكس نيك حار نار ولا بالاحلام
حرك الفحل عاشق النساء وكاسر قلوبهم نمر سبابته: نعم نعم مزدحمة كتير وهو يشير بيده انت انتظر لليل انظر وكانت مجموعة من النسوة الفاتنات تسير وهن يرتدين ابهى الملابس التي تبرز انوثتهن الخفاقة بينما كن يتوجهن الى اندية السهر الليلي ليستمتعن بالحياة الليلية في احدى اكثر المدن اثارة في المساء, وبعد ان ساروا امامه شعر بضرورة ان يرافقهم فسار خلفهم حتى اكد اين دخلوا فذهب بعدها في طريقه على ان يعود اليهم لاحقا في السهرة لاقتطاف احداهم للتمتع بلحمها, دخلت الفتيات الى النادي الليلي واتبع الفحل نمر طريقه وبعد ان سار بضعة مئات من الامتار تابع حديثه مقال بينما كان يحق زبه وسوف ترى الناس الذين وضحك وقال تماما مثل تلك الفاتنات اللواتي دخلن الحانة هؤلاء يعيشون وفقا للدوام الليلي وهم لا يخلدون الى النوم ابدا كما نعهد فهم دائما مشغولون حتى في نومهم وهو نوم ساخن بديع يعبق بالاهات وبالاصوات الصاخبة التي تمنع الجيران من النوم بهدوء لان تلك الاصوات كثيرا ما تمتزج باصوات السيارات والاغاني الصاخبة وهذا ما حدث مع الفحل واليز في ليلتها الثانية حتى امتزجت الموسيقى الصاخبة المجنونة باهات الفاتنة البيضاء الشقراء بينما كان الفحل يقوم بتمزيقها بقضيبه الدسم الكبير الذي غاص في عمق اعماقها وقام بتسطير البطولات فيها بقضيب دسم فيه من سحر الخيال
انهى الفحل نمر مشواره فاوقف سيارة اجرة وركب فبها ليفتح حديثا شيقا مع الحريم عن رغبات النساء وعن الفرق بين المراة المؤدبة وغير المؤدبة وعن السبيل لتاديبها وما أن اختتم نمر حديثه حتى توقفت السيارة معلنة وصولهم الى شقتهم وهي في شارع السمر بناية السعدي رقم 69 في الدور السادس
اشار الفحل نمر للشقة وقال ها قد وصلنا تفضلوا اسبقوني للشقة وانا ساحضر من سيحملوا لكم الشنط.
نزلت النسوة من نسوة اصدقائه القادمين للتفسح والسياحة من السيارة وبكل انوثة متوجهين باتجاه المصعد وحين توقف دخلوا فيه فكبست سعاد رقم 69 ليصلوا سالمين الى شقتهم فبدلوا ملابسهم وتفرعوا كل في غرفته وبعد دقائق الراحة دخل نمر الى زوجة صديقه ليسلمها الحقائب وهناك وجدها, كانت عارية بجسدها الاسمر البديع وهي ابنة الثلاثين من عمرها, ويا لها من لبوة ويا لها من طيز ومن صدر وعندما راته تسمرت المراة مكانها فحاولت ان تخفي صدرها الكبير جدا وعندما رفعت يديها لتمسك بصدرها الهائل جدا بحلماته الكبيرة الطويلة الداكنة لتستره عن نمر ذلك الفحل الذكوري وهي كانت قد سمعت من زوجها عن مغامراته مع النسوة وعن افعاله المجنونة وما ان رفعت يديها لتمسك بصدرها ونمر الفاسق عاشق النساء والنيك متسمر وقضيبه منتصب على اروع ما شاهد في حياته من امراة نغنوشة مغمسة بالانوثة, رفعت المراة البديعة يديها وامسكت بصدرها وقد نسيت ان كسها المشفر مكشوفا كما خلقه الله وهو ينقط عسلا بلبليبه في قلب الفحل الذي غرق في اقوى سكس نيك اثارة قسوى ولا بالخيال لتمنحه الفرصة ليفض كما هائلا من الحليب الساخن الحار نار..