وكأن نوران كانت قد نذرتها أن تتحرر من كل قيد مع خطيبها الذي فتح كسها فالتقت الفتاة المتحررة المتهتكة في لقاء سكس ناري مع خطيبها التي ما تزال على علاقة معه ولم يتزوجا بعد. بعد ليلة ساخن بالخارج أوصلها لباب بيتها فودعها هنالك بقبلة شغوفة ودس يده داخل الجيبة ليتحسس فلقات مؤخرتها السمينة ليهمس بإذنها: المرة الجاية هدلع الأرموط..ماشي…ابتسمت نوران وابتسم فريد خطيبها ليتركها لتدخل وقد فتحت لها أمها الباب وهي قلقة على تأخرها مع خطيبها إلا أن نوران كانت في حالة مزاج عالية منتشية لا تحتمل التعكير فأخبرتها بأن كل شيء على ما يرام وتأسفت لها وذهبت لتستحم لتزويل عنها آثار المني المتقاطر!
خرجت نوران وتوجهت للسرير متعبة فغابت في نومها لتجد خطيبها يتصل بها من جديد يخبرها أنه وصل بيته كالعادة. لم تلتق نوران خطيبها بعد آخر لقاء طيلة أسبوع فاشتاقته بشدة. في يوم زواج احد أقارب فريد خطيبها اتصل بها الأخير ليخبرنها ان أخواته و امه سيذهبون للصالون للتجهيز لهذه المناسبة، وانه سيمضي بضع ساعات من اليوم فى البيت لوحده! فرحت نوران إذ أنها لا تكاد تشبع من حبيبها خطيبها . فأخبرته أنها قادمة فورا فلبست تنورة صيفية قصيرة و بلوزة تظهر الكثير من ظهرها وكتفيها وأرسلت شعرها على ظهرها وركبت السيارة لتصل إلى منزله ففتحت لها شقيقته الباب مرحبة، واعتذرت على ان البيت في حالة من الفوضى ، فأجلستها في الصالة و أخبرتها ان امها قادمة بعد قليل. قدمت حماتها مستعجلة تلف الطرحة على رأسها وتنادي: يلا يا بنات سعروا شوية ..القت السلام على نوران: معلش انتي زي بنتي والبيت بيتك خدي راحتك…خرجت العائلة ولم يبقى إلا نوران وخطيبها الذي كان يتحمم. وجدت الفتاة المتحررة الفوضى عارمة كذلك في غرفته وهو قد ألقى بالمنشفة على سريره، فجلست على سريره لخمس دقائق حتى سمعته ينادي على اخته لتناوله المنشفة فتناولتها هي وذهبت الى عنده وعندما فتح باب الحمام ناولته المنشفة لكني دفعت بنفسها لتدخل و لتغلق الباب فاطلق فريد خطيبها ضحكة عالية من مفاجأته فلم تمهله نوران إذ راحت تقبله بشدة! من هنا تبدأ الفتاة المتحررة في لقاء سكس ناري مع خطيبها الذي فتح كسها إذ راحت بلا حرج تنشف جسمه وشفتاها لا تفارق شفتيه، لكنه اقترح علي مغادرة الحمام كونه ممتلئ ببخار الماء فخشي على ملابسها من البلل.
ألقت نوران المنشفة حول خصر خطيبها فريد و خرجا من الحمام الى غرفته فقادته هي الى سريره ووقفا عند طرفه تقبله على فمه ووجهه باشتياق شديد. مدت يدها و سحبت المنشفة من حول خصره لتلقي بها بعيدا فهمس بصوته الدافىء: وحشتك صحيح؟! لم تجبه نوران إلا بالأفعال فدفعت بجسمها عليه لتنام على سريره واجابته : أوي أوي يا روحي…راحت يداها تتلمس جسمه كله وكانت تخص باللمس فخداه مقتربة من قضيبه وشفتاها تمتصان شفتيه ولسانه في فيها فقبضت على قضيبه تتحسسه بحنية وهي تحس بالسوائل تتدفق من كسها. اجلسها على سريره على طيزها وباعد بين فخذيها الممتلئين و مد يده لتلمس كسها دون ان يرفع التنورة فلم يجد أندر وير فابتسم وعلم أنها شبقة فهمس: أموووت في الانخراق…راح قلب نوران يدق بقوة وخطيبها يخلع عنها التنورة و البلوزة فاصبح كلاهما عاري ثم عاد لفتح قدميها و جذبها لبطنه فأصبحا بوضعية ملامسة كسها لبطنه وفريد يشعر بطراوته و دفئه و السوائل تخرج منه لتبلل بطنه ، فلف ذراعيه حولها وحضننها ليقبل كتفيها و رقبتها ونوران تغنج في اذنه مباشرة: آآآآه حبيبي….اعمل فيا اللي انت عاوزه أنا كلي ليك..أنا بين أيديك…قطعني…راحت الفتاة المتحررة في لقاء سكس ناري مع خطيبها الذي فتح كسها تتمحن بقوة فأشعلت شهوة فريد فألقى بها على السرير و رفع ساقيها للأعلى فبدت مؤخرتها ثم وضع قضيبه بين فلقتيها واصبح يفركه بشده بينما نوران تصرخ بغنج و دلع لتخلصها من هذا العذاب اللذيذ و وضع رأسه على صدرها وهو مستمر بالفرك، والتقف حلمة بزها يعضضها و يمتصها و ونوران تتأوه في لذة. لحظات و سحب قضيبه ليضعه بين شفتي كسها ليفركه هناك. من ثم قلبها على بطنها فألقت نوران براسها على السرير ومؤخرتها مرفوعة لأعلى راح فريد يقبل فيها و يلعقها و يهمهم : أعشق طيزك الساحرة… ثم أخذ يفتح مؤخرتها و يضع فمه على الشرج يقبله بشدة، فراحت تفلت من شفتي نوران”آآآآآهة معبرة فاخذ يمصه و يضع لسانه في فيها وهي تمصص اصبعها متلذذة بما يصنع بها ثم صفعها على مؤخرتي صفعة قوية فصرخت، فقام عن تقبيله وادخل رأس قضيبه في كسها ثم أخرجه، ثم أعاد وضعه وأخراجه ليغيظها فصرخت خطيبته نوران به بغنج: يلا بقا…حبيبي دخله كله، نيكني يلا دخله أبوس رجلك…دفع فريد زبه دفعة واحدة شديدة كادت ان تخرج روحها معها، وأصبح يدخله و يخرجه بعنف، ونوران تصرخ “آآآه” ودموعها تنهمر وهي ترتعش ارتعاشات متوالية! بعد دقائق من ذلك أحس فريد بدنو قذفه فراح يضرب بقوة ثم أخرجه ليضعه فوق بطنها يقذف بقوة. بعد ذلك اللقاء تحمما سريعاً ولبسا ثيابهما ليلحقا بأهل فريد لحضور حفل الزفاف.