سأعرفكم على قصتي اﻵن فكم أنا سعيد بأن أمارس الجنس مع الفتاة الرائعة كما أهوى و لا شبهة في زنا المحارم كما وقع في روعنا. فانا لم تكن طفولتي سعيدة ولم تكن غير سعيدة كذلك؛ فأنا ابن بالتبني لرجل وامرأة ثريين عطوفين رقيقين فلم يكن لدي أخوات ولا أخوان ألعب معهم ويلهون معي. نشأت نشأه مراهق عنيف شقي كما يقال بالعامية أحب الهرج و المرج ولا أحب أن أتقيد بقيد على العكس من مزاج والدي بالتبني؛ فهما قارئان من الطراز الأول. ولكني كنت أفتقد إلى رفيق لروحي كنت أفتقر للحبيبة الحقيقية حت دخول الجامعة الخاصة. في وحدتي لجأت إلى عالم الأنترنت فوجدت مثيلتي فتاة في مثل عمري ابنة وحيدة متبناة مثلي. كنت قد التقيت القليل من الفتيات من قبل إلا أنهما ظلا بعيدين مني بعد أن عرفا عني. ظللت مذبذب قلق حائر حتى التقيت يارا التي كانت قصتها تشبه قصتي. فقد وجدت يارة ملقاة عند عتبة مسجد فالتقطها من التقطها و أودعها الملجأ ليتبناها أبوان عدما القدرة على الإنجاب ولم يطيقا أن يفترقا لأنهما تزوجات عن حب شديد. الغريب أن يارا كانت تشبهني وكانت من نفس محافظتي وبنفس عمري!. لذلك كان تعارفنا أنا ويارة سهلاً ذلك فضلاً عن أنها تمارس نفس هوياتي تقريبا ويضحكنا و يبكينا نفس الشيء.
ذات مرة كنا جالسين متجاورين على أريكة في بيتها. حدث و أن التقت عيوننا كما لم تلتقي من قبل! نظرة غريبة خدرت مشاعرنا ثم قربت وجهينا ثم ألصقت شفاهنا بقبلة ساخنة! لم ينتهي الأمر عند القبلة بل تطورت الأمور ونزلت يدي لتنزلق إلى ناعم فخذها. تسللت كما اللص حتى تحت بنطالها وفوق كيلوتها. أوقفتين يد يارا وقالت هامسة:” حسناً. كل شيئ ما بيننا على خير ما يرام ولكني أخشى ان نكون قد تخطينا بالفعل مرحلة الصداقة…لا بد من فحص دي أن أيه” كانت نظرات يارا قلقة أقلقتني؛ فقد حدثتني عن شبهي بها فهل يمكن أن نكون أخوين توأمين غير متطابقين! حينها أمسكت بخديها بيدي وقبلتها قبلة أخيرة ثم أرسلت راسها ورحلت. في الأسابيع المقبلة التي أعقبت ذلك اللقاء كنا نحاول أن نحافظ على حد صداقتنا فظللنا نتلاقى وكان حياة كل منا محور الأخرى. ثم التقينا ذات مرة صدفة في السوبر ماركت وفي النادي مع أصدقائنا وتمشينا قليلاً في الطريق. كانت يارة قلقة من أن نكون أخوين فقررت أن تعمل الفحص واعمل الفحص وجاء تقرير المستشفى يؤكد عدم أخوتنا! نعم أنا حر اﻵن أن أمارس الجنس مع الفتاة الرائعة كما أهوى و لا شبهة في زنا المحارم بيننا؛ حينها فرحت جداً وحملت التقرير إلى بيت يارة و في جيبي علبة من الواقي الذكري قراته ولمعت عيناها! تحررنا في تلك اللحظة من خوف المحارم فلنا الحرية أن نمارس الجنس بكل طاقتنا.
غاصت يدي بعد ذلك تحت تنورة يارة فلم تمانع بل أنها ساعدتني أن انزع عنها الكيلوت اللاصق فوق فخذيها ثم أنها لم تلبث أن التقمت في لا وقت قضيبي في فمها وأنا التقطت سريعاً الواقي فرحت ألبسه إياه فتناولته هي بيدها ونظرت إلي شبقة داعرة:” دعني أمصصه و أستمتع…” راحت تنزل بشفتيها فوق رأسه تمصصه و تداعبه فأخذ يثور وينمو ويكبر ويتعملق وهي تنافسني و تدفعه لأقصى حلقها وتمصص وتختنق به فرحت أصرخ متأثراًُ على وشك كب منيي! ضحكت مني ثم تركتني ريثما أهداً ثم راحت تلبسني الواقي لتلعقه من جديد. ﻷم أحتمل دلعها وسخونتها فرفعتها بين يدي إلى حيث فراشها ودفعت كل من ساقيها في اتجاه مخالف ورحت أدس وجهي بين فخذيها! كان كسها كس رائعاً منتوفاً ساخناً راحت تغنج و تدفع به باتجاهي و أنا ألعق و أتشمم و ألحس و تثيرني فكرة أني حر أن أمارس الجنس مع الفتاة الرائعة كما أهوى و لا شبهة في زنا المحارم فرحت الحس و العق حتى قذيت و أنا أمزيت فسخن و سخت بقوة. قيدتني بان ألقت بساقيها حوالي كتفي ودفقت سوائلها في فمي وهي تصرخ: نيكني ,نيكني ماذا تنتظر إلا تريد أن تدخلني بزبك…؟!! راحت اعتليها و أصعد فوقها واقبلها بقوة من شفتيها و زبي في فتحة كسها وهي ترهز بنصفها أسفلي. ركبت زبي فيها ورحت أدفع وهي تصرخ: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ..صرخة قوية أدميتها فيها!! كانت يارا بكراً تلك الفتاة الرائعة الجميلة كانت لا تزال عذراء رغم جمالها! خرقتها و ألتقمت شفتي فعضت عليهما وأحسست بعضلات كسها تحلبني!! راحت ترهز فرحت أروح و أجيئ و انيكها حتى بلغتها الرعشة! كذلك أنا تأخرت عنها لحظات و شعرت بحلبها زبي فلم اطق لرحت أكبس زبي فيها فصرخت هي صرخة قوية حتى كبت منيها مجدداً!! أرعشتها مرتين فنزعت سريعاً الواقي و رحت اكب منيي فوق بطنها وصدرها و بزازها